المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٠

المحقق المرجع : هل نحن في وعي وفطنة وذكاء وعلم ونور وهداية وإيمان؟

  المحقق المرجع : هل نحن في وعي وفطنة وذكاء وعلم ونور وهداية وإيمان؟ سليم الحمداني إن الهدف والغاية من النهضة الحسينية المباركة التي توجها بدمه الطاهر ودم أصحابه وآل بيته-عليهم السلام- ليلتحقوا بالرفيق الأعلى و قد أدوا الرسالة وأوصلوا النصح وكانت تحيتهم لإصلاح الناس وتخليصهم من المؤامرة التي أحيكت على الإسلام من أتباع النهج التكفيري الذين شرعوا كل المحذورات ومارسوا المحارم والموبقات وتربعوا على كرسي الخلافة زورًا وبهتاناً فأراد الحسين-عليه السلام- أن يوعي الناس ويحذرهم ويجعل المجتمع الإسلامي على دراية ووعي من هذا الخطر وأن لا ينغروا بهؤلاء وأن ينهضوا على الظالمين في كل زمن وأن يجعلوا من ثورة الحسين نبراسًا لهم وهنا أشارة لسماحة المرجع المحقق مبيناً فيها أهداف الثورة الحسينية من خلال بيانه (محطات في مسير كربلاء) قوله : (المحطة الأولى : قال الإمام الحسين-عليه السلام-: إنّي لم أخرج أشرًا ولا بطرًا ولا مفسدًا ولا ظالمًا وإنما خرجت لطلب الإِصلاح في أمة جدي-صلى الله عليه وآله وسلم-، أريد أنْ آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر وأسير بسيرة جدّي وأبي علي بن أبي طالب-عليهما السلام-، فمن قبلني

المرجع الأستاذ: يبين الفضل الكبير للخليفة عمر في إنقاذ العراق وبلاد فارس من العبودية

    المرجع الأستاذ: يبين الفضل الكبير للخليفة عمر في إنقاذ العراق وبلاد فارس من العبودية سليم الحمداني لقد عاش العراق وكذلك بلاد فارس حقب عديدة من الزمن تحت سطوت وامرت وظلم المجوس الأكاسرة الذين عاش مجتمع العراق بسبب سياستهم التخلف والفقر والشتات والظلم والحيف والجوع والحرمان والعبودية والخنوع فأتى الإسلام وتوجه بنوره إلى بلدان المعمورة ومنها العراق ليكون من نصيب الخليفة الثاني ليرسل جيوش الفتح المباركة لفتح العراق وبلاد فارس ويكون السبب في خلاصهم من الكهنة والمشعوذين المجوس ومن كل مظاهر العبودية التي كانت تخيم على الشعب العراقي والفارسي فكانت تلك الجيوش رحمة ونعمة بعثت إليهم ليعشوا الحرية والطمأنينة لكن ماذا كان رد الجميل من الفرس فإنهم وجهوه بالبغض والمعادات كل هذا بسبب نفس الكهنة والمنجمين الحاقدين على الإسلام وهذا ما أجابه سماحة المرجع الأستاذ بتغريدته أدناه من على منصة تويتر. للاطلاع :   (عُمَر(رض).......إيوَانُ كِسْرَى...بَينَ الدّين وَالتّنْجِيم !! قَالَ(عليه السّلام): {اللَّهُمَّ إِنَّ أَهْلَ العِرَاقِ غَرُّوْنِي، وَخَدَعُوْنِي، وَصَنَعُوا بِأَخِي مَا صَنَعُوا، اللّ

