الحمداني

الفيلسوف الصرخي يؤكد بأن موسوعة السيد الصدر ليست من أدلة الإستدلال !! سليم الحمداني لقد أكد السيد الأستاذ الصرخي على أن كتاب الصدر الموسوعة ليس من كتب الاستدلال كونه فيه العديد من الهفوات والملاحظات ومنها أنه كتب حسب قانون المعجزات وبعد حين من الزمن تخلى الصدر عن هذا القانون كونه سمعه عن أسلافه ومن خلال التحقيق والتدقيق المعمق الذي يتميز به الأستاذ الصرخي فقد وجد العديد من الأمور ومنها أن السيد الصدر رغم أنه اعتبر المستشرقِ رونلدسن ضد الإسلام وأنه يسيء للمسلمين إلا أنه اتفق معه في قضية ألا وهي أن الصدر لديه رأي بالسفير الرابع وهذا الرأي رتبه على ما كتبه المستشرق بخصوص السفير الخامس فيا ترى السيد الصدر ليس لديه اطلاع على فترة الغيبة الصغرى والأحداث المروعة التي حصلت خلال فترة السفراء الذين سبقوه ويعتبر كتاب الموسوعة كتاب ملما بجميع الأحداث وأن كاتبه حسب قول السلوكية بأنه معصوم فكيف يرتب أثرًا ودليلاً على رأي معادي وأدناه تغريدة الأستاذ الصرخي بهذا الخصوص : : (أستَاذُنَا الصّدرُ.. غَيرُ مَعصُوم 25 ـ أكْلُ لُحُوم البَشَر..بَيْعُ العَلَوِيّات كَالجَوارِي..عَصْر السّفِيرَين2،1 .

السيد الأستاذ يكشف : وجه التشابه بين رونلدسن المُستَشرِق والسيد الصدر سليم الحمداني السيد الأستاذ ومن خلال التحقيق في موسوعة السيد الصدر-رحمه الله- وكذلك كتبه الأخرى ومحاضراته ولقاءاته وجد العديد من الأمور عكس ما يعتقده أهل السلوك والانحراف بالسيد الصدر من حيث العصمة والعرفان والعلمية وما شابه لأن السيد الصدر وجد الأمر واجه من حيث تكليفه الشرعي ومسؤوليته الأخلاقية والشرعية اتجاه الفتن والباطل ولغرض انقاذ المجتمع من هذه الأفكار المنحرفة ومن الأمور التي اكتشفها الأستاذ أنه وجد أن السيد الصدر-رحمه الله- يعترض على العالم والمستشرق رونلدسن المُستَشرِق الذي لديه طرح مشابه في الفكرة مع السيد الصدر-رحمه الله- بقضية السفير الرابع-رضوان الله عليه- حيث التحامل عليه وفيه بأنه ضد الإسلام وأنه ينكر المهدي-سلام الله عليه- بينما أنه أعطى الأمر على منهجية الأطروحة وهذا ما بينه الأستاذ الصرخي الحسني خلا تغريدته أدناه: (أستَاذُنَا الصّدرُ.. غَيرُ مَعصُوم 22 ـ رونلدسن المُستَشرِق...وَأسلوب الأطروحَات قَالَ أئمّة الهُدَى(عَلَيهم السّلَام): {خُدّامُنا وَقُوّامُنا شِرَارُ خَلْقِ الله}[كَمال ال

المرجع الأستاذ مستفهما: هَل هِيَ سَفَارَة وَبَابِيّة وَوَكَالَة خَاصّة مُبَاشرَة عَن الإمَام المَهديّ؟ سليم الحمداني لقد ناقش السيد الأستاذ وحقق في العديد من الأمور التي تخص السيد الصدر-رحمه الله- ومنها ما ذكره في لقاءاته الصوتية والمصورة ومحاضرات الوعظ والارشاد ومؤلفاته في جميع الجوانب العلمية وبين العديد من المغالطات والأخطاء وبين الهوس والاضطراب الذي يمر به السيد الصدر-رحمه الله- وأحد الكتب التي حقق فيها السيد الصدر هو كتاب الموسوعة الذي اعتبره السيد أن لا يصح لاستدلال لأنه كتب على أساس قانون المعجزات الذي تخلى عنه السيد الصدر-رحمه الله- وكان الكلام في محله واليوم ومن خلال تحقيقات الأستاذ في نفس الكتاب أي الموسوعة وضع السيد تساؤلاً حول ما ذكره السيد الصدر -رحمه الله-عن السفير الخامس السمري-رضون الله عليه- وكيف أنه خلال فترته القصيرة من تولي السفارة أنه لَم يَستَطعْ أن يَكتَسِبَ ذَلِك العُمق وَالرّسوخ فِي القَواعِد الشّعبِيّة كَالّذي اِكتَسَبوه، وَإن كَان الاِعتِقَاد بِجَلالَتِه وَوثَاقَتِه كَالاِعتِقَاد بِهم على حد قوله فوضع السيد الأستاذ عدة نقاط في تغريدته بخصوص هذا الأمر و

