المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠٢١

زيارة الزهراء لقبور شهداء أحد لتمييز الحق عن الباطل لا طقوس وسلوكيات الشيرازية!!!.. المرجع الأستاذ محققاً

  زيارة الزهراء لقبور شهداء أحد لتمييز الحق عن الباطل لا طقوس وسلوكيات الشيرازية!!!.. المرجع الأستاذ محققاً بقلم :سليم الحمداني : سعى الشيرازية إلى نشر أفكار وسلوكيات منحرفة أتوا بها وأدخلوها على الدين واعتبروها من ضروريات الدين وأعطوها عنوان طقوس وشعائر حسينية وفيها نصرة للمذهب والدين وإحياء ذكر آل البيت-عليهم السلام- غير أن هذه الأمور لم يأمر بها أو يفعلها الأئمة وهم الأولى بهذا الشيء لكونهم هم أصحاب المصاب والعزاء فلم يذكر عنهم كانوا يضربون رؤوسهم بالقامات أو يرمون أنفسهم في برك الطين أو يسيرون على الجمر أو يزورون القبور لإقامة مراسيم العزاء من لطم ونياح و زنجيل إلى آخره من ما ذكرناه فيذكر عن مولاتنا الزهراء بعد وفاة أبيها-صلوات ربي عليهم أجمعين- فإنها عاشت حزنا وألماً شديدين على فراقه فيذكر كانت تأتي قبور شهداء أحد وتقول تلك الكلمات :{هَـا هُنَـا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم-، هَـا هُنَـا كَانَ الْمُشْرِكُونَ}، لِلتَّذْكِيرِ وَالتَّمْيِيزِ بَيْنَ مُعَسْكَرَي الحَقِّ وَالبَاطِل، لِلتَّمْيِيزِ وَالتَّفْرِيقِ بَيْنَ التَّوْحِيد وَالإشْرَاك.زيارة لل

زيارة الزهراء من تأليف الشيخ الصدوق .هذا ما بينه المرجع المحقق الصرخي !!!

    زيارة الزهراء من تأليف الشيخ الصدوق .هذا ما بينه المرجع المحقق الصرخي !!! سليم الحمداني: لقد حرف العديد من ما يسما مراجع واعلام وعماء المذهب الحقائق واتوا بامور لا سند لها ولا دليل شرعي وبيان حقيقي واضح فهم ياتون بامور وينسبونها الى الائمة ام يجعلوها شعائر باسم الائمة ومن تلك الامور هي زيارة الزهراء _عيها السلام _ فالزهراء عند ما دانت منيتها اوصت الى مولنا امير المؤمنين_عليهما السلام_ بان يخفي قبرها ويعفيه ويدفنها سرا ويواري القبر وهذا سنة سار عليها الائمة ولم يظهروا القبر وكذلك على نفس السنة امير المؤمنين اوصى ابنه الامام الحسن بإخفاء واعفاء القبر وهنا يجب ان يلتزم العالم قبل غيره بهذا الامر بان الائمة _عيهم السلام_ سنتهم هي اخفاء القبور الا انهم ياتون ببدع وخرافات ومنها زيارة الزهراء التي اخترعها الشيخ الصدوق حيث انه يذكر بريح العبارة في كتابه (من ا يحره الفقيه) انه لم يجد في الاخبار عن وجود زيارة للزهراء وهذا هو واقع الحال الا انه ياتي بزيارة ومراسيم لتلك الزيارة وهذه مخالفة صريحة وعلنية لنهج ائمة الهدى وهذا ما اشار اليه سماحة المرجع المحقق بقوله :   (عَاشُورَاء: [إصْلَا

علماء المذهب ومصادرها يؤكدون لا توجد زيارة للزهراء.. المرجع المعلم محققاً!!!

