الحمداني

  المحقق الأستاذ : الشّيخ المُفِيد يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المحسن بقلم سليم الحمداني : هنالك العديد من الأمور والقضايا الحساسة يروج لها أهل الفتن وأهل المطامع ومن يريد أن يمزق وحدة المسلمين وقد أفلحوا بهذا الأمر كونها أمور الأساس منه تأصيل الطائفية وإثارة النعرات ومن هذه الأمور قضية انتساب ابن للإمام علي-عليه السلام- من السيد الزهراء-عليه السلام- باسم ( المحسن) وأن هذا الامر فيه اختلاف البعض يدعي أنه مات وهو صغير في زمن حياة الرسول-صلى الله عليه وآله وسلم- والآخر ينكر وجودة والبعض يؤكد على قضية وهي أنه وقع سقطاً بحادثة إلا أن من خلال تحقيقات المرجع المحقق وجد أن الشيخ المفيد (رض) قد قطع الجدل وتبنى القول بعدم وجوده أصلا في كتابه الموسوم اإرشاد وأدناه كلام سماحة المرجع المحقق بها الخوص للاطلاع : ({ مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29 ]) لا تَقلِيدَ في أصول الدّين.....لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق الحَديثُ طَوِيلٌ ع

  المرجع المحقق يوضح بتغريدته دور علماء السنة والأسبقية في تدوين العلوم الإسلامية سليم الحمداني: التأكيد من النبي المصطفى وآله الاطهار-صلوات ربي عليهم أجمعين-على العلم والتعلم لأنه أساس بناء المجتمعات بالعلم وتطويره وفي جميع الميادين فسعوا- سلام الله عليهم- بتعليم الناس واتخذوا من المساجد منبرًا لهم وتتلمذ على أيديهم آلاف من العلماء وتعد فترة الإمامين الباقر والصادق-عليهما السلام- فترة زاخرة بها الأمر لكون هنالك صراع بين الأمويين والعباسيين فحصلت فسحة ومجال ومتنفس إلا أن الأمر الذي يجب التأمل فيه أن علماء من غير مذاهب وتتلمذوا على أيدي الأئمة-عليهم السلام- وأخذوا من علومهم و استفادوا من تلك الفترة ودونوا العديد من الكتب وفي مجالات عديدة في المعرفة والفقه والأصول والفلسفة والحكمة غير أن من انتسب بالظاهر إلى مذهب آل البيت لا يوجد إلا التشكيك أو الغلو أو أنه أحمق كما وصفوهم أئمة الهدى فلذا كانت الأسبقية لعلماء السنة ولهم الفضل في تدوين تلك العلوم نظريًا وعلميًا وكما وضح الأستاذ بقوله مغردًا: })مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29] لا تَقلِيدَ في أصول الدّين.....لَا ت

  المرجع المحقق موضحًا بتغريدته: أن نهج آل البيت وجدهم الأمين هو العلم والمعرفة سليم الحمداني : إن نبينا الخاتم المصطفى-صلى الله عليه وآله وسلم- وآله الأطهار -عليهم السلام- حثوا الجميع على العلم والمعرفة والتدوين ولذا في غزوة بدر الكبرى عندما وقع عدد من الأسرى بيد جيوش الإسلام فإن النبي-صلى الله عليه وآله وسلم- حسب ما يروى بأنه اشترط عليهم بأن يعلم كل واحد منهم عشرة من صبيان المسلمين القراءة والكتابة ما قبيل اطلاق سراحهم لأهمية الأمر وترسيخ هذه الفكرة في أذهان المسلمين وأن العلم هو من تنهض به الأمم وتتطور وعلى هذا النهج سار أئمة المسلمين على تطوير وتهذيب العلوم الإسلامية ولهم لمسات حجر الأساس في جميع العلوم وتتلمذ على أيديهم العديد من العلماء من جميع الطوائف الإسلامية وكانت الأسبقية والدور البارز لعلماء وأئمة أبناء العامة لأنهم أخذوا بوصية الرسول وآله في تلقي وتعلم وتطوير العلم لأن نهج الإسلام هو نهج العلم والمعرفة والتحضر والتطور فلذا كانت لمساتهم وكتاباتهم في ميادين شتى في الفقه والأصول والعرفان والأخلاق والتفسير وهذا ما أشار إليه سماحة المرجع المحقق في تغريدته أدناه : }) مَنْ

