الحمداني

    المرجع المحقق: أستاذنا الصدر غَيْر مَعْصُوم...سِيَاحَة وَآثَار...قَصْف وَدَمَار ...!! سليم الحمداني : لقد مرت محن عديدة على العراق وظروف عصيبة جدًا وخاصة أبان الحصار الاقتصادي الذي فرض على البلد بسبب سياسة النظام السابق حيث عاش العراق نقص في الغذاء والدواء ومعها هجمات جوية وصاروخية من قبل قوات التحالف بقيادة الأميركان وفي تلك الفترة أرسلته الدولة وفد ضمن شخصيات دينية من المذهب السني والشيعي وكان الوفد بزعامة السيد محمد الصدر -رحمه الله- حيث كانت مهمة الوفد طلب المساعدات وما شابه من ذلك وقد دون هذه الرحلة والسفرة السيد الصدر بأهزوجة شعرية وذكر بها كل التفاصيل ومنها السفرة التي حرموا وكان شديد الشوق إليها وهي السفر إلى آثار اصفهان إلا أن العراق وكما أشرنا قد تعرض إلى هجمة جوية وتم قصف ملجأ العامرية وراح ضحيته المئات من الأطفال والنساء ورغم هذه الفاجعة الأليمة إلا أن السيد الصدر كان مصرًا على إكمال الرحلة والتنزه... فهنا نوجه إلى السلوكية استفهامًا بخوص السيد الصدر الذي يعتبرونه معصومًا وعارفاً ووليًا للمسلمين فكيف يفكر بالنزهة والسفر والسياحة وأبناء العراق يعانون الجوع والحرمان وا

المرجع المحقق يبين :اضطرابات السيد الصدر خلال سفره إلى إيران سليم الحمداني العدو الأميريكي لايزال يقتل ويسفك دماء الأبرياء من العالم أجمع والعراق والبلدان الإسلامية على نحو الخصوص فقد دمر البنى التحتية وأوصل العملاء والمرتزقة إلى دفة القرار فعاثوا الفساد والإفساد وقد كانت حملاتهم العسكرية في تسعينيات القرن الماضي والتي راح ضحيتها العديد من الشهداء ومنها ما حصل في ملجأ العامرية الذي كان بداخله الأطفال والنساء والشيوخ وقد تعرضوا بأجمعهم للقتل بسبب القصف الأميركي المشؤوم وفي هذه الفترة كانت رحلة لوفد عراقي ديني يضم مجموعة من رجال الدين الشيعة والسنة ومن ضمنهم السيد الصدر الثاني الذي كان يتزعم الوفد وعندما سمع الوفد بحادثة قصف الملجأ قرروا العودة إلا أن السيد الصدر كان راغبًا بالسفر والسياحة إلى آثار اصفهان الجميلة لكون الرحلة مدفوعة الثمن وإنها فرصة للاطلاع على المواقع الأثرية وهنا يبين الأستاذ المحقق الاضطراب والأزمة النفسية لدى السيد الصدر وكيف أنه العرفاني والمرجع الأعلم وولي أمر المسلمين والمسلمين بالألاف ذبحوا وهو يفكر بالسفر والراحة وهذا ما بينه سماحة المرجع المحقق بتغريدته قائلا:

المرجع الصرخي يوضح دواعي إهانة عباس مدني للوفد الديني العراقي برئاسة السيد الصدر الثاني سليم الحمداني : عباس مدني زعيم حركة جبهة الإنقاذ في الجزائر حركة منحرفة متطرفة قتلت العديد من الأطفال والأبرياء بدم بارد يتخذ هذا المعتوه من محمد عبد الوهاب مؤسس المذهب الوهابي نبراس هدى له والغريب في الأمر ولا غريب من سياسة حكومة إيران و رموزها الدينية حيث تأوي من يناصب أمير المؤمنين-عليه السلام- ومعادي لمذهب التشيع على نهج ابن عبد الوهاب وعندما ذهب الوفد العراقي بزعامة السيد الصدر إلى إيران بأمر من الحكومة في حينها لغرض المساعدات جبروا الوفد أن يلتقي بهذا الناصبي إلا أن هذا تمادى عليهم وتجاهلهم وهذا ما يذكره الصدر في إرجوزته وجعلهم ينتظرون لكونه منشغل بلقاء صحفي ووجبة الفطور ومع ذلك نرى أن الوفد تقبل الإهانة من قبل عباس مدني وهنا السيد يبين لنا ويتساءل ويقول أين الحنكة والشجاعة والكرامة فضلا عن الصدر حسب ما يدعون معصوم وعارف إلى آخره من الصفات العظيمة فينبغي للمؤمن أن لا يذل نفسه ولا يهنها لأن المؤمن أخصه الله بالعزة والكرامة وأدناه تغريدة سماحة المرجع الأستاذ بهذا الخصوص :   (أستَاذُنَا الصّدر

