الحمداني

المحقق الأستاذ يبين : الحركة السلوكية بأمر إيران قتلت الشهيد الصدر الثاني سليم الحمداني ونحن نعيش أيام ذكرى شهادة السيد الشهيد الصدر الثاني -رحمه الله- الذي تم اغتياله من قبل الحكومة العراقية في حينها وهذا كان ما يشاع في ذلك الوقت إلى الأيام القريبة إلا أن السيد الصرخي الحسني ومن خلال تغريدته بين أمر مهم ألا وهو أن اغتيال السيد الشهيد الصدر-رحمه الله- كان اغتيال من اشتركت بها قوى خارجية وداخلية حيث كان هنالك تواطئ من قبل السطلة والنظام الإيراني حيث في تلك الفترة كان علاقة حميمة بين صدام والنظام الإيراني الذي كان لديه مصلحة في الاغتيال والقضاء على السيد الصدر فخطط الجميع لاغتيال السيد الصدر-رحمه الله- وكان المنفذ الحركة السلوكية التي انتشرت في العراق في تلك الفترة والتي لديها اعتقادات وأفكار مشبوهة وتسعى إلى أهداف عديدة في النيل من مذهب التشيع ومن الدين الإسلامي وأدناه التفاصيل عن هذه الأمر خلال التغريدة الأخيرة لسماحة المرجع الأستاذ قوله: (أستَاذُنَا الصّدرُ.. غَيرُ مَعصُوم 20 ـ السّلام عَليك... وَعذرًا لَك..... العِصمَة وَالعِرفَان... اِستِحَالة وَأوهَام 1 ـ تَمرّ عَلَينَ

المرجع المحقق: وجوب دفع الضرر وإنقاذ الناس على نحو الوجوب الكفائي . سليم الحمداني : إن الشريعة الإسلامية هدفها هو تنظيم حياة الناس والعيش بحب وتآلف ومودة وأن تنشر جميع مبادىء الإنسانية من تعاون وإيثار وتضحية من أجل أن يكون مجتمع إسلامي متكامل ومع إنتشار الوباء القاتل الذي اجتاح المعمورة بالكامل وعجز الجميع عن إيجاد العلاج الذي يقضي عليه سواء الارشادات الطبية والتوعية مثلا عدم الاختلاط والتقارب وغيرها من أمور وقائية ليس إلا وقد اكتشف أنه عند استخدام بلازمة دم المصاب الذي تعافى من هذا الوباء ستكون علاجًا للمريض للذي يحمل نفس فصيلة الدم وعلى هذا الشيء قدم استفتاء لسماحة المرجع الأستاذ الصرخي الحسني حول حكم تبرع الشخص المعني ماحكمه وهل يجوز أخذ الأجر أي المال على هذا الأمر وكان جواب سماحته وجوب دفع الضرر عن أرواح الآخرين حتى ولو على نحو أخذ العوض إلا أن الأمر فيه إنقاذ الأرواح فيجب المبادرة بالتبرع وأدناه جواب سماحته بالكامل للاطلاع   : (حكم التبرّع بالبلازما للشفاء من مرض كورونا يرجى الجواب عن هذا السؤال المتعلق بوباء كورونا (كوفيد-19) والمكوّن من شقّين : الشقّ الأوّل : يقول

المحقق الأستاذ مستفهمًا:إذا كان السلوك والعرفان صنيعة الاستعمار كيف سار عليه الأستاذ؟؟ سليم الحمداني لقد كان دائمًا يؤكد ويكرر الكلام حتى وإذا سئل سؤال عادي يتوجه السيد الصدر-رحمه الله- بالسرد والتفصيل ثم يعرج ليقحم العرفان بالجواب ويذكر بأنه أصبح سببًا في إحياء وتطوير هذا العلم كونه أستاذه الأوحد في العراق ونشر في أروقة الحوزة والتحق به العديد من الناس ويعتبره فتحًا ونصرًا له حيث أنه هذا السلوك علم لا يمكن الاستغناء عنه ونرى أن السيد الصدر-رحمه الله- في لقاء الحنانة -2- يذكر أن التصوف والعرفان هو من مخططات الاستعمار وعمل الجواسيس وقد شعيوا له منذ عشرات السنين ونشروا بين صفوف المسلمين للإساءة والنيل من الدين الإسلامي وهذا موجود في مذكرات أحد الجواسيس على حد قول السيد الصدر-رحمه الله- وفي لقاء الحنانة-3- تغير الأمر وكما أشرنا أعلاه بأن السيد الصدر-رحمه الله- اعتبره علماً وأن الله قد وفق أن يكون السبب إلى إيمان العديد بمشروعية السلوك والسير عليه وأدناه تغريدة السيد الأستاذ بهذا الخصوص قوله :   (أستَاذنَا الصّدر...العِرفَان اِضْطِرَاب 29- اِستِعمَار وَجَاسوسِيّة...أو...اِفتِخَ

