الحمداني

المرجع الصرخي جمع بين الأصالة والعراقة والعلم والأخلاق سليم الحمداني : يعد سماحة المرجع الصرخي من المراجع العرقيين الذين ذاع صيتهم بالعلم والورع والأخلاق والمواقف الوطنية التي ميزته عن غيره حيث نراه أول المبادرين الذي يعطي الحلول الناجعة لكل المعضلات ويقف مع أبناء الوطن بكل محنهم ويعيش معاناتهم والشواهد لا تعد ولا تحصى أما علمه فالمكتبات وصفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الألكترونية شاهدة على ما موجود من بحوث متنوعه وفي جميع المجالات العلمية والأخلاقية والتاريخية وعلمي الأصول والفقه يعد الأبرز والأوسع من ما خطته أنامله الشريفة... أما انتماءه الأسري فإن سماحته ينتمي إلى عشيرة ذات جذور عميقة إلى ذلك النسب والأصيل العريق النسب العلوي من السادة الحسنيين الأشراف عشيرة السادة الصرخة تلك العشيرة العربية العلوية التي تتمع بالأصالة والشرف والعفة والأخلاق والمواقف الوطنية وتميزها بحبها لأبناء بلدها كونهم السابقيين في فض النزاعات القبلية والعشائرية في مناطق سكناهم وكذلك نرى منهم وعلى نهج أجدادهم آل بيت الرسالة-عليهم السلام-بالتسامح والعفو عمن أساء لهم وكيف وهم ينتسبون إلى ذلك الأصل الشريف

المرجع المحقق يثبت بالدليل مَوسُوعَة الإمَام المهدِيّ..غيرُ صَالِحَةٍ لِلاستِدلَال سليم الحمداني الاستدلال هو عملية استنباط الحكم الشرعي من الأدلة ويسعى ويجتهد الفقيه لبيان الأحكام الشرعية ويستند بعمله على ما موجود من أدلة التي من خلالها يقيم الدليل وفي مقدمتها هذه الأدلة القرآن والسنة المباركة للنبي المصطفى وآله الأطهار -صلوات ربي عليهم أجمعين- لكون كلامهم وأفعالهم واقرارهم تعتبر تشريع وقد نقلت هذه الأمور خلال الكتب التي أخذها بأنها مصادر معتبرة مثل (الكافي، التهذيب، الإستبصار ومن لايحضره الفقيه) التي تعتبر من أهم الكتب التي يعتمد عليها الفقهاء في مذهب التشيع لكونها فيها من الأحاديث والروايات المحققة من قبل أهل الاختصاص ونحن الآن في بيان أحد الكتب التي تنازل عنها مؤلفها ومن خطها بيده إلا أنه بين أنه كتب على أساس قانون وبعد ذلك بين بطلان هذا القانون أي قانون المعجزات الذي كتب على أساسه موسوعة الإمام المهدي-عليه السلام- التي يعتبرها أهل السلوك الشاذ بأنها كتاب من كتب الاستدلال رغم أن ما ذكر من تنازل الشهيد الصدر عن قانون المعجزات وأن أغلب رواياتها ضعيفة وهذا ما بينه سماحة المرجع

المرجع المحقق يبن أن السلوكية قد تحايلوا على الصدر الشهيد وهذا يثبت أنه غير معصوم سليم الحمداني : الحركة السلوكية نشطت بزمن الشهيد الصدر-رض- حتى وصل الأمر إلى البعض أنه اتهمه بأنه تابع لهم وأنه يرعاهم إلا أنه -رضوان الله عليه- حذرهم وحذر الناس منهم وحذر المسلمين منهم وبين أنهم يتظاهرون بالصلاح والخير وأنه كانوا من المقربين للمكتب والحوزة التي يديرها-رض-إلا أنهم كشفت حقيتهم لذا أعلن ومن خلال منبر الجمعة البراءة منهم ومن أفعالهم القبيحة وشدد التحذير منهم لأن هذا السلوك أساسًا يسيء للإسلام والمذهب والحوزة فهنا نضع استفهامات ؟؟أمام السلوكية الذين انتهجوا نفس النهج وأنهم يقولون بعصمة الشهيد الصدر –رض- فكيف أن هؤلاء كانوا قريبين منه وأنهم يتظاهرون بالصلاح والخير وأنهم يبطنون الفساد ولم يكشفهم فهذا هو نهج السلوك ونهج الغلو الذي يمارسه البعض ويعتقد اعتقادات يقوم بتشويه أفكار الغير وهنا أشارة لسماحة السيد الأستاذ الصرخي خلال تغريدة له بقوله: (أستَاذُنَا الصّدرُ(رض)..عَالِمٌ نَاصِحٌ..غَيرُمَعصُوم " 8- عَدَمُ العِصمَة..يُلازِمُ..العَجزَ عَن مَعرِفَة الحَقِيقَة هَل يُعقَل أنّ جَم