المحقق المرجع يؤكد أن الشجرة الملعونة في القرآن هم بنو أمية

  المحقق المرجع يؤكد أن الشجرة الملعونة في القرآن هم بنو أمية سليم الحمداني بنو أمية هم من زرع النفاق والتشكيك بين صفوف المجتمع الإسلامي وسعوا جاهدين إلى الوصول إلى دفة القرار وقد تقمصوا رداء الخلافة وعبثوا بمقدرات الإسلام والمسلمين وأسسوا منهجية السب واللعن وابعاد الناس عن روحية الإسلام فكانوا يمارسون كل الموبقات والمحرمات فكان يأتي الخليفة والوالي ويصلي بالناس وهو مخمور وقد حارب هؤلاء آل الرسول بشتى الطرق فنصبوا منابر لسب أمير المؤمنين ولم يكتفوا بذلك بل تعد جريمتهم في كربلاء بحق آل البيت من أبشع الجرائم في تاريخ البشرية حيث القتل والتمثيل والسبي والاعتداء على حرمة آل بيت الرسالة فلذا يحق أن يكونوا هم الشجرة المشار إليها بالملعونة في كتاب الله وقد بينها النبي-صلى الله عليه وآله وسلم- من خلال الرؤيا التي فيها بني مروان يتداولون منبره وأدناه مقتبس من بحوث الأستاذ بها الخصوص   : (الشّجرة الملعونة في القرآن قال فخر الدّين الرّازي في تفسيره20: قال ابن عباس: {الشّجرة الملعونة في القرآن بنو أمية، يعني الحكم بن أبي العاص، قال: ورأى رسول الله - صلّى الله عليه وآله وسلّم - في المنام أن

المرجع الأستاذ: يثبت بالدليل لا تقبل العبادة إلا بحب علي

  المرجع الأستاذ: يثبت بالدليل لا تقبل العبادة إلا بحب علي سليم الحمداني محبة آل البيت ومودتهم هي فرض من الله- سبحانه وتعالى- وقد أخصم الله بذلك وفي مقدمتهم بعد النبي الأكرم-صلى الله علي وآله وسلم-أمير المؤمنين-عليه السلام- الذي هو خليفة الرسول ووصيه في أمته والذي حمل رايته في جميع غزواته وكيف وهو نفس النبي وهذه المنزلة والمكانة وصلها بعلمه وورعه وتفانيه في الإسلام واخلاصه وطاعته لله فحصل على المنازل العظيمة وحضي بحب الله ورسوله فلذا كان-سلام الله عليه- ميزان يقاس فيه أهل الإيمان وأهل النفاق حيث أن علي لا يبغضه إلا منافق ضال مضل ولا يحبه ويسير بنهجه إلا مؤمن محب لله ورسوله فلذا كان حقاً بقسيم الجنة النار لأن يوجد المنافق المبغض للإمام علي في الدرك الأسفل من النار ومكان المؤمن المحب لعلي وآل عي هو الجنان والرضوان والرحمة والمغفرة والنعيم فلذا كان بغض علي كفر وإلحاد وهذا ما أشار إليه سماحة المرجع المحقق الصرخي الحسني بمقتبس من أحد بحوثه:   (بغض عليّ كفر الإمام عليّ - عليه السّلام - من مصاديق الذين يكون حبّهم إيمانًا وبغضهم كفرًا، فقد أحبّه الله كما أحبّ اللهُ رسولَه الكريم - عليه

المحقق المرجع يبين تناقض التيمية وحقدهم على أمير المؤمنين علي

  المحقق المرجع يبين تناقض التيمية وحقدهم على أمير المؤمنين علي سليم الحمداني إن الحقد والبغض الذي يحمله أتباع النهج الأسطوري الضال المضل التيمية ضد آل البيت-عليهم السلام- وبالخصوص إلى أمير المؤمنين-عليه السلام- كونهم أن هؤلاء يمثلون قرن النفاق وهم أصله ومن أسس له ومن بزرع هذه البذرة بين أمة الإسلام لكون أن هؤلاء يعتبرون معاوية ويزيد ونهج بني أمية نهج الصالحين ويعتبرونهم أئمتهم وقادتهم وخلفائهم المشار إليهم زورًا وبهتاناً ومن تناقضات هؤلاء المنحرفين الشواذ أن هؤلاء يرون أن الله جعل ودًا للذين آمنوا وعلموا الصالحات في قلوب المسلمين عامة إلا أن علي-عليه السلام- لم يكن من الذين له ود من المسلمين ويستدلون بذلك كون أن كثير من الصحابة يبغضونه على حد قول هؤلاء المنحرفين لأن من حارب علي وأبغض علي هو معاوية ويزيد واتباع بني أمية لأنهم هم من كانوا يسبونه على المنابر فهؤلاء هم المثل الأعلى لتيمية النواصب وهذا ما بينه المرجع المحقق خلال المقتبس أدناه من أحد بحوثه: (السّلام عليك يا مظلوم في منهاج السّنّة النّبوية في نقض كلام الشّيعة والقدريّة لابن تيمية، ج7، فصل قال الرّافضي: البرهان الثّان

