الحمداني

    الطبرسي في كتابه أعلام الورى لم يذكر المحسن وطابق الشيخ المفيد..المحقق الصرخي محققاً !! سليم الحمداني : كما قال المرجع المحقق في بداية البحث الكلام عن المحسن طويل ويطول فيه الحديث لكونه كاشف عن العديد من الحقائق وكاشف للعديد من الأمور التي قام المجوس ومن سار على نهجهم نهج الخرافة والتزوير والغلو من دسها بين الأسطر في كتب ومؤلفات قد نسبوها أنها عن أهل البيت-عليهم السلام- غير أنها . أولا :جاءت متاخرة أي بعد القرن السادس الهجري وثانياً: وضعت من أجل أهداف وغاية وهي تمزيق وحدة المسلمين بزرع الفتن والطائفية وذلك بأن هنالك خلاف وقطيعة بين آل البيت -عليهم السلام- وبالأخص أمير المؤمنين-عليه السلام- والخلفاء وصحابة الرسول وأن الخليفة الثاني هو السبب في وفاة سيدتنا الزهراء-عليها السلام- من خلال الحادثة المزعومة التي نسجها هؤلاء المدلسة غير أنه وحسب ما بين سماحة المرجع المحقق أن العلماء المتقدمين وفي مقدمتهم الشيخ المفيد-رحمه الله- قد نفى المحسن ولم يذكره من ضمن أبناء أمير المؤمنين-عليه السلام- في كتابه الإرشاد وبعدها على نفس النهج وهو النفي الشيخ الطبرسي لم يذكر المحسن وبانتفاء المح

    الأنوارالمضيئة بلا مؤلف وغير موجود فمن أين وصل للمجلسي.. المرجع الصرخي محققاً !! بقلم سليم الحمداني : علامات استفهام وتعجب وأمور تحير العقلاء من هذه الأمور وتصدر من شخص قد جمع على حد قولهم جمع الموروث الشيعي في موسوعة بحار الأنوار واعتبره مرجعاً ومصدراً لعلوم آل محمد-صلوات ربي عليهم أجمعين-غير أن الحقيقة أن محمد باقر المجلسي جمع الأحاديث بشكل عشوائي وكذلك بأسلوب مبني عل الأحقاد والكراهية واتخاذ المواقف المبني على العاطفة السلبية وإلا كيف يأتي بمصدر ويذكر ويعتمده برواية اعتبروها من أهم الروايات لكونها تنفي زواج الخليفة الثاني عمر بن الخطاب-رض- من السيدة أم كلثوم ابنت أمير المؤمنين-عليه السلام- وأن أمير المؤمنين أتى بجنية من نجران على هيأة السيدة أم كلثوم وزوجها للخليفة عمر وأن مصدر الرواية هو كتاب الأنوار المضيئة وأن هذا الكتاب والمصدر الذي اعتمده المجلسي مفقود الأثر ولا وجود له على أرض الواقع مجرد تدليس وتحريف وتزوير وخداع وتغرير وضحك على السذج وهذا هو نهج المجوس الحاقدين على الإسلام والمسلمين وعلى الخليفة عمر هادم حصون امبراطوريتهم الهالكة وهنا إشارة لسماحة المرجع المحقق ب

    المرجع الصرخي :مِن أيْنَ جَاءَ المَجْلِسِيّ بِـ "الأنوَار المضيئة" الّذِي نَسَبَ إلَيْه خُرَافَةَ رِوَايَةِ الجِنِّيَّة؟ ! سليم الحمداني : كتاب الانوار المضيئة الي اعده العديد من ما يسمى بالعلماء والمراجع والمحدثين الذين اتبعوا نهج الراوندي والابطحي الذين يسعون الى اثارة الفتن باي اسلوب وطريقة ومنها الدس بالروايات وخاصة ما يدعوا الى الخلاف بين ائمة الهدى _عليهم السلام_ وصحابة الرسول _رض_ ومن هؤلاء محمد باقر المجلسي صاحب كتاب بحار الانوار الذي اتى برواية الجنية وان مصدرها من كتاب الانوار المضيئة الذي لا يعرف من هو مؤلفه ولا توجد نسخة منه فما هي الاية والهدف من الاتيان برواية مدسوسة ومن كتاب عنوان فقط هذا يدل على ان المجلس و عاطفة سلبية وحقد اعمى اتجاه الخليفة الثاني _رض_ وهذا ما اار اليه سماحة المرجع الاستاذ بقوله: ثَاني عَشَرـ [جِنّيٌّ عَن جِنّيٍّ عَن جِنِّيَّة...لَا صَفّار وَلَا أشعَرِي ]: 1 ـ [سَنَدُ رِوَايَةِ الجِنِّيّة]: مَا هُوَ سَنَدُ رِوَايَةِ [الجِنِّيّة]؟! يُجِيبُ الرّاوَندي: {عَن أبي بَصير جدعَان بِن نصر، حَدّثَنا أبو عَبْد الله مُحَمّد بِن مسعدة، حَدّ