    علماء المذهب ومصادرها يؤكدون لا توجد زيارة للزهراء.. المرجع المعلم محققاً !!! سليم الحمداني يعتبر كتاب (مَن لَا يَحْضُرُه الفَقِيه) للشيخ الصدوق من الكتب الأربعة التي تعتبر مراجع ومصادر حيث أن الشيخ يذكر فيه أنه (لَـمْ أَجِـدْ فِي الْأَخْبَارِ شَيْئًا مُوَظَّفًا مَحْدُودًا لِـزِيَارَةِ الصِّدِّيقَةِ-عَلَيْهَا السَّلَام-}، ) لكن من أتى بزيارة الزهراء الشيخ نفسه خالف الأئمة-عليهم السلام- خالف المنهج الإسلامي الحقيقي خالف التشريع وأتى بشيء من أفكاره وجعله سنة يسير عليها الناس من بعده علماً أن واقع الحال والدين الحقيقي لا توجد زيارات ولا توجد مراسيم أو القيام بطقوس دخيلة على الإسلام على طول السنة من تطيين وتطبير وسير على الأقدام لأيام وشهور من أجل الزيارة فهل فعل هذا أئمتنا-عليهم السلام- وهم مصدر التشريع وهل أمروا به وهل أوصاهم جدهم النبي المختار- صلوات الله عليهم أجمعين- أم أن أهل الدس والتزوير أتوا بهذه الطقوس ليوهموا العامة ويستأكلون أموالهم ويغرروا بهم ويبعدوهم عن النهج القويم لكن لو أتينا إلى السنة والتشريع وعن مولانا أمير المؤمنين علي-عليه السلام- فإنه بصريح العبارة يبين لن

زيارة الزهراء لقبور شهداء أحد تكشف كذبة وخرافة الباب والضلع والمسمار.. المرجع الأستاذ محققاً!!!

  زيارة الزهراء لقبور شهداء أحد تكشف كذبة وخرافة الباب والضلع والمسمار.. المرجع الأستاذ محققاً !!! سليم الحمداني الذي وفد إلى مدينة الرسول-صلى الله عليه وآله وسلم- زائراً المسجد النبوي والموضع الذي دفن فيه النبي المصطفى- صلى الله عليه وآله وسلم- فإنه يجد المسافة بين المسجد النبوي الذي كان معظم سكان المدينة يسكنون قربه ومنهم بيت مولنا أمير المؤمنين وسيدتنا الزهراء-عليهما السلام- وموضع واقعة أحد التي غدا فيه سيد الشهداء عم الرسول الحمزة ومن معه من شهداء أحد والذين دفنهم النبي في هذا الموضع حيث أن المسافة تقدر بـ (5000)متر وكانت الطرق غير معبدة ولا توجد المواصلات كما هو عليه الآن فإن الرواية تذكر أن سيدتنا الزهراء بعد استشهاد أبيها-صلى الله عليه وآله وسلم- كانت تأتي كل خميس واثنين إلى هذا الموضع وتزور قبور الشهداء وتقف وتقول هذه العبارة :{هَـا هُنَـا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ-صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم-، هَـا هُنَـا كَانَ الْمُشْرِكُونَ}، لِلتَّذْكِيرِ وَالتَّمْيِيزِ بَيْنَ مُعَسْكَرَي الحَقِّ وَالبَاطِل، لِلتَّمْيِيزِ وَالتَّفْرِيقِ بَيْنَ التَّوْحِيد وَالإشْرَاك وهنا بين سما

بين تشريع الإمام علي والزهراء ودس وتزوير الشيرازية.. المحق الأستاذ محققاً !!!

  بين تشريع الإمام علي والزهراء ودس وتزوير الشيرازية.. المحق الأستاذ محققاً !!! بقلم :سليم الحمداني الثابت في نهج أتباع آل البيت-عليهم السلام- أن قول وفعل وإقرار أئمة الهدى وقبلهم جدهم المصطفى- صلوات ربي عليهم أجمعين-هو تشريع وحجة على المكلف ما نهوا عنه ينتهى عنه وفعله حرام ومخالفة شرعية يؤثم فاعله ومن فعل بما أوجبوه فهنا يثاب الإنسان على هذا الفعل ومن تلك الأمور المهمة أن سيدتنا الزهراء وأمير المؤمنين-عليهم السلام- ألزموا ذويهم عندما دانتهما المنية فقد أوصت الزهراء أمير المؤمنين-عليهم السلام- بأن يدفنها ليلا ويخفي ويعفي قبرها وعلى هذا النهج فعل أمير المؤمنين حيث أوصى الإمام الحسن-عليهم السلام- بأن يواروا قبره ويعفوه وقد التزم الأئمة بهذه الوصية ولم يرشدوا الناس إلى قبر أمير المؤمنين أو الزهراء إلا أن السبئية والاخبارية وفضلتهم اليوم الشيرازية خالفوا نهج الأئمة وشرعهم وتشريعهم وأتوا برواية خرافية أسطورية على نهج المخالفين والمدلسين رواية هارون العباسي وجعلوها حجة على اظهار قبر الإمام غير أن الروايات متضاربة ومتعارضة في موقع القبر ومع وصية ثابتة بالدليل وأدناه كلام المرجع الأستاذ ب