الحمداني

المحقق الصرخي والحث على الموالاة والصدق في حبّ الحسين بقلم: سليم الحمداني حياء الشعائر الحسينية ونصب مواكب العزاء والسير لأيام وليالي نحو كربلاء واطعام الطعام لأيام يجب ان يكون خالصا لله ولصاحب المصيبة ولمن ضحا بكل شيء من اجل الدين من اجل احياء فريضة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر من اجل الحفاظ على معالم الدين الحنيف من اجل ان لا تصبح الامة بيد الطواغيت والظلمة واهل البدع فلذا يستوجب علينا ان نسير على نهج الحسين _عليه السلام_ ونهج جده وابيه نهج الخير والفلاح واصلاح نهج الحق والعدالة والمساواة فيجب ان نكون موالون حقيقيون لا بخط اهل النفاق والكذب يجب ان نحي معالم ثورة الحسين _عليه السلام_ في نفوسنا في ضمائرنا وهذا ما لمسناه من سماحة المرجع الصرخي الحسني حيث نراه جعل معالم الثورة الحسينية تعيش في نفوس المجتمع في جميع فئاته وطبقاته في الاشبال والشباب والكهول رجال ونساء ونرى مجالس العزاء والمهرجانات التربوية الشاهد الواضح حيث انها رسالة اخلاق وتربية وعلم ووسطية صادقة لأجل بناء مجتمع موالي بالقول والفعل صادقا بحبه للحسين _عليه السلام_ ولنهج الحسين الذي هو الدين المحمدي الاصيل وقد اشار س

المحقق الصرخي والحث على الموالاة والصدق في حبّ الحسين بقلم: سليم الحمداني حياء الشعائر الحسينية ونصب مواكب العزاء والسير لأيام وليالي نحو كربلاء واطعام الطعام لأيام يجب ان يكون خالصا لله ولصاحب المصيبة ولمن ضحا بكل شيء من اجل الدين من اجل احياء فريضة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر من اجل الحفاظ على معالم الدين الحنيف من اجل ان لا تصبح الامة بيد الطواغيت والظلمة واهل البدع فلذا يستوجب علينا ان نسير على نهج الحسين _عليه السلام_ ونهج جده وابيه نهج الخير والفلاح واصلاح نهج الحق والعدالة والمساواة فيجب ان نكون موالون حقيقيون لا بخط اهل النفاق والكذب يجب ان نحي معالم ثورة الحسين _عليه السلام_ في نفوسنا في ضمائرنا وهذا ما لمسناه من سماحة المرجع الصرخي الحسني حيث نراه جعل معالم الثورة الحسينية تعيش في نفوس المجتمع في جميع فئاته وطبقاته في الاشبال والشباب والكهول رجال ونساء ونرى مجالس العزاء والمهرجانات التربوية الشاهد الواضح حيث انها رسالة اخلاق وتربية وعلم ووسطية صادقة لأجل بناء مجتمع موالي بالقول والفعل صادقا بحبه للحسين _عليه السلام_ ولنهج الحسين الذي هو الدين المحمدي الاصيل وقد اشار س

    المحقق الصرخي: الرسول الكريم يأمر بزيارة القبور ‎ ‎ سليم الحمداني إن قول وفعل الرسول-صلى الله عليه وآله وسلم- حجة وبيان فإن كان نهي وزجر فلابد الاجتناب وعدم الاقتراب منه وفعله لأن العبد سوف يحصل على العقاب والنار لأن النبي-صلى الله عليه وآله وسلم- لا ينطق عن الهوى بل وحي يوحى وإذا كان النبي أجاز أمرًا أو دعا إليه مثلا صلاة أو صيام أو جهاد أو أمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيجب على العبد أن يبادر إلى هذا الأمر ويؤديه ولا يخالف الأمر لأن النبي-صلى الله عليه وآله وسلم- أمره فيه مصلحة وغاية وفيه خير ونجاة وفيه صلاح الأمة وتطهير النفس فلذا من الأمور المهمة التي أنكرها الدواعش وأئمة الضلالة رغم أن محدثيهم وعلمائهم يذكرونها وأهل الحديث من علماء الأمة الإسلامية قد ذكروها في كتبهم ومنها زيارة القبور فإن الدواعش وأئمتهم وقادتهم أنكروها وكفروا كل من يمارسها رغم التصريح الواضح منه-صلى الله عليه وآله وسلم- إلا أنهم جهلا وعنادًا يكفرون الجميع من أمة الإسلام لأنهم يزوروا القبور وقد بين ذلك سماحة المرجع الصرخي الحسني خلال محاضراته العقائدية بقوله : ) ) الرسول الكريم يأمر بزيارة القبو

