الحمداني

  المحقق الاستاذ : على سيرة المصطفى الأمجد - سار المرتضى في البكاء على الحسين بقلم سليم الحمداني : سيد يا ابا عبد الله _ سلام الله عليك _وعلى روحك وجسدك الطاهر يا مشعل الحرية الذي لا ينطفئ يا ثورة الاحرار ضد الطغاة يامن هزيت عروش الظالمين مع قلة الناصر و انعدامه لكنك ابيت ان تهادن او تساوم او تسلم بيديهم تسليم الذليل وكيف وانت خليفة الله الشرعي فاحياء ثورتك والتاسي بها وجب لان باحيائها تحي الانفس وكيف وانت اول من نصب عليك منبر العزاء جدك المصطفى _صلى الله عليه واله وسلم_ وثم ابيك المرتضى _عليه السلام_ الذي سار على سيرة جدك في احياء تلك المجالس لما لها من دور في بناء المجتمع الاسلامي فالبكاء والتابكي عليك فيه الخير والثواب وفيه صلاح للروح وانت تستحق الكثير لأنك ضحيت بكل شيء من اجل الامة من اجل الاسلام من اجل شرع الله من اجل الدين القويم فاليك يا مولاي نرفع التعازي ونزيد الحداد كما فعل جدك وابيك والائمة الاطهار _ صلوات ربي عليهم اجمعين_ وهنا اشار لهذا الامر نمن سماحة المرجع الاستاذ الصرخي الحسني في بحثه الموسوم "الثّورة الحسينيّة والدّولة المهدويّة" قوله:   (أمير المؤمني

    الخليفة عمر استشار الإمام علي فدحروا الفرس .. هذا ما بينته تغريدة الأستاذ !! بقلم سليم الحمداني : لقد عزم الخليفة عمر على تحرير البلدان العربية من الاحتلال وإيصال نور الإسلام وفي مقدمتها العراق الذي كان تحت سطوة الفرس المجوس واتخذوا من العراق (مدينة المدان) عاصمة لتلك الامبراطورية فلجأ إلى باب مدينة علم رسول الله الإمام علي -عليه السلام- طالبًا من السند والعون والاستشارة والإرشاد فكانت مشورة الإمام إلى عمر بأن لا يقود المعركة بنفسه وذلك لأن قيادته للمعركة سوف تزيد من اصرار الأعاجم لأنهم ينظرون إليه بأنه الأساس وقطب الرحى والنظام من الخرز فيسعون إلى دحر الجيش وقتل قائده فعليه أن يبقى في المدينة ومن هنا يدير المعركة ويرسل من قادر على إدارة المهمة وفعلا حصل الفوز والنصر بمشورة الإمام-عليه السلام- ودحر الفرس وولوا إلى لا حيث رجعة بفضل طلائع جيوش الإسلام وقد أشار إلى هذا الأمر سماحة المرجع المحقق بتغريدته أدناه: (عُمَر(رض).......إيوَانُ كِسْرَى...بَينَ الدّين وَالتّنْجِيم !! [4] عُمَر وَعَلِيّ (عَلَيهما السّلَام)...أمِير يَستَشِير الوَزِير...فَانكَسَرَ الفُرْس قَالَ عليٌّ

  المحقق الأستاذ مغردًا: تّجَارَةُ الدّينِ رَائِجَة وَمَضْمُونَة الأربَاحِ الدّنيَوِيّة !!! سليم الحمداني : لقد استغل أهل النفاق بسطاء الناس بإسلوبهم الملتوي ألا وهو التظاهر بالدين والورع والتقوى والإلتزام وهذا هو ظاهرهم إلا أن ما يخفونه هو التحايل والكذب والخداع والعمل بكل الموبقات والمحرمات وانهتاك الحرمات وتأسيس جيوش من الميليشيات القاتلة التي لا ورع لها ولا دين وخير نموذج هو الولي الفقيه زورًا وبهتاناً ألا وهو طاغية إيران وحاكمها منتحل الولاية والاجتهاد والدين والنسب العلوي الأذري الأصل الذي لم يدخل بلاد إلا وحل بها الدمار والخراب والبؤس والخوف والهلع والفقر والجهل وانتشار المخدرات والانحلال الأخلاقي هذا النموذج الحقيقي لتجار الدين وقد غرر بالعديد من الناس وأتبوعه وساروا بركابه وأصبحوا أدوات ينفذون مشاريعه وطموحاته من خلالهم والشواهد على كلامنا إيران العراق اليمن الشام لبنان كل هذه البلدان خربت بسببه وسبب ميليشياته وقد أشار سماحة المرجع المحقق إلى هذا الأمر من خلال تغريدته عبر منصة تويتر ليبين الخطر الذي يحيكه هذا المتلبس بالدين والمدعي الباطل بقوله: (وِلايَةُ الطّاغوت...(خـ.