المرجع المعلم: الصدر يقول قُلتُ لَهم: بِأن هَذِي فُرصَة...فَلا تردّوها عَلَينا غُصّة

  المرجع المعلم: الصدر يقول قُلتُ لَهم: بِأن هَذِي فُرصَة...فَلا تردّوها عَلَينا غُصّة سليم الحمداني هذا العنوان هو عبارة عن بيت شعري من ارجوزة الصدر التي نظمها خلال الرحلة والسفرة الى ايران مع الوفد الذي تزعمه لطلب المساعدات وكان السيد يشرح الحالة التي مرت عليهم حيث انهم اثناء السفرة تعرض العراق الى هجمة شرسة من قبل قوات التحالف بقيادة الاميركان وتعرض ملجا العامرية الى قصف عنيف وراح فيه العديد من الضحايا فقرر الوفد العودة الى العراق الا ان السيد الصدر كان مستمتع بالرحلة واراد اتمامها بالسفر الى مدينة اصبهان للاستمتاع بمناظرها الجميلة كون هذه السفرة فرصة لا تعوض كونها مدفوعة الثمن الا ان الوفد اصر على العودة وهذا ما يبنه البيت الشعري حيث يوضح الحالة بين وضع الصدر ووضع الوفد الذي كانوا متلهفين للعودة والاطلاع على حالة العوائل العراقية فهنا نقول فاي معصوم واي عارف واي اعلم واي ولي فقيه هذا يريد الاستجمام والسياحة والاطفال والنساء والشيوخ تحت الدمار والقصف الصليبي ويأتي اهل السلوك ويقولون الصدر معصوم عارف وما شابه وادناه تغريدة الاستاذ بهذا الخصوص : (أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..عَالِم

أيها السلوكية الصدر ليس عارفاً وهذا ما أثبته المرجع المحقق

أيها السلوكية الصدر ليس عارفاً وهذا ما أثبته المرجع المحقق سليم الحمداني إن أهل السلوك يؤكدون ويصرون على أن الصدر بأنه أستاذهم في العرفان وأنهم قد تتلمذوا على يديه وأنهم بفضله على ما هم عليه وهذا الأمر صرح به الصدر نفسه حيث أنه يتبجح بهذا الأمر وأنه أستاذ العرفان الأوحد وهذا الأمر كما أشرنا إليه أعلاه بأن السلوكية هم من شهدوا له بهذا الأمر ويسميهم الصدر لديهم ثقافة دينية وقد أشاروا بأن الصدر له جنبة باطنية إلا أن المرجع الأستاذ أثبت هذا الشيء ما هو الاضطراب وأن هذه الشهادة قد تساقطت كون أن هنالك من يشهد بالعكس وأن الصدر ليس من أهل العرفان وأنه قد وقع في مصيدة الرياء لأن العرفان هو توجه خالص لله وانقطاع له ويربي النفس على الابتعاد عن الدنيا وملذاتها وتجنب الواجهة والسمعة والصيت هذا غير موجود لدى السيد الصدر وهذا ما أثبته المرجع المحقق خلال تغريدته أدناه   : (أستَاذنَا الصّدر...العِرفَان اِضْطِرَاب   ٣٥ - لِصّ الحَمّام ...الشّهرَة... حُسْن ظَنّ المُثَقّف!!!   ١- المَعروف عَن التّصَوف وَالعِرفَان، أن يَتَوَجّه العبدُ خَالِصًا إلى الله سُبحَانَه، وَيَنقَطع كُلّيّا عَمّا سواه، فَ

المرجع الأستاذ :العِرفَان، أن يَتَوَجّه العبدُ خَالِصًا إلى الله وَيَنقَطع كُلّيّا عَمّا سواه