المرجع الأستاذ مؤكدأ :إن الصدر كان يتلقى الأوامر من الحكومة وهذا ما صرح به هو !!! سليم الحمداني أصحاب النهج السلوكي وأصحاب المشعوذ أعطوا أوصاف ومنازل جدًا عظيمة ومنازل للسيد الصدر-رحمه الله- أنه أعطى علما لمدة أربعين سنة وأنه عرفاني وسيد العرفان وأستاذه الأوحد وناشره وبسببه التحق العديد في هذا النهج وكذلك نسبوا له العصمة وأنه صاحب المواقف الشجاعة ووقف بوجه الطاغية وحكومته وذكروا العديد من البطولات الخيالية غير أن الصدر -رحمه الله- ومن خلال اللقاء الصوتي-1- مع الشيخ ستار البهادلي وبصريح العبارة ذكرة الحادثة التي وقع معه في توقيع إقامة أحد المشايخ وهو-بشير الباكستاني- حيث أن الصدر رفض توقيع الإقامة له كون أن الدولة خولته بعد الخوئي له هذا الأمر وسلمت المدارس حيث ذكر القصة كاملة وكيف حصلت له الاتصالات من رجال الدولة من أجل التوقيع فإذا الأمور كلها بيدهم وبأي وقت يسلبونها منه فلأي شيء يتبجح هؤلاء ولماذا هذا التفاخر وأدناه تغريدة السيد الأستاذ بهذا الخصوص قوله : (أستاذُنا الصدرُ(رض).. عالِمٌ ناصِحٌ.. غيرُ معصوم 13 ـ (90ـ95)% اختصَاص دَولَة صَدّام..فَأينَ الشّجَاعَة؟ وَلِمَ ال

المرجع الأستاذ يبين :السيد الصدر لِمَاذَا أوْجَبْتُم الجُمُعَة؟.....ج: أوْجَدْتُ العِرفَان وَسَيَبقَى !!! سليم الحمداني السيد يقول في أحد لقاءاته أنه أوجد العرفان وهو من الأفكار الجديدة التي أوجدها وبفضله وبسببه انتشر انتشار النار في الهشيم والتحق به العديد من العوام ومن أهل الحوزة وهذا الأمر أصبح من الضروريات ويجب المحافظة عليه على حد قول السيد الصدر-رحمه الله- وهذا الكلام لقد أخذ مأخذه في العديد من الناس حيث ساروا بطريق الشذوذ والانحراف تحت عنوان العرفان والسلوك واتخذوا العديد من أقوال السيد الصدر قانونًا وساروا عليها إلا أن سماحة المرجع المحقق كشف وبين أمورًا عديدة عن أستاذه الصدر ومنها أن أستاذه كان يعيش الهوس والاضطراب والعديد من الأمور الأخرى حيث أنه عندما سؤل أي سؤال يخلط العرفان في جوابه ومنه أنه عندما كان السؤال عن صلاة الجمعة وكيف أوجبها فإنه يذكر للسائل بأنه أوجد العرفان ويجب أن يبقى ويحافظ عليه وهذا ما بينه سماحة المرجع المحقق بتغريدته أدناه: (أستَاذنَا الصّدر.....العِرفَان اِضْطِرَاب 23 - س: لِمَاذَا أوْجَبْتُم الجُمُعَة؟.....ج: أوْجَدْتُ العِرفَان وَسَيَبقَى !

  المرجع الفيلسوف يستفهم : إذا كان هذا مستوى الاضطراب لدى الصدر فكيف تدعون له العصمة !!! سليم الحمداني خطاب صريح وبيان لأصحاب السلوك والعرفان المضطرب ومن يدعون أنهم قد يتبعون نهج وسلوك وطريقة أستاذهم الشهيد الصدر-رحمه الله-في هذا المسلك أي مسلك العرفان الذي اعتبرالسيد الصدر-رحمه الله- نفسه أستاذه الأوحد وعلى يده حصل الفتح وقد التحق به العديد من الناس وانتشر انتشار النار بالهشيم والزم يجب الحفاظ عليه إلا أن المرجع الصرخي وخلال التحقيق المعمق في ما كتب وقاله الصدر خلال اللقاءات وخطب الجمعة والمحاضرات الأخلاقية وغيرها بين العديد من الهفوات والاضطراب لدى السيد الصدر ومنها أن السيد خلال ذكره الفرق بين العرفان والتصوف لدى السنة أنه الصدر-رحمه الله- يقول التصوف يعتمد على الغناء والرقص والدربشة وضرب الدفوف والطعن بالسيوف ويذكر أن هذا مذكور في كتب أئمتهم ومنهم الغزالي وابن عربي ومنها كتاب ابن العربي (الفتوحات الإسلامية ) وأن هذا الكتاب اسمه (الفتوحات المكية) فأي معصوم هذا يذكر المصدر ليس باسمه الصحيح فهذا اضطراب وخطأ واضح وأدناه تغريدة السيد الأستاذ بهذا الخوص: (أستَاذنَا الصّدر...العِرفَا

