الحمداني

  هارون العباسي يبني قبر الإمام علي ويهدم قبر الحسين تحقيقا على محاضرات المحقق الأستاذ !! سليم الحمداني لقد حقق الأستاذ المرجع الصرخي الحسني في العديد من الأمور والموروث التاريخي وناقش العديد من القضايا التاريخية فيه نقاشاً علمياً وكشف من خلال بحوثه العديد من الشخصيات التي زوقها وأعلى من منزلتها الإعلام المدسوس وأهل التزوير غيرأنهم شخصياً عاثت الفساد والإفساد والقتل والدمار والكذب على آل البيت والرسول- صلوات ربي عليهم أجمعين- ومنهم الخطابية والمختار والسبئية والاخبارية والشيرازية وغيرهم من الفئات الأخرى وقد عرج سماحته خلال تحقيقه على مسألة اختلف فيها الرواة وأهل الحديث ألا وهي مسألة قبر أمير المؤمنين -عليه السلام- حيث ذكرى لنا ستة وعشرون موضعاً إضافة إلى جانب الكرخ الذي انفرد فيه المجلسي وأن هذه الكم الهائل من الروايات المختلفة قبال وصية ثابتة لا يختلف عليها إثنان ألا وهي بعد أن داركته المنية خلال الضربة التي تلقاها في محرابه من أشقى الأولين والآخرين ابن ملجم للعين أوصى أمير المؤمنين الإمام الحسن-عليهما السلام- بأن يدفنه سراً ويخفى القبر كما فعل هو- سلام الله عليه- بقبر مولاتنا الزهراء

  لمحقق الأستاذ محققاً في عدد الأماكن التي ذكرت عن قبر الإمام علي!! بقلم سليم الحمداني : من خلال تحقيق سماحة المرجع المحقق في مكان دفن الجسد الطاهر لمولانا أمير المؤمنين علي-عليه السلام- وكيف وأنه كشيء مبدئي أنها جميعها تتعارض بالجملة مع الوصية التي أوصى بها الإمام ابنه الإمام الحسن-عليهم السلام- وهي اخفاء القبر واعفاءه لأمور آنية كانت بوقتها ومستقبلية أرادها أمير المؤمنين وعلى سنة دفن قبر مولاتنا الزهراء -عليها السلام- إلا أن أهل التدليس أرادوا إيهام الناس وتضليلهم بإنشاء القبر الحالي وتشييده في هذا المكان إلا أن سماحته ومن خلال التدقيق اتضح أن هنالك ستة وعشرون موضعاً للقبر وكلها هذه برواية مروية كما يزعمون عن الأئمة-عليهم السلام- تدليساً وتحريفاً فأي منها هي الحقيقي والتي فيها الموضع الذي تم دفن الإمام فيه حقيقة غير أن هذا وكما أشرنا أنها تتعارض مع الوصية التي صدرت من أمير المؤمنين باخفاء القبر فأي نتبع الوصية أم تعدد الأماكن والروايات المغلوطة والمدسوسة وأدناه كلام سماحته بهذا الخصوص للاطلاع: }}لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا.....قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّ

      المرجع الأستاذ مبيناً الوعد الإلهي بظهور الإمام المهدي سليم الحمداني : وعداً موعود وحقيقة لا مناص منها فلا بد أن يحصل التمكن وتزاح غيوم الظلم والاستبداد لابد أن تكشف الأقنعة المزيفة وأهل الدسائس بحكومة العدل الإلهية التي نصت عليها الآيات المحكمات والأحاديث الموثوقة عن النبي وآله الأطهار-صلوات ربي عليهم أجمعين- بان يأتي يوم ويقوم به قائم آل محمد المهدي -عليه السلم- ليقوم بعدل الله وينشر الأمن والأمان وينشر تعاليم الدين الإسلامي المحمدي الأصيل ويجتث المردة والظالمين وهذه هي بشارة السماء ووعد الله لعباده المستضعفين بأن يمكنهم في آخر الزمان على يد قائم آل محمد المنتظر الموعود الذي يكون آخر الأئمة الأطهار-عيهم السلام- وأدناه ما أشار إليه سماحة المرجع المحقق الأستاذ بقوله: (الوعد والبشرى بظهور المهديّ قال الله تعالى: {... إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ ﴿٤﴾... وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّ

  المرجع الأستاذ محققاً: فاطمة... الخدر والعفاف والحجاب سليم الحمداني: فاطمة الزهراء-عليها السلام- مدرسة العلم والأخلاق والعفاف فاطمة النور الإلهي الذي تجلى بتلك الشخصية العظيمة بضعة المصطفى وأم أبيها كما وصفها- صلى الله عليه وآله وسلم- فكانت النموذج الأروع رغم قصر حياتها إلا أنها كانت نبراساً لمن أراد الهداية ومن أهم ما علمت الأمة به- سلام الله عليها-هي العفة والحجاب والخدر وكيف تكون المرأة المسلمة في المجتمع وفي البيت فإن المتتبع لحياتها ومواقفها وأقوالها في الحجاب والتحجب والستر وموقف المرأة المسلمة من الأجنبي يعرف معنا قيمة فاطمة وما أعطته من قيمة لحجاب المرأة وكيف وهي تتحجب- سلام الله عليها- حتى عن الاعماء وهي التي توصي المرأة بأن تكون في قعر بيتها وخير النساء بين لا يراها الرجال ولا تراهم فهذه فاطمة وهذه هي شخصها العظيم وكيف للمدلسة الشيرازية بأن يأتوا برواية كسر الضلع حين خرجت تفتح الباب وأمير المؤمنين موجود فهذه كافية لإبطال تلك الأقاويل فاطمة التي لا تفتح الباب لأبيها مع العماء حتى تتحج تقوم بفتح الباب للرجال وعلي-عليه السلام- موجود هذه هي تراهات وخزعبلات الشيرازية المدلسة وأد