    المرجع الأستاذ مغرداً: لَقَد جَمَعَ المَجْلِسِي السّنَدَ الوَاهِنَ مَعَ السَّنَدِ الأوْهَن !! سليم الحمداني : لقد بين سماحة المرجع الأستاذ العديد من الدس والتزوير والتحريف من خلال بحثه التحقيقي الذي بين فيه حقيقة المحسن الابن المنسوب للإمام علي-عليه السلام- من فاطمة الزهراء -عليها السلام- والذين بانت العديد من الحقاق المخفية والتي قام العديد ممن يسمونهم بالمحققين والأعلام والمراجع والذين حرفوا الروايات والأحاديث وجاءوا بامور إسطورية وخيالية ومنها قضية الجنية التي أتى بها المجلس من خلال رواية الحسيني النيلي الذي أتى بعد الشيخ المفيد-رض- بخمسة قرون الذي يؤكد المصاهرة العمرية المباركة وعدم وجود المحسن إلا أن المجلسي أتى بسند واهن لأنهم يسعون بهذا الأسلوب إلى الفتن والطائفية التي يقتاتون من تأجيجها بين أبناء الأمة وهنا كلام سماحة المرجع الأستاذ بها الخصوص قوله: }) المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة { } مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29 { } لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد { [ أمورٌ لَا تُ

  المرجع المهندس وفضح أهل الدس والتزوير.. الراوندي والأبطحي إنموذجاً سليم الحمداني : لقد ابتلي المسلمون بأهل البدع والتدليس وأهل الخرافات ومع التحذير والتشخيص من أئمة الهدى إلا أنهم أسسوا مذاهب وطوائف وضللوا العديد من المغرر بهم وساروا على نهجهم وروجوا لهم وعلى سبيل المثال الوهابية والخطابية والغلاة والأباضية وغيرها من الطوائف الذين سعوا إلى الإتيان بأمور دخيلة على الإسلام واعتبارها من المعتقدات وأسسوا منهجيات السب واللعن والتقاتل وإباحة الدماء ومن هؤلاء المدلسة وأهل التزوير الراوندي الذي يعتبره البعض أنه مجدد وصاحب إبداع وأنه يتميز بالدقة والتمعن في ذكر الروايات وهذا ما يذكره الأبطحي غير أن المرجع الأستاذ بين أن هؤلاء الاثنين أول من أتى برواية الجنية المزعومة عن أمير المؤمنين-عليه السلام- التي زوجها للخليفة عمر-رض- بدلاً عن ابنته أم كلثوم لكونها تشبهها من أجل نفي المصاهرة المباركة بين الخليفة الثاني وأمير المؤمنين-عليه السلام- بأي طريقة والتأسيس لمنهجية الخلافة وأدناه كلام سماحته بهذا الخصوص   : (................حَادِي عَشَر ـ [الْـجِـنّــيّـــة.....الظّـهــور الأوّل..... القَـ

