الحمداني

    المرجع المهندس محققاً في رحلة زينب والعيال من الكوفة إلى الشام وطريق العودة .. بقلم سليم الحمداني بعد إنتهاء المعركة الخالدة في يوم عاشوراء وحل ماحل بآل بيت الرسالة من قتل وترويع وسبي ونهب وتمثيل قام الجيش الأموي بأمر والي الكوفة المتجبر عبيد الله ابن زياد بأن تقطع الرؤوس وتحمل على الرماح ويأتى بها مع ما تبقى من عيال آل الحسين-عليه اسلام- سبايا إلى قصره في مدينة الكوفة وفعلا حصل هذا الأمر واستشف اللعين بهم ثم قام بمراسلة الملعون يزيد وساروا بالسبايا مع الرؤوس إلى الشام بظاهرة لم تحصل قبلها في الإسلام وجرى ما جرى خلال السبي على آل بيت الرسالة من هؤلاء الظلمة الذين لم يراعوا حرمة رسول الله وحرمة آل بيته وتذكر الرواية الحقيقة أن يزيد بعد هذا الأمر قام بإرسال السبايا إلى المدينة المنورة مع حراسة مشددة إلا أن الشيرازية فضلة السبئية والاخبارية رغم عظم المصاب وعمق الجرح يستغلون هذه الأمور ويأتوا بخرافات وخزعبلات ومنها قصة عودة السبايا إلى كربلاء والتقائهم مع الصحابي جابر يوم الأربعين من صفر من نفس السنة التي حصلت بها واقعة عاشوراء ليرتبوا عليه أثراً وهذا ما يحل اليوم من كرنفال لإحي

    المرجع المهندس محققاً: رُقَيّة مَعَ المُحْسِن...فِي العَدَم....الإرْشَاد وَالمَجْدِي وَالعُمْدَة بقلم سليم الحمداني التدقيق والتحقيق في حقائق الأمور من الأشياء المستحسنة ويجب أن يجازى عليها صاحبها وخاصة إذا كان هذا التحقيق والتدقيق في أمور متعلقة بالعقائد والتشريع وهذا الأمر ما سعى إليها سماحة المرجع المحقق الأستاذ الصرخي الحسني في مناقشة العديد من القضايا المهمة تاريخياً وعقائدياً وفكرياً وحدد مواضع الخلل والتدليس والتزوير فيها بدءًا من ما يسما بثورة المختار الثقفي وإلى منتحلي التشيع آمثال الخطابية والقرامطة والسبئية وغيرهم حيث أن القائمة تطول ومن الأمور التي سلط عليها الضوء سماحته هي ما فعله الشيرازية فضلة الإخبارية والسبئية وما قاموا به من دس وتزوير في ثورة الحسين السبط الثائر-عليه السلام- واستغلال عاطفة الناس بإدخال قضايا لا أثر أودليل عليها ومنها القبور الوهمية والشعائر الزائفة ومنها على سبيل المثال الطفلة المنسوبة إلى الإمام الحسين-عليه السلام- رقية التي لها قام مشيد في دمشق حيث أن أعلام المذهب المتقدمين ومراجعهم لم يذكروها ضمن أبناء الحسين وفي مقدمتهم الشيخ المفيد-رض-

    الشيرازية المدلسة وانتهاك حرمة الامام الصادق المرجع الاستاذ موضحا .......... بقلم :سليم الحمداني يبقى الكلام في موضع قبر امير المؤمنين وتدليس فضلة السبئية والاخبارية الشيرازية وتحديهم للائمة وانتهاك حرمتهم من اجل الاستئكال باسمهم والتغرير بالناس السذج والاتباع وانكارهم للوصية الحتمية الثابتة من الامام _عليه السلام_ لأبنائه _ سلام الله عليهم _ باخفاء واعفاء القبر ودفنه سرا الا انهم يصرون الى هذا الموضع موضع نديمي النعمان ابن المنذر بتدليس وتخريف ورغم تعدد الاماكن التي اعتمدها ابن طاوس على الروايات المكذوبة حتى تبين الامر من خلال تدقيق وتحقيق المرجع الاستاذ الى ستة وخمسون موع الا انهم لم يكتفوا بعدد المواضع فقد تعدوا الحدود حيث يريدون ان يثبتوا امامة الصادق _عليه السلام_ بأكذوبة وخرافة وهي البولة المقدسة التي رواها الهلالي عن صحبته للامام الصادق _عليه السلام_ عندما دعاه وامره بان لا يذكر ما حصل الا انه خالف أي خرفات وخزعبلات واي تطاول على قدسية ائمة الهدى بهذه الاكاذيب من اجل ان تغرروا بالناس وادناه كلام المرجع المحقق بهذا الخصوص للاطلاع:   [56] مَوْضِع غَمْزَة البَوْل [ ا

    المسير الى كربلاء بين نهج المحقق الاستاذ وخرفات الشيرازية !! بقلم سليم الحمداني كربلاء المقدسة التي تقدست بدماء ابي الاحرار والثلة المؤمنة التي ضحت من اجل الحق واعلاء كلمة الله العلياء والحناجر التي صدحت بقول الحق ورفض الظالم ونهجه وهذا ما بينه الامام الحسين_عليه السلام_ من اول يوم لنهضته المباركة انه خارج من اجل الاصلاح الحقيقي من اجل تحقيق عدل السماء واحياء شعيرة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر لذا فالذي يريد ان يسير بهذا النهج ان يحمل اهداف تلك الثورة المعطاء على مر العصور وان يسير على درب الحسين المظلوم رافضا كل انواع الظلم والخرفة وان يحيي نهج الحسين قولا وفعلا وان يكون حسينيا حقيقيا كما بينه المرجع المحقق في بيانه الموسوم (محطات في مسير كربلاء) المحطة الاولى وان يميز الحقيقة عن غيرها ان يكون حسينيا حقيقيا لا كما يفعل ورثة الاخبارية الشيرازية الذين اسسوا للخرفات والخزعبلات وساروا بالناس نحو الهاوية نحو التطرف والطائفية والتعصب والغلو والشعائر الدخيلة التي لا تمت الى نهج الحسين ونهج الدين الحقيي باي صلة وادناه كلام سماحة المرجع المحقق المحطة الاولى   : المحطة الأولى