  لمَاذَا الشِّيرَازِيَّة وَزَعِيمُهم الجَاهِلُ الفَاحِشُ الشِّيرَازِيُّ دَعِيُّ النَّسَبِ؟:الاستاذ المرجع يجيب سليم الحمداني : الطائفة الشيرازية أو أتباع النهج الشيرازي نهج الإخبارية المبني على الدس والتزوير والتحايل والكذب والخداع والسب الفاحش والطعن بعرض وشرف أقدس وأشرف وانزه وأنقى الخلق النبي المختار محمد المصطفى _صلى الله عليه واله وسلم_ فهؤلاء ليس لديهم حدود ولا ورع ولا كفاف بل جندت لهم فضائيات ووسائل اعلام مختلفة من اجل نشر فكرهم الشاذ المنحرف المنحط الذي تستحي القذارة منه وتخجل فتأثر بهم العديد من السذج وساروا بالمنحدر الطائفي الداعي الى الفرقة والقطيعةوالشتات والقتل والتناحر بسب الاوهام والخرفات التي بفضل علم وحنكة ودراية المرجع المحقق أن يتدخل بأسلوب علمي أخلاقي بكشف هؤلاء المدلسة من خلال منصات التوصل الاجتماعي بإعطاء البحوث والمحاضرات والتغريدات التي وقع عليهم كل الصواعق وهزة مضاجعهم وكشفت عورتهم الاخلاقية والعلمية اما علوم ال محمد الاصيلة وهنا جواب سماحة المحقق الاستاذ خلال المحاضرة عن لماذا الشيرازية وزعيمهم فكان جواب سماحته قوله: (مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاء

    عُمَرُ شَاوَرَهُ فَنَصَحَهُ عَلِيّ بِعَدَمِ الخُرُوجِ بِنَفْسِه لِقِتَال الفُرْس!!.. المحقق الصرخي محققاً بقلم سليم الحمداني : منهج الوسطية والاعتدال وإبراز الأدلة والبراهين التي يعجز أمامها المنكر والطائفي والمشعوذ والمتخلف والمكفر هذا نهج سماحة المرجع الأستاذ خلال تصديه إلى المرجعية وهذا هو نهج العلم والأخلاق والذي دعوا إليه أئمة الهدى وجدهم المختار -صلوات ربي عليهم أجمعين - ومن تلك الأمور التي سلط عليها الضوء سماحته هي قضية المحسن الابن المنسوب جزافاً لأمير المؤمنين من فاطمة الزهراء -عليهما السلام- لأن أهل التدليس ذكروا أن المحسن مات سقطاً بحادثة بالباب وكسر الضلع المزعومة التي نسبت للخليفة الثاني عمر-رض- إلا أنه ومن خلال تحقيق سماحته تبين أن كل هذه الأمور من دس الأعاجم التي كسرت شوكتهم خلال معركة القادسية خلال الاستشارة المباركة التي قدمها أمير المؤمنين -عليه السلام- للخليفة الثاني خلال مسيره إلى تحرير العراق وقتال الفرس وكيف التزم الخليفة-رض- بتلك المشورة والتي بعدها مباشرة حصلت مصاهرة بين الخليفة عمر وابنت أمير المؤمنين أم كلثوم ابنت فاطمة الزهراء-عليها السلام- ليتحق

    المرجع المحقق الصرخي: يجب على استفتاء عن كيفية صلاة المسلوس والمبطون بقلم سليم الحمداني : المسلوس هو الشخص الذي يخرج لديه البول من موضعه باستمرار بصورة غير إرادية أما المبطون فهو الشخص الذي يخرج لديه الغائط من موضعه باستمرار بصورة غير إرادية وهي حالات مرضية يصاب بها البعض وهنا يجب أن تكون لديهم أحكام خاصة في عبادتهم ومنها الصلاة اليومية أو الحج لكون يستلزم فيهما الطهارة المستمرة والمصاب بأحد هذين الأمرين أو أحدهم يجب أن تكون لديه أحكام خاصة لا يؤدي عبادته بصورة صحيحة وتكون مجزية وأن الشريعة لم تترك واقعة إلا ولها حكم وهنا يأتي دور المجتهد المرجع الأعلم الجامع للشرائط بأن يعطي الحكم والجواب الذي خلص المكلف وهنا الجواب أتى من سماحة المرجع المحقق الصرخي الحسني على الاستفتاء الذي رفع إلى سماحته وكان جواب سماحته مفصلاً كما في أدناه   : (صلاة المسلوس والمبطون إحدى المؤمنات لديها إفرازات أو إدرار بكثرة شديدة، وأيضًا يوجد سلس ريح، ما حكم صلاتها؟ علمًا أنها أحيانًا تضطر لتعيد وضوءها أكثر من أربع مرات وتبقى في شك، والآن مرهقة جدًا مما يجري ولا تعرف هل عليها أثم أو لا، وما الذي عليها