المرجع المعلم والأمانة العلمية في تقييم أستاذه الصدر الثاني سليم الحمداني : المنهجية التي يتبعها الأستاذ المعلم الصرخي في كل الأمور هو المنهج الرصين المبني على قواعد رصينة الهدف منه الأمانة العلمية والحفاظ على العلم والمنهج العلمي وهذا الأسلوب والنهج هو نهج الأئمة وجدهم المختار-صلوات ربي عليهم أجمعين- لقد تتلمذ على يد الشهيد الصدر العديد من الطلبة وقد تزعم منهم العديد جهات ودعوا إلى أنفسهم إلا أنهم لم يكون بقدر الأمانة التي حملها السيد الصرخي الحسني فإنه اتخذ النهج الذي كان يدعو إليه وهو انصاف الخصوم وأن الشهيد الصدر-رض- خلال تصديه للمرجعية دعا إلى المناظرة العلمية لمرات عديدة وأنه كذلك إدعا بأنه الأعلم على الاطلاق ممن وجد في الساحة العلمية في حينها إلا أن سماحة السيد الصرخي انتصارًا للعلم و النهج العلمي فقد وضع النقاط على الحروف وذلك بكتابه الفكر المتين الجزء الثالث قد ناقش فيه سماحته أستاذه الصدر-رض- وبين في مقدمته أن العديد من المتصدين من العلماء هم أعلم من الشهيد الصدر-رض- وكذلك العديد من المراجع المتوفين أعلم منه وأردف ذلك سماحته بتغريدته مبينًا أن َالهَاشِميّ والحَائريّ أع

المرجع المحقق .... يحقق في موسوعة أستاذه الصدر ويبين بطلان الاستدلال بها سليم الحمداني : لا ينكر الدور العلمي والاجتماعي والديني الذي مارسه السيد الشهيد الصدر-رضوان الله عليه- وكيف تصدى لزمام أمور الحوزة العلمية في النجف الأشرف في ذلك الظرف العصيب حيث السلطة الظالمة وقلة الناصر والظرف الاجتماعي الذي عاشه حيث المحاربة من أروقة الحوزة حتى وصل الأمر بهم إلى الطعن بنسبه وبولادته-رضوان الله عليه-وقد خط السيد الأستاذ العديد من الكتب في مجال اختصاصه أي الحوزوي حيث التاريخ والعقائد والأصول والفقه ومن الأمور التي تميز بها سماحته ما كتبه سماحته حول الإمام المهدي وهو كتاب موسوعة الإمام المهدي-عليه السلام- التي كانت بأربع أجزاء وقد اعتمد سماحته على كتابة هذا الكتاب على قانون وقاعدة عامة وهو (قانون المعجزات) وهو ) أن المعجزة لا تحصل إلا عندما تقتضي المصلحة وهي الهداية )وقد بنيت الموسوعة على هذا القانون وقد كتبت الموسوعة في السبعينات من القرن الماضي إلا أن سماحته في كتابه شذرات في فلسفة الإمام الحسين-عليه السلام- في التسعينيات من نفس القرن فقد تنازل سماحته عن هذا القانون والقاعدة أعلاه بقوله