  المرجع الأستاذ :العِرفَان، أن يَتَوَجّه العبدُ خَالِصًا إلى الله وَيَنقَطع كُلّيّا عَمّا سواه سليم الحمداني إن من الأساسيات في العرفان وحسب ما ذكره أئمة التصوف على نحو المثال الشيخ الجنيد هو أن العبد ينقطع إلى الله تعالى لا سواه معزف عن الدنيا وملذاتها منشغلا بالعبادة وترويض النفس فيذلها إلى منتهى الضعة والإذلال وتعد قصة سارق الحمام (ابن الكُرَيبي)الذي فعل السرقة لكون أنه اشتهر بين سكان محلته بالصلاح والإيمان والورع فقام بعمل شنيع وهو سرقة الحمام لكي يشيع أنه بالسارق غير أن السيد الصدر-رحمه الله- اتخذ هذا أي العرفان على نحو الشهرة والسمعة والتبجح به وأنه أستاذه الأوحد وغيره من الأشخاص من علماء أو مراجع أو مشايخ بين شمة عرفان أو لديه من العرفان وبفضله أصبح العرفان من الأمور المتداولة في المجتمع بعد أن كان صاحبه لا يمكن أن يتوارى للناس وأنه السيد الصدر على عكس ابن الكُرَيبي حيث أن الأخير عاقب نفسه بأن يفعل فعلا شنيعًا لأن شايع عنه بأنه من أهل الصلاح غير أن الصدر يقول العديد من المثقفين دينيًا وجد لديه جنبة باطنية وهي تزكية وشهادة يعتبرها له بالعرفان فأين هذا من الاخلاص والانقطاع إل

بعيد الأعياد وتتويج الأعلم فيه نهنىء النبي وآله الأطهار وحفيدهم الصرخي

    بعيد الأعياد وتتويج الأعلم فيه نهنىء النبي وآله الأطهار وحفيدهم الصرخي سليم الحمداني إنه عيد الله الأكبر ويوم تتويج الحق الذي قال فيه النبي-صلى الله عليه وآله وسلم- ((علي مع الحق والحق مع علي)) في هذا اليوم العظيم أتى أمر الله العلي الجبار ليعطى كل ذي حق حقه وهذا استحقاق إلهي لأن علي كان سيف الله وسيف رسوله بيده الكريمة هدمت الأصنام وأزيحت من الكعبة وبيده دكت حصون الكفرة وبسيفه شطر أهل النفاق وشقاق وبه كفى الله المؤمنين القتال يوم الخندق ويوم حنين حين بلغة القلوب الحناجر فعلي هو نصر الإسلام وحامي المؤمنين وهو صاحب الموقف العظيم وهو الذي شرفه الله على عمارة الكعبة وساقي الحجيج وهو الذي باهى به الله الملائكة ليلة المبيت في فراش النبي وهو الذي أشير إليه بصاحب الراية كرار غير فرار يوم خيبر يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله وغيرها من المكارم والمنازل العظيمة لإمام الحق واحب الولاية فكان أمر العظيم والندى المحمدي يعلو غدير خم بهذه العبارة العظيمة   :   من كنتُ مولاه فهذا عليٌ مولاه " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ "، إنها كلمة من ربّ

المرجع المحقق يبين الفرق بين عرفان الصدرو لِصّ الحَمّام !!!

  المرجع المحقق يبين الفرق بين عرفان الصدرو لِصّ الحَمّام !!! سليم الحمداني أهل التصوف والعرفان يصفون سلوكهم بأنه الانقطاع إلى الله- سبحانه وتعالى- ومن أفعالهم أيضًا أنهم يذلون أنفسهم منتهى الضعة والإذلال فيبتعدون عن الدنيا وملذاتها وشهواتها فلا تغرنهم المغريات والملذات وزخارف الحياة والعيش الهني فإنهم مثلا يلبسون الخشن ويجهدون أنفسهم بالعبادة فإذا هو الاخلاص لله والتعري عن كل شيء يربطهم بالدنيا وملذاتها وكذلك فلا يحبون أن يُعرفوا بأنهم أهل دين وطاعة وعبادة وأنهم في أعلى الدرجات من الورع والتقوى فهذا شيء بينهم وبين الله لم يطلع عليه أحد ولا يعرف درجاته أحد والقصة المشهورة مع ابن الكُرَيبي(وَهُوَ أستَاذ الجَنيد)،والمسمى بالسارق أو لِصّ الحَمّام خير دليل وتفاصيلها في تغريدة الأستاذ الصرخي أدناه بينما نرى التبجح والبحث عن الشهرة وعن المروجين والشهود بأن لديه جنبة باطنية وهذا ما يدعيه أستاذ العرفان الأوحد الصدر-رحمه الله- وأدناه التغريدة كاملة: (أستَاذنَا الصّدر...العِرفَان اِضْطِرَاب   ٣٥ - لِصّ الحَمّام ...الشّهرَة... حُسْن ظَنّ المُثَقّف!!!   ١- المَعروف عَن التّصَوف وَالعِر