  المرجع المهندس: يبين أن المصاهرة العمرية المباركة كاشفة للخداع والزيف في أفكار الراوندي سليم الحمداني: لقد أراد العديد من المدلسة وأهل التزوير ترسيخ فكرة في المجتمع الإسلامي هو أنه هنالك خلاف وقطيعة وعداوة بين الخلفاء-رض- وأمير المؤمنين علي-عليه السلام- وأن من روج لهذه الفكرة هم الفرس وقد كانت البداية بأن الخليفة الثاني هو السبب في وفاة السيد الزهراء وإسقاط جنينها وكسر ضلعها إلا أن سماحة المحقق الصرخي أثبت عدم وجود للمحسن أساساً وبانتفائه انتفى الضلع والباب وكسر الضلع بل على العكس توجد وزارة واستشارة ومصاهرة مؤكدة بين رسول الله-صلى الله عليه وآله وسلم- وعمر-رض- حيث تزوج الرسول-صلى الله عليه وآله وسلم- أم المؤمنين حفصة-رض- بعد استشهاد زوجها وكذلك زواج عمر-رض- من أم كلثوم ابنت أمير المؤمنين وفاطمة -عليهما السلام- وبهذه المصاهرة المباركة كشف زيف ودس وحقيقة المدلس الرواندي صاحب فكرة الجنية التي نسبها إلى أمير المؤمنين-عليه السلام- قوله بأنه أمير المؤمنين-عليه السلام- أتى بجنية شبيه لأم كلثوم وزوجها للخليفة عمر-رض- فإنهم يجعلوا من أمير المؤمنين مخادع وحاشاه وهو المعصوم ووصي الرسول الأقدس-

  فاطمة الزهراء أمّ أبيها في ذكرى ولادتها نهنئ ائمة الهدى وحفيدهم المرجع الصرخي بقلم سليم الحمداني : لقد من الله على هذه الامة بأن جعل فيها ال بيت نور وهداية وسراط قويم وكانوا نبراس يهتدون فيه للخلاص من التيه والضلالة والأنحراف وقد أدوا وظيفتهم الشرعية والاخلاقية والرسالية على أحسن وجه وكانوا أنموذجا للرقي وقد تأثر به الجميع واصبحوا السبب في الهداية والخلاص وكانوا الملجأ الأمن للفقراء والمعوزين والمساكين والأيتام والمحرومين فاحبوا الناس وأحبوهم ومنهم سيدتنا صاحبة الذكرى العطرة الزهراء البتول سيدة نساء العلمين إمأبيها ووالدة الأئمة الأطهار وزوج الوصي علي ابن ابي طالب _سلام الله عليهم أحمعين _فقد تحملت ما تحملت من أجل هذه الرسالة وعاشت اقسى الظروف مع ابيها في مكة ثم المدينة المنورة فكانت الانس والبهجة لبيها المصطفى _صلى الله عليه واله وسلم _ في بيت حفّت به الملائكة الكرام، في يوم كان أسعد الأيام، في ساعة مخاضٍ لسيّدة جليلة القدر والمقام، ولدتْ لأبٍ كان للرسل خير ختام، بنتٌ طاهرة مطهّرة أصبحتْ أصلًا لأئمّة أبناء كرام، فاطمة الزهراء أمّ أبيها وبضعته بين الأنام، هي عنوان للتقوى والعف

  المرجع المحقق: يبين أن الراوندي هو صاحب أسطورة وكذبة الجنية سليم الحمداني: أهل البدع والخرافة لم يقفوا عند حد معين فلم يراعوا حرمة آل الرسول وأمير المؤمنين-عليهم السلام- فهم من أجل أن ينفوا المصاهرة الأكيدة والتي تشرف بها الخليفة الثاني مرة أخر بعد أن زوج ابنته حفصة أم المؤمنين-رض- من رسول الله-صلى الله عليه وآله وسلم- وتزوج ابنت فاطمة و أمير المؤمنين أم كلثوم فأرادوا المنحرفين أن يأتوا بإكذوبة ويلصقوها بأمير المؤمنين علي-عليه السلام- بأن أمير المؤمنين وحسب روايتهم المزعومة التي أتى بها الراوندي في القرن السادس الهجري بأنه أتى أمير المؤمنين بجنية على هيئة أم كلثوم وزوجها لعمر ويأتي البعض ويروج لهذا الأمر رغم أن زمن الراوندي بينه وبين الزواج أكثر من خمسة قرون هذا من جانب ثانياً الإساءة لأمير المؤمنين بأنه وهو أصل العدالة والاستقامة بعد رسول الله-صلى الله عليه وآله وسلم- وثقة المسلمين وبشهادة الخلفاء والصحابة بأنه يغش وحاشاه وكذلك نقول لهم كيف للإنسان أن يتزوج الجن وهو مخلوق من نار حسب ما مذكور في القرآن الكريم لكن المجوس وحقدهم علهم أن يأتوا بهذه الأكذوبة كسابقتها وهذا ما أشار إليه ال