المرجع الأستاذ : يبين أن الصدر يَكشِفُ عَن الجَهلِ بِمَعنَى العِرفَان النّظَرِيّ وَالعَمَلِيّ سليم الحمداني السيد الصدر-رحمه الله- كان يدعي الأعلمية على الاطلاق وأنه أعلم الموجودين في زمانه وأنه أعلم من الخوئي والسبزواري وأعلم طلبة السيد الصدر الأول وأن مدرسة السيد الصدر محمد باقر هي المدرسة الأعلم في علم الأصول وكل من لم يتلقَ علومه من هذه المدرسة يجب أن يعزل خارج المرجعية والاجتهاد وأقوال عديدة من هالقبيل وكذلك أن الصدر الثاني قال درست عند العديد من الأساتذة والمراجع ومنهم الحكيم والخوئي ومرتضى آل شيخ ياسين وغيرهم إضافة إلى السيد الصدر الأول وعندما سئل عن مدى تتلمذه عند الخميني هل كان مختصرًا على الفقه فهنا الإجابة الغريبة والتي تسمى الخروج خارج النص ويدخل للمتلقي الاستغراب وكيف أن السيد الصدر يقحم أمور أخرى في الجواب ومنها العرفان حيث أنه يدعي العرفان وأنه قد تلقاه أي العرفان من شخص آخر خارج الحوزة !!وهنا تأتي الإجابة من المرجع الأستاذ الصرخي الحسني خلال تغريدته فإن الجواب أي جواب الصدر يكشف عن الجهل بمعنى العرفان بكل أنواعه وإلا فهو يدخل والعياذ بالله بالرياء فكيف يكون الجمع

المحقق المرجع : يبين هنالك غفلة وتهاون من السيد الصدر اتجاه السلوكية !! سليم الحمداني : السلوكية هي فتنه وحركة منحرفة شاذة هدفها الاساءة الى الدين الاسلامي والى منهج الحق منهج العلم والاخلاق والمعرفة ونهج علوم ال محمد _عليهم السلام_ المبني على اسس رصينة وقواعد متينة خالية من الشوائب والافكار المنحرفة التي يسعى اليها هؤلاء حيث من المعلوم ان الاسلام هدفه بناء شخصية اسلامية قوية محصنة بالعلم والاخلاق والاخلاص لله في العمل والصدق بالقول الا ان هؤلاء مدار البحث فانهم اسسوا افكارا وطرقا شاذة ومنحرفة وبرزت حركتهم مع مرجعية الصدر الثاني في تسعينات القرن الماضي علما ان العديد منهم وحسب تصريحه نفسه انه يعملون معه في البراني وانهم من الثقات والمقربين وكان ظاهرهم الاخلاص والورع وكان يحسن الظن بهم فاين العصمة التي يتبجح بها هؤلاء وكيف غابت عنه الحقيقة من هؤلاء المقربين وهم يسعون الى نشر الشذوذ والانحراف وهذا ما بينه سماحة المرجع الاستاذ بتغريدته بقوله: (أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..عَالِمٌ نَاصِحٌ..غَيرُ مَعصُوم 8 ـ عَدَمُ العِصمَة..يُلازِمُ..العَجزَ عَن مَعرِفَة الحَقِيقَة هَل يُعقَل أنّ

