المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠٢١

المحقق الأستاذ مبيناً :ابن طاووس يستبعد وصول السبايا إلى كربلاء أو إلى المدينة في العشرين من صفر!!!

    المحقق الأستاذ مبيناً :ابن طاووس يستبعد وصول السبايا إلى كربلاء أو إلى المدينة في العشرين من صفر !!! بقلم :سليم الحمداني إن ثورة عاشوراء التي سطر فيها الإمام الحسين-عليه السلام- أروع ملاحم البطولة والفداء والتضحية من أجل إحياء الدين وإحياء شرع الله وإصلاح الفساد الذي قام من أجله الإمام الحسين وصحبه وآل بيته إلا أن أعدائه لم يتوقفوا عند ذلك الحد بل استغلوا سذاجة المجتمعات باستغلال تلك الثورة المباركة وإدخال الخرافة والأكاذيب ومنها قضية الزيارة الأربعينية التي تحيى على نحو أن السبايا قد عادوا بالرؤوس بعد السبي إلى الشام يوم العشرين من صفر سنة شهادة الإمام الحسين-عليه السلام- في كربلاء إلا أن سماحة المحقق ومن خلال التحقيق والتدقيق خلال بحثه الموسوم (إصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأخْلَاق)قد بين أن ابن طاووس يستبعد القولين الآن يقول أحدهم أن السبايا عادوا يوم عشرين من صفر إلى كربلاء والقول الآخر يقول عادوا إلى المدينة حيث أن المدة الزمنية التي استغرقتها رحلة السبي أكثر بكثير من ما نقل حيث بعد المسافة واتخاذهم الطريق الأطول فمن أين أتى الشيرازية المدلسة بهذه القصة الخرافية ونسبو

المرجع المهندس والتحقيق في قبر أمير المؤمنين.. قَرْيَة نَجْرَان المَسِيحِيَّة الموضع 57

    المرجع المهندس والتحقيق في قبر أمير المؤمنين.. قَرْيَة نَجْرَان المَسِيحِيَّة الموضع 57 !!! سليم الحمداني وصية الإخفاء والإعفاء ثابتة نصاً وسنداً ولا يوجد أي غبار عليها إلا أن المدلسة أتوا برواية كلاب هارون وصقوره وقاموا بتشييد هذا الموضع في الصومعتين بين غري النعمان ابن المنذر ومع ذلك وأن ابن طاووس نفسه وفي كتابه الذي سماه بفرحة الغري يذكر لنا روايات عديدة بمواضع مختلفة حتى وصل الأمر إلى سبعة وخمسين موضعاً وآخرها قرية نجران المسيحية التي تقع بين واسط والكوفة وأن نعش أمير المؤمنين-عليه السلام- قد حمل إليها ودفن هنالك فمع تعدد الأماكن الوهمية والتي لم تأتِ بسند ورواية حقيقية قبال رواية ثابتة بوصية من قبل أمير المؤمنين-عليه السلام- كما أشرنا إلى ابنه الإمام الحسن بأن يدفن ويخفي قبره ويعفيه إلا أن أهل التدليس أرادوا يستأكلون الناس ويغرروا بهم بهذا القبر المزعوم ويستغلوا العاطفة لديهم وقد الحوا بهذا الأمر وأبعدوهم عن النهج الحقيقي عن القطب عن آل الدين ومنهج آل البيت الحقيقي وأدناه كلام سماحة المرجع المحقق بخصوص موقع قرية نجران للاطلاع : [57]) قَرْيَة نَجْرَان المَسِيحِيَّة [

المحقق المهندس مستفهماً: !! كَيْفَ يَكُونُ السَّجَّادُ وَزَيْنَب وَأَهْلُ البَيْتِ مُتَوَاجِدِينَ، فِي كَرْبَلَاء وَفِي المَدِينَة؟؟؟

    المحقق المهندس مستفهماً: !! كَيْفَ يَكُونُ السَّجَّادُ وَزَيْنَب وَأَهْلُ البَيْتِ مُتَوَاجِدِينَ، فِي كَرْبَلَاء وَفِي المَدِينَة؟؟؟ بقلم :سليم الحمداني المنهج العلمي الاصلاحي الذي تبناه المرجع الأستاذ إلى تهذيب الشعائر من خلال كشف الدس والتزوير الذي أتى به من انتحل التشيع والذي أسس إلى أمور ليس لها أي صلة بالدين والمذهب وبآل البيت-عليهم السلام- وبالأخص الثورة الحسينية التي قام بها السبط الثائر الإمام الحسين-عليه السلام- وضحى بكل شيء من أجل إقامة العدل والدين والاصلاح في دين الله إلا أن هؤلاء أي فلة الشيرازية جعلوا من هذه الثورة مجرد شعارات زائفة ومنحرفة كتطيين وتطبير وعويل وبكاء زمنها الزيارة الأربعينية وكيف رتبوا حكاية وقصة وجعلوا منها شعيرة يسير إليها الناس ويحيونها كل سنة بحجة المواساة لآل البيت وذكرى قدومهم من الشام إلى كربلاء ولقائهم بجابر بن عبد الله الأنصاري مع مولاه عطية في العشرين من صفر من نفس السنة التي استشهد فيها الإمام الحسين-عليه السلام- ونفس الرواة يذكرون بأن ركب السبايا قد رحل إلى المدنية من الشام ولم يمروا بكربلاء وهنا يضع سماحة المحقق تساؤلاً كيف يتواجد ا

المحقق الأستاذ مستفهماً: هَل أخَذَ الإمَامُ السَّجَّادُ زَيْنَبَ وَالعِـيَالَ إلَى قَبْرٍ فَارِغٍ...؟؟؟

  المحقق الأستاذ مستفهماً: هَل أخَذَ الإمَامُ السَّجَّادُ زَيْنَبَ وَالعِـيَالَ إلَى قَبْرٍ فَارِغٍ...؟؟؟ بقلم :سليم الحمداني قَالَ الإمَامُ الصَّادِقُ-عَلَيْهِ السَّلَام-: {مَا مِنْ نَبِيٍّ وَلَا وَصِيِّ نَبِيٍّ يَبْقَى‌ فِي الْأَرْضِ بِأَكْثَـرَ مِنْ ثَلَاثَـةِ أَيَّامٍ، ثُمَّ تُـرْفَـعُ رُوحُهُ وَعَظْمُهُ وَلَحْمُهُ إِلَى السَّـمَاءِ {!! لقد أراد الشيرازية فضلة الاخبارية أن يخلطوا الأوراق والاتيان بأمور ويعطوه عناوين باسم شعائر حسينية واحياءها من ضروريات الدين والمذهب وأنها من الأمور التي وجه ونصح لها الأئمة ومنها ما يسمى بشعيرة زيارة الأربعين العشرين من صفر بأنها ماهي إلا إحياء للمسيرة الخالدة مسيرة السبايا ومواساة لزينب والإمام السجاد-عليه السلام- الذين حسب ما أوهم الناس بأنهم أي الجيش الأموي سار بالسبايا من كربلاء إلى الكوفة ثم إلى الشام والعودة إلى كربلاء إلى أن هذا الأمر لا يتحقق بهذه الفترة الزمنية القصيرة أي الأربعون يوم حيث أنها غير كافية أي الفترة أكثر إضافة إلى ذلك أن الرواية الحقيقية هي تؤكد أن يزيد أمر بأن يذهبوا إلى المدينة مع حراسة مشددة وكذلك وحسب ما نقله من روا