المحقق الصرخي والحث على الالتزام بالولاية الصادقة بقلم: سليم الحمداني إن من أعظم النعم التي من الله بها على هذه الأمة المرحومة هي أن بعث فيها خير الأنام النبي الخاتم المصطفى الأمجد الرسول محمد ابن عبد الله-صلى الله عليه وآله وسلم- ليكون هاديًا ومبشرًا ونذيرًا وبه الناس اهتدت وخلصها من شفا حفرة النار وبه تحرر العبيد وأصبح الناس سواسية فكان سراجًا ونورًا يهتدى به في كل الظلمات وأمرنا بالتمسك بأمرين لا ثالث لهم وأنهم لا يفترقان حتى يردان عليه الحوض وهما المنجيان وهما عترته آل بيته-عليهم السلام- والقرآن الكريم فأحدهم متمم للآخر ولا يمكن فصلهما لأن اتباع آل البيت وموالاتهم هي الدين والنجاة لأنهم الدرب الحقيقي الذي يوصلنا إلى النبي الأقدس-صلى الله عليه وآله وسلم- إلى الله-عز وجل- فإذا علينا أن لا نترك قول ووصية النبي فهي قانون ودستور فالنبي-صلى الله عليه وآله وسلم- عندما أمرنا بولاية واتباع آل بيته هل لعنصرية أو طائفية أم أنها نجاة وخير وجنة ورحمة وأمان من عذاب القبر والسعير فعلى المرء أن يتمسك بهم وبجدهم الخاتم وأن يكون صادقًا شاكرًا لهذه النعمة ألا وهي ولاية آل محمد-عليهم أفضل ا

المحقق الاستاذ مخاطبا الدواعش اتّباع النهج القويم لأئمة الهدى بقلم: سليم الحمداني ائمة الهدى ال محمد _سلام الله عليهم اجمعين_ هم النور الذي يهتدى به بعد جدهم الخاتم وهم احد الثقلين الذين التمسك بهم يعني النجاة والامن والامان والصلاح والخير الذي انعم به الله سبحانه وتعالى على هذه الامة الا ان الناس اعرضت واتخذت النهج والدرب الملتوي الذي اخطه اعداء الامة بنو امية اللذين نشروا الظلم والفساد والافساد والقتل والخوف وهذا النهج انتهجه الدواعش حيث ساروا عليه واتخذوه دستورا وجعلوه دينا وان كل من يخالفهم سوف يكون مصيره القتل وسفك الدماء وعانت الامة من جورهم وبالأخص اتباع اهل البيت لانهم اتبعوا نهج الائمة الاطهار لا نهج الامويين نهج الجور والانحراف الذي يروج له الدواعش وقد خاطب سماحة المرجع الاستاذ هؤلاء بان يرجعوا الى عقولهم والى انسانيتهم باي حجة واي دليل يفعلوا هذه الافعال المنكرة والموبقات التي لا تمت الى الدين الاسلامي باي صلة وادناه مقتبس من محاضرة المرجع الصرخي المحاضرة ‎ ( ‏ ‎ ‎ ‏16)من بحث: (الدولة..المارقة...في عصر الظهور...منذ عهد الرسول- صلى الله عليه وآله وسلّم-) تحليل مو

    المحقق  الصرخي يأمرنا بان نتعلّم من الحسين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سليم الحمداني فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بها يقوم الاسلام وتحمى حصونه من المتربصين والحاقدين اعداء الحق وهذه من الفرائض الواجبة على المكلف وان تعطيلها وعدم العمل بها سوف يجر المجتمع الاسلامي نحو الانحلال والتفسخ ونحو البهيمية وحب الدنيا والاعراض عن العبادات والطاعات وعن كل عمل خير وصلاح ويتوجه المجتمع نحو الموبقات ورذائل الاخلاق وهذا ما حصل عندما اعتلى منبر رسول الله _صلى الله عليه واله وسلم _ تلك المجموعة المنحرفة من ال امية لتنشر الفساد والافساد والظلم وتجعل المجتمع الاسلامي مجتمع يسوده الانحلال والتفسخ وعادة جاهلية بعد اسلام فهنا وجد الامام الحسين _عليه السلام _ انه يجب عليه الخروج لهذا الامر وان يوقفه ويصلح المجتمع وهذا ما اشار اليه بمضمون كلامه المبارك"إني لم اخرج اشرا ولا بطرا وانما خرجت لطلب الاصلاح في امة جدي محمد" والسير على نهجه جده وابيه _عليهم افضل الصلوات واشرف التسليم_ وفعلا هذا ما لمسته الامة منه حيث مع قلة الناصر وانعدامه الا إنه لم يقف ولم يحيد عن الهدف وفعلا كلل ال