المرجع الصرخي ... الأعلَمُ بِالأصول.. مُجتَهِدٌ...ولكن !! سليم الحمداني : الثابت عند أهل العلم وبالأخص في مجال التشريع أي الفقهاء أن المجتهد وهو الذي قادر على استنباط الحكم الشرعي من أدلته التفصيلية وهنالك مراتب في هذا الاجتهاد حيث يكون الأعلم بالمجتهدين من هو أكثر إصابة للواقع أو قريب منه وهذا يتحدد من خلال معرفة العالم أو المجتهد بمبادئ أحكام الاستنباط في علمي الفقه والأصول والعلم الأرجح والأقوى هو علم الأصول كون العلم الذي يهيئ القواعد العامة للاستنباط الحكم الشرعي للفقيه وهنا كلامنا مع السيد الصدر-رحمه الله- حيث أنه ومن خلال ما بينه الأستاذ الصرخي أن كلامه يثير الاستغراب والاستفهام من خلال ما صرح به في لقاء الحنانة عن اجتهاده وكيف أن جماعة من الأصدقاء دعوه لتدريسهم واتضح أنه من خلال تدريسهم تبين أنه مجتهد فأين الدورات والدروس وليس هذه قواعد يدرسها رجل الدين ومن خلال تقريراته على بحوث أستاذته ومن درسوه يتبين أنه مجتهد بكونه قادر على استنتاج واستنباط الحكم من ما درسه وهنا إشارة لسماحة المرجع الأستاذ خلال تغريدته بهذا الخصوص قائلا   : (أستاذُنا الصدرُ(رض).. عالِمٌ ناصِحٌ.. غيرُ مع

  المحقق المرجع : (90ـ95)% اختصَاص دَولَة صَدّام..فَأينَ الشّجَاعَة؟ وَلِمَ الصّراع؟ ! سليم الحمداني : مرات عديدة اعترف بها السيد الشهيد الصدر-رحمه الله- بأن نفذ ما طلبت منه الدولة ومنها السفر إلى إيران والإمتناع من أداء الزيارة التي أمر بها خلال صلاة الجمعة أي زيارة المشي سيرًا على الأقدام فهذه الأمور وغيرها وكذلك أمور تخص في إدارة للأمور الحوزوية وإدارة المدارس وتوقيع الإقامات كانت كلها بموافقة الدولة في حينها وحتى صلاة الجمعة التي كانت تقام كلها بموافقة النظام وسلطة البعث وطباعة الكتب والرسالة العملية وهذا ساري الأمر حتى قبل السيد أي بزمن الخوئي وزمن الصدر فيا ترى لما هذا التباهي والتفاخر من السذج وأصحاب السلوك الشاذ وأوصلوا السيد إلى درجة العصمة ويأتون ببطولات فارغة السيد الصدر-رحمه الله- بعيدًا عنها كل البعد بل فيه إساءة له وللإسلام ونهج آل البيت الأطهار-عليهم السلام- فهذه حقائق لايمكن أن تغيب أو تتغير لكون الصدر هو من ذكرها وصرح بها بلقاءاته وهذا ما بينه سماحة المرجع الأستاذ الصرخي الحسني بتغريدته قائلا : (أستاذُنا الصدرُ(رض).. عالِمٌ ناصِحٌ.. غيرُ معصوم 13 ـ (90ـ95)% اختصَاص

منهج العدالة .. خطه الرسول وسار عليه امير المؤمنين لا يقتل بضربة غدر سليم الحمداني : نهج قويم خط بأخلاق الرسالة المحمدية الاصيلة وتضحية ال البيت _عليهم السلام_ ساروا من اجل العدل والمساواة من اجل الانسانية فسعوا جاهدين _سلام الله عليهم_ بان يخرجوا الناس من التيه والضلال لا من اجل ان يستعبدوا من الظلمة وسلاطين الجور فهذا امير المؤمنين _عليه السلام_ ضحى بكل شيء من اجل ان لا يتصدع الاسلام والمسلمين تخلى عن حقه الشرعي لاجل ان لا تفترق كلمة الامة وأصبح مرشدا ناصحا وهذا هو نهجه فهو لكل المعضلات وحلال لكل المشاكل فأحيا الاسلام وحافظ على المسلمين وكان حصنهم ودرعهم في كل الحروب فهو الناصر الحقيقي ورافع راية الاسلام في كل الغزوات ودك حصون اهل الشرك والنفاق واهل الغدر ونكس راياتهم وصرع فرسانهم وابطالهم فغار منه اهل النفاق وتآمروا عليه وشنوا حروبهم بمختلف الوسائل وسخروا الهمج الرعاع حتى عقدوا ذلك الحلف المشؤوم ليغدروا به في محرابه وهو ساجد لربه ظنا منهم قد قطعوا الصلة بين العاشق والمعشوق تناسوا بانه هذا هو عهد عهده الله له ورسوله ليعلوا صوته مع ضربة اللعين (فزت ورب الكعبة ) ضربوه غدرٌ بسيفٍ