  فساد ...فواحش ...دمار ...تخريب الخامنئي ولايته الطاغوتية ...الصرخي الحسني مبيناً بقلم سليم الحمداني : أين ما حل الفرس الأكاسرة حل الظلم والجور والجوع والفقر والفاقة والاستعباد وتهجير آلاف المساكين ودمار الدور والمدن هذا نهجهم السابق والحالي واليوم أتوا بزي جديد حيث لبسوا جلباب الدين لكي يثأروا لما حل بهم بسبب الإسلام الحنيف الذي اقتلع امبراطورتهم من جذورها بقوة الإسلام وطلائع جيشه المبارك ليفتحوا أمصار كل امبراطورية الفواحش والمفاسد ومن نشرت الأخلاق الذميمة والعادات السيئة فأتى اليوم حفيدهم الأذري (خامنئي ) مدعي الولاية زورًا وبهتاناً وهو يحمل مشعل النار ليوقد إيوان جده كسرى وبنفس الأسلوب حيث تدمير بلدان بكاملها والشاهد الشام العراق لبنان اليمن إيران نفسها أي بلدهم الكل يعاني من مفاسد هؤلاء الذي يطمحون لإعادة سطوة تلك الامبراطورية لأنهم همهم التسلط واستعباد الناس وهذا ما بينه المرجع الأستاذ من خلال تغريداته عبر منصات التواصل الاجتماعي ليكشف المخطط المخيف الذي يحاك من قبل هذا المجوسي وأدناه تغريدة الأستاذ بهذا الخصوص   :   (وِلايَةُ الطّاغوت..(خ.م.ن) الأذَربيجَانِي..دَلَالَات و

  المرجع الأستاذ يقارن بين مدعي الولاية والخليفة عمر بن الخطاب سليم الحمداني : مدعي الولاية زورًا وبهتاناً والذي يسمي نفسه بالولي الفقيه والمرجع القائد وهو بعيد كل البعد عن هذه الصفات ولا يحمل أي منها بل مدعي كاذب ضال مضل طاغوت قاتل النفس المحترم ساعي الملك وإلى توسيع تلك الأمبراطورية الحالمة التي حطم عرشها طلائع جيوش الفتح الإسلامي بقيادة الخليفة الثاني عمر -رض-بعد أن استشار إمام الحق علي-عليه السلام- فمدعي الولاية ساعياً إلى السلطة وجمع الأموال وقد ظلم الناس وهجرهم من مدنهم من دورهم وصادر أموالهم وخرب زرعهم ونشر الفوضى والفواحش والقتل والتهجير لكن ماذا فعل الخليفة الثاني الذي تحاربوه يا أعاجم لكونه كسر شوكتكم وأذلكم وبنفس الوقت نرى الخليفة عمر-رض- هو صاحب فضل عظيم عليهم كونه خلصهم من العبودية وزنا المحارم وبفضله العديد اهتدوا إلى نور الإسلام فهذه هي أخلاق خلفاء الرسول العرب وهذه هي قياداتهم فهم لم يكونوا همهم الواجهة وجني الأموال فعمر-رض- لم يورث الأولاد والأصهار كمدعي الولاية الباطل المنحرف وهنا تغريدة المرجع الأستاذ موضحًا فيه العديد من الأمور: (عُمَر(رض).......إيوَانُ كِسْرَ

  الأمير استشار الوزير فقطع دابر المجوس الصرخي مغردًا سليم الحمداني : المجوس امبراطورية وثنية هيمنت على بلاد الرافدين وبلاد فارس وسعت إلى الهيمنة والتوسعة على بلاد الشام والجزيرة إلا أن نور الإسلام حال عن ذلك حيث أن هؤلاء أي المجوس نشروا الموبقات ونشروا المحرمات واستحلوا نكاح المحارم (الأمهات والأخوات والبنات) وأصبح هذا من طقوسهم وملتهم وحتى أن حكامهم جبروا الرعية على ممارسة هذه الأمور فأراد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب-رض- التحرك بفتح البلدان فاستشار أمير المؤمنين-عليه السلام- في التحرك إلى العراق وتخليصهم من المجوس فكانت الاستشارة نور وهداية فحرك الخليفة الجيوش بقيادة الصحابي سعد بن أبي وقاص-رض- لتفتح العراق وتلاحقهم وتخلص بلاد فارس والعراق من هؤلاء وسلوكياتهم الشاذة وقطع دابرهم وهذا يرجع إلى التآزر والمشورة بين صحابة الرسول وهدفهم لوحدة المسلمين وقوة الدولة الإسلامية المباركة وهذا ما يبينه المرجع الصرخي بتغريدته قائلا :   (عُمَر(رض).......إيوانُ كِسْرَى...بَينَ الدّين وَالتّنْجِيم!!   ٤ - عُمَر وَ عَلِيّ (عَلَيهما السّلَام).......أمِير يَستَشِير الوَزِير.......فَانْكَسَرَ

  المرجع الأستاذ يضع خارطة طريق للمسيرإلى كربلاء المقدسة بقلم سليم الحمداني : يعد السير إلى كربلاء المقدسة كعبة الأحرار حيث ضريح شهيد الحرية وإمام الأصلاء الحسين-عليه السلام- وأخيه العباس وآل بيته وصحبه الميامين-عليهم السلام- أثناء الزيارة الأربعينية في العشرين من صفر لكل عام من الشعائر التي يمارسها أتباع ومحبي آل البيت- عليهم السلام- لإحياء تلك المصيبة والفاجعة الأليمة التي عاشها آل بيت الرسالة والتأسي بهذا المصاب الجلل وأخذ العبرة منها ومن التضحية العظيمة التي ضحى بها الإمام المفدى-عليه السلام- حيث ضحى بكل شيء وتحمل كل شيء من أجل إحياء فرائض الله وشرعه وبالأخص فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيجب أن يكون المتوجه إلى قبلة الأحرار أن يتعلم من مبادئ تلك الثورة العظيمة ومن صاحبها الإمام الحسين -عليه السلام- ويتعلم القيم والأخلاق التي خطها بدمه الطاهر للإنسانية بأجمعها وهذا مابينه المرجع المحقق خلال بيانه الموسوم (محطات في مسير كربلاء ) بقوله: (المحطة الثالثة  : والآن أيّها الأعزاء الأحباب وصل المقام الذي نسأل فيه أنفسنا، هل سِرنا ونسير ونبقى نسير ونثبت ونثبت ونثبت على السي