الأستاذالمحقق يبين حقيقة مدعي ولاية الفقيه الإيراني
الأستاذ المحقق يبين حقيقة مدعي ولاية الفقيه الإيراني سليم الحمداني الواجب الشرعي والأخلاقي الذي في ذمة المرجع والفقيه هي بيان حقيقة الأمور وإيضاحها للمكلف حتى لا يقع في المتاهات ويسير بدرب الضلالة والانحراف وقد يقع في الهاوية والعصيان فلذا يجب أن يجد الناصح والمرشد وهذا ما لمسناه من سماحة المرجع الأستاذ الصرخي الحسني الذي كان ينير الدرب ويصحح الأخطاء ويبين كل الأمور بإسلوب علمي أخلاقي فقد تصدى لدفع الشبهات وواجه الحركات الضالة المضلة وبين درب الصلاح وأعطى المواعظ والإرشاد على سيرة أجداده الأطهار-عليهم السلام-ومن الأمور المهمة التي بينها سماحته للمكلف إن من يدعي الولاية (ولاية أمر المسلمين) وهذا الأمر من أهم الأمور في مذهب التشيع لأن الولي يجب أن يكون أعلم علماء زمانه وأورعهم ومن لديه الدليل على ما يدعيه ومن لديه الحجة و البرهان على ولايته إلا أن سماحة المرجع المحقق أثبت ذلك بأن صاحب هذا الادعاء فارغ المحتوى وأنه خارج دائرة الفقهاء وأنه طاغوت ظالم متجبر وهنا تفصيل ذلك من خلال الاستفتاء الذي قدم لسماحته وكانت الإجابة ببحث تام بعنوان (ولاية الفقيه … ولاية الطاغوت) على شكل نقاط وأدن