  المرجع المحقق يبين :أن الشهيد الصدر لا يميز بين التصوف والعرفان سليم الحمداني الزعيم الأوحد وأستاذ العرفان ومن بفضله أصبح فتح وانتشر منهج العرفان بين صفوف المجتمع كنار بالهشيم وأصبح الشهيد الصدر-رحمه الله-على حد قوله أسس منهجية استفاد منها المجتمع والدين الإسلامي ألا وهي قضية العرفان والسلوك الذي سار عليه طلبته من بعده وأثناء حياته وأن السيد الصدر-رحمه الله- يذكر أنه يوجد فرق بين التصوف عند أبناء العامة وعند التصوف والعرفان الشيعي حيث أن التصوف السني فيه الغناء والدربشة وضرب الدفوف والخناجر والطعن بالسيوف والأجزاء الحادة فعلى أي شيء استند السيد الصدر-رحمه الله- في هذا الكلام هل هذا الشيء موجود عند رفاقه الذين سبقوه في العرفان والذين أشار إليهم أي الخميني والسبزواري وهذا ما بينه المرجع المحقق بتغريدته التي يؤكد فيها الاضطراب والهوس الذي يعيشه السيد الصدر وأدناه كلام سماحته   : (أستَاذنَا الصّدر...العِرفَان اِضْطِرَاب 32- قَال: غِنَاء...رقص...درباشة...إدخَال السّيوف فِي الجسم !!! 1- قَالَ الأستَاذ الصّدر:{وَدَدت الإشارَة...هُنا فَرق بَينَ هذا العِرفَان وَالصّوفِيّة...ا

المرجع المهندس : عَجَبِي لا ينقطع مِن تَشريعَات الأستَاذ وَعقَائِدِه مُعتَمِدًا على روايَات مَزعومَة سليم الحمداني في التغريدة الأخيرة يذكر سماحة المرجع الأستاذ تعجب واستغراب معلن عن الاستدلال والنتائج التي تخرج من السيد الصدر الثاني-رحمه الله-حيث أنه يعي تشريعات وعقائد على روايات مزعومة ليس إلا وبنفس الوقت يذكر لنا بأن العرفان قد انتشر على يده وأنه في مقام الزعيم الأوحد وبسببه التحق العديد من الناس وانتشر بفضله وسار بالمجتمع سريان النار بالهشيم ويرجع لنا ويقول أن التصوف والعرفان والسلوك من خطط الاستعمار ومخططاتهم منذ آلاف السنين فماذا يدل هذا التناقض والاضطراب الذي كان ملازمًا للسيد الشهيد الصدر وهذا ما بينه سماحة المرجع خلال تغريداته ومهنا ما ذكره في تغريدته أدناه: (أستَاذنَا الصّدر..العِرفَان اِضْطِرَاب 31- لَا تَقُل...هذا...أخي..اِبْن عَمّي..صَديقي !!! قَال الإمَام الكَاظم(عَلَيه السّلام):{لِكُلِّ شَيْءٍ دَلِيلٌ وَدَلِيلُ الْعَاقِلِ التَّفَكُّرُ وَدَلِيلُ التَّفَكُّرِ الصَّمْتُ وَلِكُلِّ شَيْء مَطِيَّةٌ وَمَطِيَّةُ الْعَاقِلِ التَّوَاضُعُ}[الكافي(العقل والجهل)، البحار1 ] 1-

المحقق الأستاذ : السّؤال عَن الحَملَة الشّعوَاء الّتي شَنّتها الحَوزَة ضِدّ الأستَاذ، مُتّهِمَةً إيّاه بالعَمَالَة لِصَدّام !!! سليم الحمداني كشف السيد الاستاذ من خلال التحقيق المعمق عن ما صرح به وكتب استاذه الصدر الثاني _رحمه الله_ خلال بحوثه ومحاضراته ولقاءاته حيث بين ان السيد الصدر قد تعرض الى حملة شعواء شنت من جهات متنفذة في اروقة الحوزة وعلى اعلى المستويات وبأساليب مختلفة واتهامات مختلفة للنيل من شخص الصدر _رحمه الله_ فقد اتهموه بالعمالة وانه رجل استخباراتي تابع لأجندة النظام السابق وشرطي النظام في الحوزة لكون السيد الصدر هو الوريث الاوحد للسيد الصدر الاول قدس على حد قوله وكذلك لإبعاد الناس عنه وتفريغ الشارع لهم وحتى يصبح كل شيء بأيديهم يفعلون ما يشاؤون واوهم الناس والمجتمع بان الصدر_رحمه الله_ في غاية الراحة وفرحان فهذه الحملات وغريها دائما من قبل هذه الجهات المتنفذة في الحوزة باتجاه أي جهة تهدد مضاجعهم وتكشف نواياهم فانهم يقفون ضدها وفعلا هذه المعاناة عاناها الصدر الاول _رحمه الله_ وثم الصدر الثاني _رحمه الله_ وكل المصلحين في أي وقت وهنا اشارة لسماحة المرجع الاستاذ بهذ