الأستاذ الصرخي .... يريدون محو فكر واسم المهديّ سليم الحمداني : المهدي المنتظر-عليه السلام- هو من القضايا الحتمية والتي بشر بها الأنبياء والأئمة الأطهار-عليهم السلام- والذي يكون القائد الأمل المنقذ للمستضعفين والذي يقيم عدل الله وينشر الرحمة والخير في الأرض وتتنعم الناس بحكمه وأن حكمه هو آخر الزمان ودولته هو آخر الدول رغم المحن والمصائب التي تمر عليه من تغييب وتشريد وتطريد وإبعاد عن الأحبة والمناصرين إلا أن أمره محتوم رغم كيد المنافقين وأهل التدليس وأئمة الضلالة والمعادين لحركته المباركة ورغم مشوهيها من سلوكية ومنحرفين الذين فعولوا كل الأساليب لإبعاد الناس عن هذه القضية وتشويهها بأفكارهم الشاذة وهناك من ينكر قضية المهدي لأنها كاشفة لماهيتهم وحقيقتهم ومن هؤلاء الدواعش الذين زعموا بأنهم أسسوا دولة وأنها دولة على نهج الخلافة وأنها دولة آخر الزمان إلا أن هؤلاء على علم بأن دولة آخر الزمان ملازمة للمهدي-عليه السلام- فأين المهدي-عليه السلام- فأرادوا أن يغيبوا هذه القضية ويعادوها حتى لا تنكشف حقيقتهم إلا أن حقيقتهم بانت وظهرت للجميع بسب معاداتهم للمهدي-عليه السلام- وهنا إشارة لسماحة الم

المرجع المحقق : أربَعُونَ مِن الأبدَالِ..قَبْلَ خُرُوجِهِ بِلَيْلَتَيْنِ مدعي الولاية ليس منهم سليم الحمداني : إن المحنة والغربة التي يعيشها صاحب الزمان-عليه السلام- أرواحنا لمقدمه الفداء لم يعانيها حتى الأنبياء والمرسلين حيث الوحدة وقلة الناصر والظلم والتخاذل والخذلان وطول الفترة الزمنية لغيابه عن محبيه وأنصاره التي تسبق قيامه وما تمر به الأمة من محن وفتن وابتلاءات وأمام نظره إلا أنه مع كل هذه الظروف ويأتي من يستغل اسمه وعنوانه ويقيم دولة ظالمة ويأسس جيوش وميليشيات للبطش والظلم والهيمنة على قوت الفقراء واستغلال الضعفاء والسعي إلى توسيع دولته ويرفع شعار بأنها دولة المهدي وهي الممهدة للظهور المبارك وقائدها من تسلم الراية وأن جيوشه هي التي تقوم بالفتح إلا أن الرواية بينت أن كل هذه افتراءات وأكاذيب حيث أن المهدي-عليه السلام-قبل أن يؤذن له بالأمر بليلتين يلتقي بأصحابه الأربعين وأن صاحب الولاية ليس منهم وليس من الثلاثمائة وثلاثة عشر ولا يوجد أحد من الدولة المزعومة دولة الخداع والنفاق والكذب وهنا إشارة لسماحة المرجع الأستاذ بهذا الخصوص خلال بحثه الموسوم (ولاية الفقيه ....ولاية الطاغو

الأستاذ الصرخي مغردًا : صَدّام يَمنَعُ الزّيَارَة ... الشّهيدُ الصّدرُ يَمتَثِل سليم الحمداني : إن النهج الذي اتبعه سماحة المرجع الأستاذ هو نهج علمي أخلاقي مبني على الأدلة والأسس العلمية وهذا هو نهج العقلاء ونهج العلم والفكر وهذا الأمر في الأمور الشرعية والأخلاقية والأمور العامة كلها يجب أن تناقش حسب هذا المعيار الذي هو منهج الأئمة الأطهار وجدهم النبي المختار-صلوات ربي عليهم أجمعين- ونحن بلحاظ ما تمر به المعمورة من وباء قاتل مهلك وأن الدول المتطورة علميًا لم تجد له العلاج ونرى أن من يدعي أنه يسير على نهج الصدر وأنه يمثل خطه فقد عارضه بالجملة ,حيث لو تعرضنا لمسئلة وهي : إن هؤلاء رغم انتشار المرض وأنهم يعلنون التوجه للزيارات المزدحمة وقد أمرهم كبيرهم ومن يسمونه قائدا وهذا أمر فيه مخالفة شرعية وأخلاقية حيث تتعرض مئات الأرواح إن لم نقل الآلاف إلى الإصابة بهذا الوباء ولو أنهم كانوا على نهج الصدر قولا وفعلا لتعلموا منه حيث أنه حين دعا إلى الزيارة في حياته من خلال منبر الجمعة في مسجد الكوفة الجمعة السادسة وطلب من أن يجب أن تكون هنالك موافقة من الحاكم في حينها وهو (صدام)وقال إن حصل ال