  المرجع الصرخي وحكم تغسيل الميت المصاب بمرض كورونا سليم الحمداني إن وباء كورونا يعد من الأوبئة الخطيرة والمشكلة الأخطر في هذا المرض أنه لا يوجد له أي علاج لحد الآن لذا راح ضحيته العديد من الضحايا ونحن ليس بصدد شرح وبيان المرض وماهيته إلا أنه في حكم تغسيل من وفاه الأجل بسبب هذا المرض الخطير حيث أن في بادي الأمر قاموا بدفن الأموات بدون تغسيل خوفاً من أن ينتقل المرض إلى الغير وهذا خلاف الشرع والحكم الشرعي فلذا عندما عرض على سماحة المرجع المحقق الأستاذ الصرخي الحسني استفتاء بهذا الخصوص وقد بين سماحته جميع التفاصيل وحسب ما مذكور في الرسالة العملية المنهاج الواضح - كتاب الطهارة - مسألة ٣٣٦:حيث أن سماحته ذكر يجب أن يغسل الميت وحسب ما مبين في أدناه وإذا كان سببًا في انتقال المرض فإنه ييمم وأدناه الاستفتاء بالتفصيل   : (تغسيل الميّت المصاب بمرض كورونا إذا دُفن الميت بسبب كورونا في مكان معين بدون تغسيل بسبب الإجراءات الحكومية للخوف من العدوى، وسنحت الفرصة لأهله لإخراج الجثة في نفس اليوم، هل يجب عليهم التغسيل أو لا؟ بِسْمِهِ تَعَالَى : ذكرنا في المنهاج الواضح - كتاب الطهارة - مسألة ٣٣٦: يجب ت

    المرجع الأستاذ يبين لنا: تأكيد السيد الصدر على أنه زعيم العرفان وأستاذه في العراق .. سليم الحمداني من الآفات الخطيرة والتي حذر منها أئمة الهدى وجدهم المختار -صلوات ربي عليهم أجمعين-الأمة الإسلامية ألا وهي آفة الرياء ووصفوها بالشرك الأصغر لكونها تفسد العمل لا بل تعطله وتبطله وقد أبتلي بهذا الأمر السيد الصدر-رحمه الله- حيث أنه كان كلما يسأل عن أمر فإنه يأتي بالعرفان ويقحمه في الجواب ويخرج عن المطلوب لكونه يذكر لسائل بأنه هو الأستاذ العرفان وزعيمه الأوحد في العراق وأنه ثالث أساتذة العرفان بل هو أعلمهم بهذا الأمر على الأطلاق حيث هم لديهم شمة عرفان وهو يقول عن نفسه :{ِي جَنَبَة بَاطنِيّة... لَا يَعرِف مِقدارَها إلا الله... إنّمَا يَعرِفها عَلّامُ الغيوب...وَكُلّ مَن يَدّعِي مَعرفَتَها إنّمَا يَدّعِي مَعرِفتَها مِن زَاويَتِه وَمِقدَار إدراكِه وَاستِحقَاقِه}!!! { لقاء الحنَانّة3، مَواعِظ ولقاءات54}فهذه الأمور التي يؤكدها السيد الصدر-رحمه الله- عن نفسه تاثر بها العديد وأصبحوا يسيرون بهذا المسلك مسلك الشذوذ والاضطراب ليس إلا وهذا مابينه السيد الأستاذ بتغريدته قائل: (ستَاذنَا الصّدر..الع

المرجع الأستاذ يستفهم إذا كَان التّصَوّف وَمِن عَمَل الجَوَاسِيس،كيف سار عليه الصدر ؟ "!!! سليم الحمداني : نرى أن السيد الأستاذ الصدر قد نوه إلى قضية مهمة و في أقواله اختلاف واسع ألا وهي قضية التصوف حيث أن الصدر في لقاء الحنانة (3) أشار إلى أن التصوف يشمأز وينفر منه المجتمع إلا أنه وبفضل الله قد وفقه الله على أن يكون سببًا في يسير ويسلك العديد فيه ويأمنوا بهذا المسلك الذي يعد نفسه ثالث القوم وهو الأستاذ الأوحد في هذا الأمر وأن التصوف موجود في كل الديانات إلا المادية ينكرونه لكن نراه أنه في لقاء الحنانة (2) أعده من المخططات الاستعمارية وأنه من عمل الجواسيس والمخططات التي يخطط لها أعداء الدين وهذا موجود في مذكرات أحد الجواسيس القدماء الغربيين هنا يأتي الاستفهام والسؤال كيف هو من عمل الجواسيس وكان سببًا في يوفق الجميع للسير في هذه المنهجية وأدناه تغريدة سماحة المرجع المحقق بهذا الخصوص قول: (أستَاذنَا الصّدر...العِرفَان اِضْطِرَاب 29- اِستِعمَار وَجَاسوسِيّة...أو...اِفتِخَار وَمَشروعِيّة ؟ !! 1- إذا كَان التّصَوّف وَالعِرفَان مُخَطّطا اِستعمَارِيّا وَمِن عَمَل الجَوَاسِي