  المحقق الأستاذ يبين الصيغة الشرعية للنذر بقلم: سليم الحمداني إن الشريعة الإسلامية لم تترك واقعة إلا وأعطتها حكمًا وقد بينتها للعامة من الناس حتى لا يقعون في المحذور الشرعي وقد بينت لهم الأحكام الواجبة والمستحبة والحرام والحلال حتى يكون الإنسان على معرفة بدينه وشريعته ومن هذه الأمور التي يقع فيها المكلف هي قضية النذر فيقوم الإنسان في العديد من الأمور بالنذر لتحقيق أمر معين فيقوم بصيغة معينة بأنه عندما يتحقق الأمر المعين بأنه يصوم أو يصلي أو ينحر كبشًا أو يبني دارًا وما شابه إلا أنه لم يذكر الصيغة الحقيقية فهنا هل عليه الإيفاء أم لا وقد بين سماحة المرجع الصرخي صيغة النذر الحقيقي من خلال الاستفاء الذي قدم لسماحته فكان جوابه كما في أدناه : (صيغة النَّذر سماحة المرجع الأعلى السيد الصرخي الحسني- دام ظله - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ممكن الإجابة عن استفساري حول نذر نذرته، أنْ آخذ خروف كبير وأذبحه عند مرقد الإمام علي، وبعد تحقيق المراد والحمد لله أريد أوفي بنذري، هل يمكن أن أذبح خروف بعمر أقل من الكبير وفي منزلي بدون الذهاب إلى المرقد وذبحه هناك، هل من الممكن؟ حسب رأي

بقلم: سليم الحمداني فاجعة احزنت سكان السموات والارض بكت لها السماء دما وحزنت لها القلوب وبقيت حرقتها على مر العصور والازمنة لما لها من اثر حيث تخضبت شيبة الامام الحسين _عليه السلام_ بدمه الطاهر المقدس لتبقى تلك الملحمة التاريخية خالدة مع خلود الزمن لأنها كانت تتميز بمواقف قادتها الذي ضحوا بالغالي والنفيس من اجل الدين من اجل احياء فرائض الله العلي الجبار من احياء معالم الدين المحمدي الاصيل فقد ثبتوا على الموقف لم تخيفهم ولم تحط من همتهم وعزيمتهم كثر العدو بل استبسلوا حتى نالوا الدرجات العلية والمراتب الرفيعة وذلك لانهم لم يتخلوا عن عقيدهم ودينهم وخطوا لنا درب ودستورا وهذا ما جعلهم يخلدون وتخلدت ملحمتهم العظيمة ملحمة الطفّ الخالدة فيا فاجعة : بكِ يا عرْصة الطفّ القاسية، أقمارٌ سقطت من أجل الحقّ، صرعى ظمأى مثخنة بالجراح، مرويّة بدماء الشهادة الزاكية، قمر يسقط يتلوه قمر، وشهب الغدر تُقذف من كل جانب، إنها عاتية . حسين، يتلوه العباس، علي الأكبر يتلوه القاسم، ثم الصحب الأخيار والأنصار، وهب المسيح يتلوه برير الجريح، وهكذا بدأت صرخة الحقّ التي لا تنتهي حتى يثأر للمظلومين في البسيط

   المحقق الصرخي يوضح ببيان له بأن الشعائر الحسينية شعائر إلهية!!! بقلم: سليم الحمداني الإمام الحسين-عليه السلام- وثورته المباركة التي خط حروفها بدمه الطاهر الزكي النقي ليعلنها صرخة مدوية في وجه طغاة الزمان ليكشف نفاقهم وزيفهم وانحرافهم عن النهج الإسلامي القويم فكانت الثورة الحسينية الكاشف لذلك الزيف والخداع والتدليس وهذه الثورة يستوجب على الموالي الحقيقي أن يسعى جاهدًا لإحياء مبادئها وفي مقدمتها الإصلاح والتغيير نحو الأفضل وإحياء الفرائض وفي مقدمتها فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فهذه هي من أهم أهداف ثورة الإمام الحسين-عليه السلام- وتحيى تلك الأمور بإحياء الشعائر ويجب أن توظف الشعائر لأجل هذا الأمر حتى تكون شعائر إلهية حسينية حقيقية هدفها التغيير وهدفها بناء مجتمع إسلامي حقيقي خالي من النفاق والدس والتدليس مجتمع يسوده العدل والمواساة والحب والتضحية ونشر الفكر والأخلاق المحمدية الأصيلة وهذا ما أشار إليه سماحة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني خلال بيانه الموسوم (محطات في المسير إلى كربلاء )بقوله : (الشعائر الإلهية هي الحبّ والولاء والطاعة والامتثال والانقياد للحسين لنجعل الشعائر