الأستاذ المحقق.. يبين لنا توجيه أستاذه الصدر بخصوص زيارة الإمام الحسين سليم الحمداني : زيارة الإمام الحسين-عليه السلام-من الشعائر التي يمارسها أتباع أهل البيت حيث يتوجه الآلاف إن لم نقل الملايين في المناسبات المخصوصة وخاصة في الخامس عشر من شعبان أو العاشر من محرم والعشرون من صفر حيث تكون الزيارات مليونية لكون هنالك توجيه من الأئمة-عليهم السلام- بإحياء هذه الشعيرة خلال هذه الأيام وقد حث العلماء على إحياء هذه الشعيرة لما له من أثر في إحياء النفوس وله دور في تربية المجتمع ومن العلماء الذين وجه المجتمع إلى هذا الأمر الشهيد الصدر الثاني-رحمه الله- حيث دعا سماحته في أحد خطب الجمعة المباركة إلى التوجه للزيارة بعد استحصال الموفقة من السلطات الحاكمة في حينها وأمر الاتباع في حالة عدم الموافقة والرفض يجب أن لا تحصل زيارة حفاظًا على الأرواح وهنا نعرج إلى الموقف الذي يقوم من يدعون السير على نهجه فكيف يقومون بأداء الزيارة مع وجود وباء كورنا الذي اجتاح العالم بأسره ألا يجب أن يكونوا أول من يتعظ بمواعظه وإلا يكون سببًا في انتشار الوباء وقتل الناس وحصد مئات الأرواح وهذا مابينه سماحة المرجع الأستاذ ب

المرجع الفيلسوف : السلوكية يَعمَلُونَ عَلَى نَشْرِ وَبَسْطِ الظُّلْمِ والجَوْرِ کَي يَخرُج المُخَلّص !! سليم الحمداني : اعتقادات وافكار منحرفة وافعال شاذة وهيمنة وظلم وسلب الحقوق وهدم للدور وتجريف للمدن بالكامل تحت عنوان الايمان والدين والامر بالمعروف والنهي عن المنكر واسسوا دولة على هذا الاساس المنحرف وهو انهم يفسدون وينشرون الفساد حتى يخرج المخلص المهدي _عليه السلام_ ويقوم العدل المطلق الذي يترقبه الناس وان هؤلاء السلوكية الشواذ هذه هي نقطة وحدتهم الفكرية هي ايجاد المخلص وان هذه الحركة نشأت في زمن الشهيد الصدر الثاني حيث انه _رحمه الله _نسب اليهم رغم انه تبراء علنا منهم وعلى منبر الجمعة وقد حذر الناس منهم ومن افعالهم وكيف انهم سوف يسعون الى انحلال المجتمعات بسلوكهم الشاذ المنحرف واليوم نرى ان هؤلاء ينقادون تحت عنوان كبير واسم رنان وهو الولاية والفقيه الذي يقود الناس الى الاجرام والظلم والقتل وتدمير المدن ونشر الفساد الفكري والاخلاقي ويوهم الناس بانه ساعي الى تحقق العدل ودولة العدل الموعود وهنا كلام سماحة المرجع الاستاذ الصرخي الحسني خلال بحثه الموسوم(ولاية الفقيه...ولاية الطاغ