المرجع المهندس مغردًا : السّيَاحَة وَزِيارَة آثَارأصبَهَان(أصفَهان)، قَد اِعتَبَرَها الأستَاذ فُرصَة مُبهِجَة لَطيفَة سليم الحمداني تعد الأرجوزة الإيرانية التي كتبها السيد الصدر-رحمه الله- والتي وثق بها رحلته إلى إيران عندما ترأس وفد ضم شخصيات دينية لأجل طلب المساعدات للشعب العراقي الذي كان تحت وطئة الحصار الاقتصادي وأثناء الرحلة والتي كما أشرنا وثقها من خلال الأرجوزة ذكر السيد عدة أمور ومواقف وقد شخصها سماحة المرجع الأستاذ خلال تغريداته ومنها كيف وصف الخامنئي بإمام كل البشر واللقاء بالناصبي عباس مدني وما صدر من موقف تجاهل واستخفاف اتجاه الوفد ومن المواقف كذلك أنه أثناء الرحلة تعرض العراق إلى هجوم بالصواريخ وطائرات من قوات التحالف بقيادة الأميركان وتم قصف العديد من المواقع ومنها ملجأ العامرية في بغداد الذي فيه العديد من الأطفال والنساء والشيوخ وراحوا ضحايا في هذا الهجوم وقد قرر الوفد بعد أن سمع أن يعودوا إلى العراق إلا السيد الصدر الذي كان راغبًا بإكمال الرحلة والسفر إلى اصفهان للاطلاع على آثارها وقد وصفها بأنها بقية غصة فأي عصمة وأي عرفان وأي أعلمية وأي ولاية لأمر المسلمين وهو

المرجع المحقق مغردًا : الزّعِيم الأوْحَد...لِمَسْلَك العِرفَان...فِي العِرَاق "!!! سليم الحمداني : مسألة العرفان والمسلك العرفاني الذي روج له أهل السلوك وانتشر في زمن تصدي السيد الصدر-رحمه الله- للمرجعية حيث أن هؤلاء أي أصحاب هذا النهج استغلوا العديد من الأطروحات التي كتبها السيد الصدر وقالها ومنها أنه يدعي بأنه الزعيم الأوحد في العراق لنهج العرفان وأن هؤلاء أغلبهم إن لم يكن جميعهم طلبته ومن يعمل معه في البراني وأئمة جمعة وأساتذة في الحوزة التي يشرف عليها وقد أفشوا ونشروا هذا المنهج وقد حرفوا وزيفوا الإمور وساروا بنهج شاذ ألا وهو الزعيم الأوحد وأستاذهم لم يكن له موقف فقط التحريم والنهي والبراءة فهل ياترى هذا كافياً كما سأل الأستاذ في تغريدته وهل هذا يبرأ ذمته -رحمه الله- أمام الله والمعصومين وكونه ولي أمر المسلمين والأعلم وأستاذ العرفان الأوحد وهنا تغريدة المرجع الصرخي مبيناً ذلك بقوله   : (أستَاذنَا الصّدر..العِرفَان اِضْطِرَاب 24- " الزّعِيم الأوْحَد...لِمَسْلَك العِرفَان...فِي العِرَاق "!!! 1- اِشتَهَرَت وَانتَشَرَت وَسَارَت بَينَ النّاسِ كَسَرَيَان النّا