المحقق الصرخي: يُؤكّدُ الأستَاذُ عَمَلياً عَلَى أنّه غيرُ مَعصوم ! سليم الحمداني : السيد الشهيد الصدر-رض- كان دائمًا ما يردد عبارة إن الأعلم هو الأعلم بالأصول وأن من لم يكن له اطلاع مع إدراك وفهم تام لأصول ومباني مدرسة الشهيد محمد باقر الصدر-رض- فهو خارج الاجتهاد والأعلمية لأنه كان يعتبر هذه المدرسة هي الأعلم والاقوى وكونه أحد طلابها فإنه يعتقد بأنه الأعلم من طلبتها وأنه ذكر هذا الأمر في العديد من المرات أنه لا يوجد أحد قد ناقش مطالب السيد الصدر الأول ويتعرض لها علما أن العديد من العلماء في زمنه ومن كان معه في نفس الحلقة قد ناقشوا مطالب السيد الشهيد الصدرالأول ومنهم الشاهرودي والحائري إضافة إلى الشيخ الفياض أحد طلبة مدرسة السيد الخوئي ولم يتعرض لهذه الردود إلا سماحة المرجع المحقق الصرخي حيث أبطل كل تلك المطالب وأثبت أرجحية السيد الصدر الأول وبنفس الوقت نرى أن السيد الصدر تطرق لقضية أخرى ألا وهي بأنه غير معصوم فما هي الملازمة ولم يكرر هذه العبارة وهنا أوضح سماحة المرجع الصرخي الأمر بتغريدته قالا: (أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..عَالِمٌ نَاصِحٌ..غَيرُ مَعصُوم 10 ـ الأصول..وَالتّأ

المرجع المحقق...ودفع الشبهات لتحصين المجتمع الإسلامي سليم الحمداني : إن النهج الذي يسير عليه سماحة المرجع الأستاذ هو نهج أجداده الأئمة الأطهار وجدهم النبي المختار-صلوات ربي عليهم أجمعين-وهو نهج العلم والأخلاق نهج القرآن وأخلاق القرآن في سبيل أن يكون المجتمع مجتمع مثالي وقد سعى المرجع المحقق للتصدي للعديد من الشبهات والأفكار التي اجتاحت المجتمع وبين سماحته خطرها وكشف عورة من يدعها ومن يروج لها ومن الأمور التي يروج لها وقد انتشرت في المجتمع من قبل السلوكية الذين نشطوا في زمن مرجعية الشهيد الصدر ورغم تحذيره منهم إلا أنهم بقبوا على نهجهم المنحرف والأفكار الشاذة مستلين العديد من أطروحات السيد الصدر في كتابه موسوعة الإمام المهدي -عليه السلام-التي اعتبروها من مصادر التشريع رغم أنها كتب على أساس قانون باطل حيث أن هؤلاء من ضمن اعتقادهم عصمة السيد الصدر وأنه أعطى علم أربعين سنة وغيرها من أمور رغم أن السيد الصدر لو تمعنا بالعديد من لقاءاته يذكر آنه استعان بالجن من خلال جلسات تحضير الأرواح وما شابه فأي معصوم هذا يستعين بالجن ياسلوكية وهذا ما بينه الأستاذ المحقق بتغريدته قائلا: #) الصرخي_ي