  المهندس المحقق مغردًا: هل الحسين بن روح هو؛ سفير الخليفة..أو سفير الشيطان ..أو سفير الإمام؟ ! سليم الحمداني : من خلال التحقيقي والتدقيق الموضوعي الذي يتميزبه سماحة المرجع المحقق الصرخي الحسني ومن الأمور التي حقق فيها سماحته قضية ما يسمى بالسفراء الأربعة وبين أن هؤلاء مدلسة أهل تزوير وتحريف أناس يسعون وراء المنافع والمكاسب وأنهم لا يملكون العلم والمعرفة والدليل لا يوجد لديهم أي إنتاج علمي يوجد فقط أعطوا لأنفسهم هالة بأنهم أهل اخلاص إلا أن تحقيقات المرجع المحقق بينت غير ذلك وخاصة قضية الحسين بن روح مع مدير مكتبه ورفيق دربه لسنوات الشّلمغاني وكيف انتهت بأشياء مروعة حيث القتل والصلب والحرق لأن الأخير طلب من ابن روح المباهلة والمناظرة واستجابة وكان المكان عند الوزير صاحب ابن روح ابن مقلة لكن ماذا فعل لم يحظر بل بعث بمجموعة من الغوغاء ثم بعد ذلك وشاه إلى الحاكم والخليفة العباسي وحرضه ودفع له الأموال الطائلة من أجل قتل الشّلمغاني فهنا التساؤل يطرح هل ابن روح سفير الإمام ؟أم يعمل لدى الشيطان والدجال ؟وهذا ما بينه المرجع المحقق بتغربدته قائلا : الشّلمغاني قال أنا الباب والسّفير..وَأبطل

  المَراجِع والسّفراء...تشابه منهج وخلاف وصراع !!..الأستاذ مغردًا بقلم سليم الحمداني : المنهجية السائدة لدى ما يسمى بالمراجع هي حب التسلط والرئاسة واستعباد عوام الناس وأخذ أموالهم بعنوان سهم الإمام والخمس غير أن هؤلاء ما يسمى بالمراجع فارغي المحتوى العلمي والأخلاقي وهذا شيء تسالم عليه من يتصدون لهذه المهمة فنرى صاحب العلم والدليل مهمش محارب مبعد تلسق وتنسب آليه التهم والافتراءات يوشى به اصحاب هذه العناوين الى السلطة والحكام ليزجوه بالسجون او يقتلوه او يقع تحت الاقامة الجبرية ويسخروا الاعلام ضده ويجعلوا منه عميلا لجهات عديدة وهذا على مر العصور وعند ما الت الظروف في ان يكون الامام المهدي-عليه السلام- مغيبًا بعيداً عن الأنصار والمحبين فاستغل أهل الأطماع هذا الأمر فاستغلوا الناس وكذبوا عليهم وزوروا خطابات الإمام ورسائله وأنهم سفراءه وخواصه ويلتقي بهم الإمام وغيرها من أمور فهذا الشيء الذي فعله ما يسمى بالسفراء مشابه لأفعال من انتحل صفة المرجعية والاجتهاد كما استغل السفراء الناس كذلك هؤلاء اليوم ومن أكثر الأمور تشابها بين الاثنين هي أنهم ليس بأهل علم وانبطاحهم للسلطة بل أدواتها على النا

  السفراء الأربعة في ميزان المرجع المحقق بقلم سليم الحمداني : لقد تسالم الناس على أمور بدون تدقيق وتمعن بعنوان الموروث والمسميات المذهبية التي لا تمت إلى الدين بصلة بل هي أمور فارغة المحتوى بعيدة عن المنهج الحق منهج آل البيت-عليهم السلام- ذلك المنهج القويم منهج العلم والأخلاق والدين الحقيقي لا ما موجود من خزعبلات وشعوذة وطقوس مشابهة لطقوس المجوس والديانات الإلحادية إلا أن أهل النفاق استغلوا الظروف التي كانت تحيط بأئمة أهل البيت-عليه السلام- حيث التغيب والتهميش والزج في السجون المظلمة والمحاربة حتى من أقرب الناس الذين كانوا يتقولون عليهم ويقومون بوشايتهم إلى السلطات الحاكمة التي على طول الزمن شنت حربًا شعواء ضدهم فاستغل عبيد الدنيا وعاشقي المناصب إلى استغلال هذه الأوضاع وأصبحوا يتحدثون بأسمائهم وقد ورد عنهم أنهم ابتليوا بالكذابين ومنهم إمامنا المفدى المهدي المنتظر-عليه السلام- الذي كانت ظروفه أكثر حيطة وحذر فلذا كانت فترة استثنائية حيث تم مراقبته منذ الولادة فلذا برز أهل النفاق بأن يتقمصوا المناصب ويدعون الادعاءات الغير مبنية على أدلة ومنها السفراء والبابية والنيابة الخاصة وكل هذه