المرجع المحقق : زَعِيم الزّعَمَاء....شَیخ المَشَايِخ.....الوَحِيد الأعظَم .....!!!!! سليم الحمداني أمور غريبة وأشياء عجيبة صدرت من السيد الصدر-رحمه الله- لم تعرف في حينها وحال قولها لأن الجميع تغافل عنها والنهج العاطفي هو السائد آنذاك بالمجتمع مع السيد الصدر إلا أن بعد أن استغلت هذه التصريحات والتصرفات وما خطه السيد الصدر من بحوث من أهل السلوك كانت الكلمة الفصل عند المرجع الحقيقي والعالم الرباني الذي عند الفتن يظهر علمه حتى لا تذهب الناس إلى الهاوية وفعلا هذا ما لمسناه من سماحة المرجع المحقق الصرخي الحسني عندما حقق في بحوث ولقاءات أستاذه الصدر وأنه يتميز بأسلوبه التحقيقي في بيان الأمور وهذا ما لمسناه في نقاشه التيمية وأهل البدع وغيرها من أمور فقد بين سماحته الاضطراب الذي يعشيه الصدر-رحمه الله- حيث أنه كان دائمًا ما يعد نفسه من أهل العرفان وأنه أستاذه وأنه الزعيم الأوحد إلا أن الحقيقة عكس ذلك تمامًا فلو تمعنا بتغريدة الأستاذ أدناه لعرف الجميع الحقيقة وبانت له كل الأمور :   (أستَاذنَا الصّدر..العِرفَان اِضْطِرَاب 26- زَعِيم الزّعَمَاء....شَیخ المَشَايِخ.....الوَحِيد الأعظَم .....!!!!

المرجع الصرخي مخاطب السلوكية بالخصوص : مَوسُوعَة الإمَام المهدِيّ..غيرُ صَالِحَةٍ لِلاستِدلَال سليم الحمداني استغل أهل السلوك ما طرحة السيد الصدر من كتب وابحاث واستخدم به اسلوب الاطروحة ليأتي هؤلاء ويرموا بشباكهم ويتصيدوا ما يريدوه من افكار تتلاءم وتتناغم مع طرحهم السقيم وافكارهم المنحرفة ومن تلك الكتب هو الموسوعة التي يعبرها هؤلاء دستورا لهم ولطرحهم حيث اثبت سماحة المرجع المحقق ان هذا الكتب أي الموسوعة كتاب لا يصح لاستدلال وان كتب حسب قانون وتبين ان هذا القانون باطل حسب ما صرح به السيد الصدر نفسه فاذا هذا الكتاب لا يصلح لاستدلال لان العديد من الاطروحات والنكات فيه باطلة فلاي شيء اعتمد هؤلاء وبين أن الصدر معصوم وأنه لا يخطا وأنه استاذ العرفان وهذه امور يطرحها أهل السلوك والأنحراف وللأطلاع أكثر الإطلاع على تغريدة سماحة المرجع الاستاذ ادناه : (أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..عَالِمٌ نَاصِحٌ..غَيرُ مَعصُوم 2 ـ مَوسُوعَة الإمَام المهدِيّ..غيرُ صَالِحَةٍ لِلاستِدلَال مِمّا قَالَه(رض) فِيهم: {دنيَوِيّون صِرْف.. يُريدُونَ الشّهرَة وَالسَّيطرَة وَالمَال وَتَكوِين تَكَتّلَات وَقَلاقِل فِي المُجتمع}.

  حكم التبرع بالبلازما للشفاء من مرض كورونا في فقه المرجع الصرخي سليم الحمداني وباء اجتاح العالم بأسره عطل الحياة وشل الحركة بالكامل هذه هي قدرة العلي الجبار وكيف يذل الجبابرة ويجعلهم عاجزون أمام هذا الجندي الذي لا يرى بالعين المجردة حمى الله الجميع من خطره وقد عرض على سماحة المرجع الأستاذ استفتاء بخصوص علاج هذا المرض وهو أن يؤخذ من بلازما دم المصاب الذي تماثل للشفاء لتكون علاجًا لغيره فهل يجوز أخذ المال قبال ذلك وما هو تكليف من هو تحت هذا العنون أي المريض الذي تعافى من المرض فكان جواب سماحة المرجع الأستاذ خطاباً وتوجيهاً للمجتمع وحثه على التكاتف والتعاون والإيثار فإن المصلحة تستوجب والأمر يكون كما أجاب سماحته بالوجوب الكفائي لكونه فيه إنقاذ حياة الناس ولا بأس بإعطاء العوض رغم أن الأمر لا يتناسب مع الأخلاق والأعراف الإسلامية لكن يكون تحت عنوان الهدية وماشابه وهنا جواب سماحته بالكامل للاطلاع: (حكم التبرّع بالبلازما للشفاء من مرض كورونا يرجى الجواب عن هذا السؤال المتعلق بوباء كورونا (كوفيد-19 ) والمكوّن من شقّين : الشقّ الأوّل : يقول الأطباء: إن الشخص المعافى من هذا المرض