المحقق الصرخي يبين أن المجتمع بعد شهادة الصدر الأول أصبح يمارس الخزعبلات وغيرها سليم الحمداني المجتمع العراقي بعد استشهاد الصدرمحمد باقر-رحمه الله-عاش مرحلة انتكاسة وهذه أثرت سلبًا على سلوكه حيث اتجه نحو الممارسات البعيد عن أخلاق الإسلام والمنهج الإسلامي القويم منهج العلم والأخلاق ومن أعلى المستويات من ينسب إلى الحوزة والمرجعية حيث أن نهج الحوزة مبني أساسًا علمي الفقه والأصول كشيء أساسي والذي من خلالهم يعرف الفقيه وتأتي الأمور الآخر كأشياء مكملة للمنهج إلا أن البعض منهم عاش اضطرابات غير واقعية خليط بين التصوف والفلسفة وعلم النفس والتفسير وما هي الاشتباهات مستحكمة يمر بها هؤلاء الأفراد وقد عكسوها على سلوكهم وأثروا بالمجتمع المحي بهم وبعدها قاموا بنشر هذا الأفكار بين الناس وأصحبت ممارسات يومية وأصبحوا يستدلون بها على قضايا في الاستنباط وهذا ما بينه الأستاذ الصرخي الحسني خلال تغريدته بقوله: (أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..مَوْسُوعِيٌّ مُجتَهِدٌ..العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ 4- عِرفَان..أخلَاق..تَصَوّف..كَلام..فَلسَفَة... خَلِيط مُضطَرِب نُذَكّرُ وَنُؤكّد بِأنّ الكَلامَ لَيس فِي الفِقهِ وَ

المرجع المحقق...يبين أن معظم كتب الشهيد الصدر أطروحات وتفلسف وعرض أفكار سليم الحمداني : برزت مرجعية السيد الشهيد الصدر-رض- في تسعينيات القرن الماضي وقد التحق بها العديد من الناس لكونها دعت إلى صلاة الجمعة وادعت بأنها الأعلم على الاطلاق ودعا الشهيد الصدر –رض- المرجعيات إلى المناظرة وأنه الطالب الأبرز عند الشهيد الصدر الأول-رض- متحدياً الجميع بأنه من يعرف مطالبه وأنه على إحاطه بها وأن كتبه ومخطوطاته الشاهد على ذلك لكن ومع مرور الزمن ومع تصدي سماحة المرجع المحقق الأستاذ الصرخي الحسني بأن العكس وخاصة بعد أن ادعى أهل السلوك بالشهيد الصدر-رض-العديد من الأمور والقضايا ومنه العصمة وعلم الأربعين عام حيث أثبت سماحته بأن هذه ادعاءات واهية ومعظم كتب الشهيد الصدر-رض - مجرد أطروحات وتفلسف وعرض أفكار ليس إلا وأن بعض كتبه والأبرز منها وهو كتاب موسوعة الإمام المهدي-عليه السلام -بأنه قد كتب على أساس قانون وتبين أنه قانون باطل حسب مدعا الشهيد الصدر نفسه وأنه مجرد كتاباً تاريخي لا يصلح للاستدلال العلمي وكذلك الكتب البقية على نفس السياق في الفلسفة وعرض الأفكار ومنها منة المنان والشذرات وأدناه كلام س

المحقق الصرخي يقترح على السيد الصدر إصدار الموسوعة من جديد بعد إجراء التعديلات عليها !! سليم الحمداني يعد كتاب موسوعة الأمام المهدي-عليه السلام- الذي كتبها وخطها الشهيد الصدر-رض- في سبعينيات القرن الماضي من أبرز كتبه ويعتبره العديد من كتب المصادر المهمة والتي يعتمد عليها بالاستدلال إلا أن الأستاذ المحقق الصرخي الحسني أثبت العكس ومن ما ذكره صاحب الكتاب ومؤلفه أي الشهيد الصدر –رض- حيث أن السيد الصدر في كتاب آخر بين أن الموسوعة كتبها على أساس وقانون هو قانون المعجزات إلا أنه تنازل عن هذا القانون بكونه لا أصل له وأنه باطل بالجملة لكونه لا يمكن اعتباره أساس لأنه سمعه عن أسلافه وكذلك ذكر سماحة المرجع المحقق بأنه خلال عمله في البراني وحضور الدرس عند أستاذه تم مناقشة العديد من الأمور في الموسوعة ومنها رواية خفاء العنوان والقانون آنف الذكر وقد أثبت تغيير قناعة الشهيد الصدر في الموسوعة, وإجراء تعديلا عليها أو تصحيح يعني كتابة موسوعة جديدة وهنا كلام سماحة المرجع الصرخي بهذا الخصوص قوله : (أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..عَالِمٌ نَاصِحٌ..غَيرُ مَعصُوم 3 ـ الأستاذُ(رض)..يُبطِل قانون المعجزات.