  المحقق الاستاذ يحث على ان عاشوراءُ.. قرآنٌ.. تربيةٌ.. أخلاقٌ.. عزاءٌ بقلم: سليم الحمداني ان ملحمة عاشوراء العظيمة لم تأتِ عن فراغ وانما هي مكملة لهدف الرسالة المحمدية بل هي من اثبتها بالدماء الطاهرة التي سالت من تلك الثلة المؤمنة التي يتقدمهم وعلى راسهم قائد ثورة الاحرار ونبراس المستضعفين ابو عبد الله الامام الحسين _عليه السلام _ فكانت تضحية ومواقف للأجيال على مر العصور حيث الايثار والصبر والتضحية التي لا مثلها تضحية والثبات على الموقف للتعلم وتفهم معنى الاسلام الحقيقي المحمدي الذي اتى به خير الانام وهو هداية الامم والسير بها نحو الخير والصواب فاتت عاشوراء متممة ومحيي لمعالم هذه الرسالة وفي مقدمتها وعلى راسها الاخلاق الاسلامية المحمدية الاصيلة والتي جسدها الامام الحسين واقعا حين كان يبكي على اعداءه مع علمه انه كان يعلم بانهم قاتليه فأراد ان يربي المجتمع ويبلغ لهم رسالة مفادها ان عاشوراء.. قرآن.. تربية.. أخلاق.. عزاء، محرّم شهر الحزن والأسى والبكاء لأجل الله ولأجل تعظيم نهضة وثورة من فدى نفسه من أجل دينه ورسالة السماء، إنه الحسين فهو حقًّا "الحسين.. الذي تركز نهجه على ال

  المحقق المعلم يبين شروط مرجع التقليد الحقيقي بقلم: سليم الحمداني مرجع التقليد الحقيقي هو امتداد لنهج الرسالة لأنه مكمل لذلك الامر حيث ان المرجع هو الآمر والناهي بعد الرسول والامة وهذا ما موجود في عقائد الامامية وهو الذي يببن امور الحلال والحرام ويبين امور الدين والدنيا ويرشد الامة ويسير بها نحو الصلاح نحو الخير نحو بناء مجتمع مثالي تسوده الالفة والمحبة والتواد والرحمة ومحيي لشعائر الله وفرائضه مبتعدا عن الموبقات والمحرمات فاعلا للخير وكل هذا ياتي بتوجيه القيادة المثالية القيادة الحقيقية التي تطمح الى احياء دين الاسلام ونشر الاسلام المحمدي الاصيل وهذه القيادة والمرجعية يجب ان تتحقق فيها الشروط التي تجعله مرجعا وقائدا للتقليد ومن اهم الشروط التي يجب هي البلوغ أي يجب على القائد ان يكون بالغا عاقلا لديه المام تام بامور دينه ودنياه ذكرا لا انثى مؤمنا بالله ورسله وبقضيته والهدف الذي يسعى اليه وهو الاجتهاد المطلق وقيادة الامة طاهر المولد بعيدا عن الارجاس والانجاس عادلا مع الرعية في سيرته العملية اعلم الموجودين المتصديين حيا يرزق فهنا وجد المرجع الحقيقي وعلى المكلف ان يرجع اليه بالت

  المحقق الصرخي: المهدي مؤسس وقائد دولة العدل الالهي بقلم: سليم الحمداني مهما اراد اعداء الحقيقية واعداء المنهج القويم ان يزيفوا ويحرفوا بالحقائق الا انهم لم يتمكنوا ان يغيروا المسار او يحجبوا ضوء الشمس وهذا هو نهج الدواعش المنحرفين حيث سعى هؤلاء المارق رغم ان شعارهم المزيف وان دولتهم هي اخر الدول وانها على نهج الخلافة ونهج الرسول الا ان افعالهم عكس اقوالهم وعلى خلافها حيث القتل والارهاب والرعب والسبي والدمار وانشر الموبقات والتطاول على ائمة المسلمين وتكفير الجميع الا من انخرط بسلكهم وخطهم المنحرف الذي بني على المغالطات والكذب والتشويه وانكار كل شيء يدعو الى نهج الاسلام الحقيقي ومنها قضية الامام المهدي _عليه السلام_ حيث تعد من اهم الامور حيث ان الروايات والدلائل كلها بشرت به ودعت اليه انه سوف يحكم اخر الزمان وهو الامل المرتقب الذي يتطلع اليه كل المستضعفين في المعمورة الا ان الدواعش انكروه ولم يشيروا اليه حتى تلميحا لان المهدي وقضية المهدي تفضحهم وتبين حقيقتهم وهذا ما اشار اليه سماحة المرجع الاستاذ الصرخي الحسني خلال المحاضرة الاولى من بحثه الموسوم: ( الدولة..المارقة...في عصر ال