الأستاذ المحقق...يؤكد وجود الأحاديث الصحيحة الدالة على المهدي .... سليم الحمداني : ونحن نعيش أيام شعبان أيام الولادات الميمونة لأئمة الهدى الميامين-عليهم السلام-ومنهم المرتقب الذي يطلع إلى ظهوره المستضعفين ألا وهو الإمام المهدي-عليه السلام-الذي سوف على يديه يتحقق الظفر والنصر واحقاق الحق وأخذ الحقوق المسلوبة ورفع راية الإسلام عالية ويكون الحكم لله وهذا شيء لا خلاف عليه إلا أتباع النهج المخالف للعقل والوجدان النواصب التيمية الذين يتقولون على كل شيء وينكرون كل ما نسب لآل البيت -عليهم السلام- ومنها قضية الإمام المهدي المنتظر-عليه السلام- ورغم أن سماحة المرجع المحقق أثبت وهن وضعف فكر هؤلاء خلال بحوثه في مناقشة أفكار هؤلاء المجسمة علما أن أئمة وعلماء المسلمين ومنهم مراجع هؤلاء وأئمتهم قد ذكروا ورووا الأحاديث الدالة على المهدي وعلى ظهوره وأن يخرج آخر الزمن يملأ الأرض قسطًا وعدلا بعد أن ملئت ظلمًا وجورًا وأن من علاماته سلام الله عليه وعلامات حكمه أنه يسقيه الله الغيث وتخرج الأرض كنوزها ونباتاتها وفي زمنه يعطى المال صحاحًا وتعم البركة كل ومنها الماشية والخيرات وقد حدوا حكمه في أحاديهثم

المرجع المحقق : يبين أن الشخص المُتَوَفّى بِكوفيد۱۹ يَبقَى حَامِلًا لِلفَيروس لِفَترَة قَصِيرَة !! سليم الحمداني : الدين الإسلامي وضع حرمة خاصة للمتوفي حيث أن الإنسان المتوفي تقام له مراسيم خاصة من فترة الاحتضار إلى أن يوارى جسده التراب حيث التشهد في وجه وقراءة القرآن وغيره من الأمور المستحبة وهو مسجى ينازع الموت ثم تبدأ مرحلة أخرى وهي مرحلة التغسيل وتوجد تفاصيلها في كتب التشريع ثم يكفن بعد أن يتم تغسيله ثم يقوم مجوعة من المسلمين بالصلاة عليه وقراءة الدعاء والفاتحة ثم يشيع ويتوجه به إلى المقابر وقبل هذا الأمر وخاصة في مذهب التشيع أتباع آل البيت-عليهم السلام- يقومون بإدخال الجنازة إلى المراقد الطاهرة وهذه سنة اعتاد عليها ثم بعد ذلك يتم الدفن إلا أن الأمر هنا عندما انتشر وباء كارونا الذي اجتاح معظم دول العالم ومن ضمنها دول إسلامية وبالتحديد إيران والعراق وأثبتت البحوث الطبية أن المتوفي لا يبقى ناقلا للمرض إلا فترة قصيرة ولا توجد واسطة للانتقال حيث العطاس أو التلامس وما شابه إلا أنه يقومون بإجراءات مخالفة للشريعة حيث الدفن بواسطة حفارة والدفن خارج مقابر المسلمين علما أن الكوادر ا

الأستاذ المحقق... يبين لنا معاناة الامام من قلة الناصر بتغريدة له سليم الحمداني : المهمة العظيمة التي انيطت الى صاحب الامر امام المستضعفين _عليه السلام_ وهي القيام برفع راية الاسلام ونشر الدين الى كل المعمورة تسبقه غيبة ووحدة وابعاد يطول فيها المدى والوحشة ولا يجد _سلام الله عليهم_ من يانس له وحشته ويسد له وحدته ورغم الجموع المليونية والتي تدعي انها على نهج الحق وانهم اسسوا دولة وتحت قيادة ولي فقيه ولديهم الجيوش والعدة التامة ورفعوا شعارات دولة التمهيد وغرروا بالناس الا انهم ولا يوجد منهم أي احد في صف الامام من يبايعه وهذا ما اثبتته الروايات عند قيامه _عليه السلام_ اول من يبايعه هو الملك جبرائيل ويسلمه البراق ثم يتوجه الى مكة وينادي ثلاثة ايام بالبيعة ولا يوجد أي مجيب فتعقد البيعة من الملائكة ثم الثلاثمائة والثلاثة عشر انظر ايها المحب ايها المنصف اين صاحب الولاية اين هو من غربة الامام وقلة ناصرية فاين ميليشيات البطش والقتل والرعب والخوف التي يدعي بانها جيوش الدولة المهدوية فلا يوجد أي احد منهم وهذا ما بينه سماحة المرجع الاستاذ خلال بحثه الموسوم (ولاية الفقيه ...ولاية الطاغوت)بقو