المرجع المحقق يبين: العرفان عَمَلٌ وَانقِطَاعٌ إلَى الله وَلَيسَ كَلِمَات تُلتَقَط مِن هُنَا وَهُنَاك

  المرجع المحقق يبين: العرفان عَمَلٌ وَانقِطَاعٌ إلَى الله وَلَيسَ كَلِمَات تُلتَقَط مِن هُنَا وَهُنَاك سليم الحمداني قَالَ الغَزَالِيّ-رَحِمَه الله-:{أمَا التّصَوّف فَهُوَ عِبَارَة عَن تَجرّد القَلْب لله تَعَالَى، وَاستِحقَار مَا سِوَى الله، وَحَاصِلُه يَرجِعُ إلَى عَمَل القَلب وَالجَوارِح، وَمَهمَا فَسَدَ العَمَل فَاتَ الأصْلُ...الصّوفِيّ عِبَارَة عَن رَجلٍ صَالِح، عَدْلٍ فِي دِينِه، مَع صِفَات أخَر وَرَاء الصّلَاح}(إحيَاء علوم الدّين6،كِتَاب آداب السّفر) هذا ما ذكره المرجع المحقق الصرخي الحسني في تغريدته مبينًا وموضحًا بأن التصوف والمسمى بالعرفان والسلوك بأنه معرفة الله حق معرفته وانقطاع إليه والذوبان بالذات الإلهية وطاعتها حق الطاعة والتخلي عن رذائل الأخلاق والمعاصي والسير الصحيح على نهج الأئمة الأطهار وجدهم الخاتم المصطفى- صلوات ربي عليهم أجمعين- إلا أن ما نلاحظه ومن خلال ما بينه المرجع المحقق بخصوص السيد الصدر ما هي إلا كلمات إنشائية ووهم وخرافة وخزعبلات وأطروحات هنا وهناك لا خالية من الاخلاص والإيمان الحقيقي ونراه يسود الاضطراب في السلوك وأدناه كلام المرجع الأستاذ تفص

المرجع المحقق يبين: الصدر يعيش جَعْجَعَة عِرفانِيّة...وَاهِيَة!!!

المرجع المحقق يبين: الصدر يعيش جَعْجَعَة عِرفانِيّة...وَاهِيَة !!! سليم الحمداني العرفان والسلوك يعتبر الصدر-رحمه الله- نفسه بأنه معلمه وأستاذه الأوحد في العراق وأن جميع من سبقه بهذا الأمر ليس لديه إلا ما وصفه شمة كما أشار إلى الخميني وإلى السبزواري بأنه لديه شيء من العرفان وأن الصدر بفضله أصبح العرفان يتداول بين عامة المجتمع والتحق به العديد من الحوزة وخارجها وبعد أن كان من يسير بهذا الأمر ملازمًا بيته ولا يخرج أصبح العرفان بفضل السيد الصدر على حد قوله شيء متداول غير أن السيد الأستاذ الصرخي الحسني بين أن أستاذه الصدر يعيش اضطرب وبنفس الوقت أنه بعيد كل البعد عن هذا الأمر أي العرفان وأنه ما يعيشه سوء جَعْجَعَة عِرفانِيّة...وَاهِيَة!!! وهذا الشيء أثبته الأستاذ بالدليل والحجة والبرهان بالعديد من التغريدات التي صرح بها عبر منصات التواصل الاجتماعي ومنها قوله في تغريدته أدناه: (أستَاذنَا الصّدر..العِرفَان اِضْطِرَاب ٣٤ - جَعْجَعَة عِرفانِيّة...وَاهِيَة !!! قَال رسولُ اللهِ(صلّى اللهُ عليه وآلِه وَسلّم):{إنَّ أدنى الرّياءِ شِرْكٌ، وأحَبَّ العبيدِ إلى اللهِ الأتقياءُ الأخفياءُ الّذي