الحمداني

  المهندس الصرخي بكشفه التراث الشيعي بين حقيقة علم مرجعية النجف وانهزامها !!! بقلم: سليم الحمداني دعوى سماحة المحقق الصرخي الحسني أطلقها عبر وسائل التواصل الاجتماعي داعيًا فيها مرجعية النجف إلى قراءة آية أو كلمتين من القرآن الكريم بصورة صحيحة وأنه سوف   يتنازل عن كل شيء ولم نجد استجابه دعوى متكررة من سماحته إلى ما وجده من خلال تحقيقه بالتراث الإسلامي والتراث الشيعي على نحو الخصوص وكيف وجد الدس والتزوير والتدليس والغلو والشرك والتجسيم للذات الإلهية والاعتداء على عرض الرسول وانكار حقائق بسببهم وحقدهم لأمهات المؤمنين زوجات الرسول -صلوات ربي عليهم أجمعين- وأنه ليس من آل البيت وكيف وضح سماحته بأن القرآن قد أشار إليهن بالسياق والخطاب القرآني وكيف وضح الحقيقة التي لا مناص منها إلا أنهم ينكرونها ويخرجون زوجات النبي من آل البيت فياترى متى تكون هنالك كلمة وموقف بالسلب أو الإيجاب من دعوى الأستاذ المحقق من مرجعية النجف والانتفاض لحقيقة التراث الشيعي فأما الدفاع عنه أو التسليم بما يطرحه المهندس المحقق من بحوث وأدناه كلام سماحته للاطلاع :. [[ الهِـرَّةُ مِن أَهْـلِ البَـيْـت..طَاهِـرَةٌ..سُـؤ

  المحقق الصرخي مخاطبًا الحائري: هَل تُرِيدُ التَّنَصّلَ مِمَّا اقْتَرَفَتْهُ أَيْدِيهِم الآثِمَة مِن ظُلْمٍ وَعدْوَانٍ، بِـإفْتَائِكَ وَأَمْرِكَ أَو بِتَحْريضِكَ وَإمْضَائِكَ؟ !! بقلم: سليم الحمداني إن المنهج الذي أسس له الحائري من خلال الافتاء من أجل   القتل والتقتيل والاحتقان الطائفي وكيف جعل من العراق ساحة لقتل الأبرياء باسم العنوان الطائفي والمذهبي مستغلا سذاجة القطيع وصاحبه الذين لا يعرفون إلا لغة القتل والتهجير وهدم البيوت وبيوت العبادة وحرق المصاحف والمساجد لكونهم أغبياء جهلة وقد استغلت إيران هذه الجهة وصاحبها ودعمته لتنفذ مشروعها التوسعي وهيمنتها على مقدرات العراق والعراقيين فوجدت ضالتها بهم وبصاحبهم المختل عقليًا فجعلته كالدمية تحركه كيفما تشاء ومتى ما تشاء إلا أنها عندما شعرت أي إيران بأنه توجه و تَـمَـرُّدَهُ وَانْضِمَامَهُ لِـخُصُومِهَا [الخَلِيج- بريطَانيَا- أمرِيكَا- إسْرَائِيل]، وَلَـمَسَت الجِـدِّيَّـة َ فِي سَـعْـيِهِ لِاخْـتِـطَافِ العِـرَاق مِن إِيرَان وَتَسْـلِيمِه لِـخُصُومِهَا !!!فهنا أتى التهديد والوعيد وكشف المستور وأولها بيان الحائري بالاعتزال وكيف يبين له

    المحقق الأستاذ مخاطبًا المراجع: أَجِـيـبُـوا اسْتِفْهَامَاتِ التَّجْـسِـيمِ وَالخُـرَافَـةِ، بِـصِدْقٍ وَعِـلْمٍ، وَبِـصَرَاحَةٍ وَوُضُوحٍ، وَبِـدُونِ تَـرْقِـيعٍ وَتَـدْلِـيـسٍ وَتَـلْـبِـيـس بقلم: سليم الحمداني لقد طغا على التراث الشيعي الغلو والخرافة   والتجسيم والتجسيد والتدليس للحقائق والكذب على الله ورسوله وآل البيت الأطهار وهذا ما كشفه وبينه المحقق الأستاذ الصرخي خلال بحوثه المعمقة في التحقيق والتدقيق في التراث الإسلامي فقد أوضح سماحته العديد من المغالاة والكذب وكيف أنهم حتى حرفوا القرآن ونسبوا التجسيم لغيرهم غير أنهم من مارسه قولًا وفعلًا وهذا من خلال رواياتهم والأحاديث التي ينسبونها إلى الرسول وأئمة الهدى ومنها ما ذكروه في زيارة الإمام الحسين-عليه السلام- والإمام علي-عليه السلام- في القبر المزعوم في الغري وهذا ما ذكره زعيم المجسمة والمدلسة القمي (ابن قولويه) في كتابه كامل الزيارات حيث أنه ذكر الرواية عن الإمام الصادق-عليه السلام- كيف أن الله يهبط مع الملائكة ويزور أمير المؤمنين وكذلك الرواية الأخرى بخصوص قبر الإمام الحسين-عليه السلام-حيث يهبط الذات الإلهية مع الأنبيا