    المحقق الاستاذ يبين من هم أعداء ابليس من ضمنهم العلماء العاملون . سليم الحمداني : من خلال البحوث التحقيقية تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي التي طرحها سماحة المرجع المحق واثناء المحاضرة الثامن والعشرون ذكر الحوارية التي دارت بين بليس اللعين والنبي الاقدس محمد _ صلى الله عليه وآله وسلم_ وقد ذكر ابليس من هم اعدائه من اصناف البشر وقد كان الاول هو النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _والثاني هو العامل بالعلم أي العالم المجد المجتهد الذي عمل بعلمه وقد قدم العمل أي العامل بالعلم لا من انتحل العلم ولا العالم الجالس بل العامل بالعلم فاين موقع طاغية ايران السادي القاتل للنفس المحترمة الذي يدعي الولاية زورا وبهتانا من هذا المنزلة العظيمة بل هو اشطن من ابليس بل ابليس يتعلم على يديه اساليب المكر والخداع فاذا العالم بالعلم يكسر ظهر ابليس وادنا كلام سماحة المرجع الاستاذ بهذا الخصوص قوله: (الشيطان عدوّ العامل بالعلم الحوارية التي دارت بين النبي الأقدس محمد (صلى الله عليه وآله) وإبليس حول أصناف البشر الذين يكرههم إبليس... "ثم قال المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم): كم أعداؤك من

    المحقق الأستاذ مغردًا : مُحاكَمة دوليّة...لِطاغِية إيران الإرهاب والمخدّرات بقلم سليم الحمداني : لا يخفى على كل عاقل ولبيب القبائح والجرائم والأفعال الشنيعة التي قام بها الطاغوت الدجال الذي لبس رداء الدين وانتحل اسم الفقيه والولي زورًا وبهتانًا لا عن علم أو دراية بل بخطة كاتب السيناريو لها والمخرج رفسنجاني والممثلون ما يسمى بمجلس الشورى الإيراني لينصبوا هذا المتعجرف تاجر المخدرات والسفاح الذي يتصدر قائمة تجار المخدرات ورجال العصابات وأهل السوابق الخالي من العلم والأخلاق والذي نسب نفسه إلى آل الرسول كذبًا وزورًا ففعل القبائح والجرائم وهجر الملايين من العراق والشام واليمن وجعلها مدن خاوية وبلدان تعيش الفقر والجهل والتخلف والبطالة يقود ميليشيات دموية همها النهب والسلب والقتل والحرق والصورة واضحة وجلية في ما حصل بالعراق في المناطق التي كانت تحت سطوة تنظيم داعش الإرهابي كيف فعلوا جرائم تقشعر منها الأبدان فلذا يجب أن تكون هنالك محاكمة دولية لهذا السفاح وميليشياته على تلك الجرائم وغيرها وهذا ما أشار إليه سماحة المرجع الأستاذ بتغريدته قائلا: ‏(يا شَباب الإسلام وَالأديَان...كونوا ز

    التهاني والتبريكات للأئمة الأطهار وحفيدهم المرجع الصرخي بولادة سيد الكائنات سليم الحمداني : بولاة النور العظيم والسراج المنير لقد غمرت المعمورة بلطف الإله العظيم وبولادة المنقذ والمخلص من الجهل والضلالة والتيه أنقذ الناس من شفير النار الملهبة فبولادة النبي لقد حل الخير والصلاح وتخلص الناس من العبودية ومن عبادة الأوثان وتخلصوا من رذائل الأخلاق والأرجاس بعد أن كان الناس تعيش جاهلية وظلمة توؤد فيها البنات ويحتقر الفقير ويستعبد الضعيف أتى النبي المصطفى لينهي كل هذه الأمور ويساوي بين الناس ويقضي على العبودية لتنعم المعمورة بنور الرسالة المحمدية فأي نعمة هذه النعمة التي منّ الله بها على البشرية جمعاء بولادة النبي الخاتم-صلى الله عليه وآله وسلم- الذي خط لنا منهج الوسطية والاعتدال والأخلاق الحسنة أخلاق الله العلي العظيم التسامح والتراحم والتوادد وقد ضحى بهذا الطريق وتحمل العديد من الأذى من أجل هداية الناس وأن يجعلنا الأمة المرحومة الأمة الهادية التي تعمل بورع واجتهاد وطمأنينة وكما أشار لذلك سماحة المرجع المحقق بتغرديته أدناه قائلا: ||) وِلايَةُ الطّاغوت.....(خـ.مـ.نـ) الأذَربيجَان