المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٢

المحقق الأستاذ متسائلاً: كَـيْـف صَـارَ القُـمِّيُّ المُجَسِّـمُ المُشَـبِّهُ صَحِـيحَ المَذْهَـب؟ !!

  المحقق الأستاذ متسائلاً: كَـيْـف صَـارَ القُـمِّيُّ المُجَسِّـمُ المُشَـبِّهُ صَحِـيحَ المَذْهَـب؟ !! بقلم: سليم الحمداني تساؤل يطرحه سماحة المحقق الصرخي عن هذه الشخصية التي نسبت إلى مذهب التشيع واعتبره العديد من المحققين والمراجع السابقين بأنه من الثقات ويرجعون إلى ما كتب ودون وحقق وفسر ومنهم الخوئي الذي يعتبر أستاذ المراجع والمحققين إلا أن حقيقة القمي قد تعدت كل الحدود حيث أن هذا الثقة والعالم أفاك طعان كذاب مفتري مدلس ملتوي مجسم يتبع أسلوب الحكايات والأساطير الخرافية الكاذبة في كل شيء وأنه من مؤيدي ومن المثبتين على رواية الشاب الأمرد والرؤية للذات الإلهية من النبي بأنه رأى ربه من خلال خرق حجم سم الأبرة و رأى ما رأى من خلاله فهكذا معتقد وهكذا شخص يؤسس لمنهج التجسيم والتجسيد كيف أصبح ثقة وصحيح الدين والعقيدة والمذهب وهذا ما أشار له سماحة المحقق الأستاذ بقوله: (ثـ ـ التَّـوْحِـيـدُ هُـوَ الأَهَـمُّ وُهُـوَ الأَصْـلُ وَأَصْـلُ الأُصُـول : ـ التَّجْـسِـيمُ ثُـمَّ التَّـشْـبِيهُ وَالـرُّؤْيَـة، فَـبِثُبُوتِ الرُّؤْيَـةِ يَـثْبُـتُ التَّشْـبِيهُ وَالتَّجْسِيم !! ـ كُـلُّ ذَل

القمي المدلس يطعن بعرض الرسول الطاهر .... الأستاذ المهندس محققاً !!

  القمي المدلس يطعن بعرض الرسول الطاهر .... الأستاذ المهندس محققاً !! بقلم: سليم الحمداني يبقى الكلام والبيان على ما طرحه الثقة والمحدث والعالم والثقة القمي !!! عند الأعم الأغلب من محققي ومراجع المذهب الشيعي وفي مقدمتهم أستاذ الفقهاء الخوئي إلا أن هذا الثقة والعالم تبين والبدليل القاطع مدلس محرف مزور للحقيقة متطاول بالفحش والكذب على مقام الذات الإلهية حيث أنه على نهج التيمية المجسمة وهذا ما بينه المرجع المحقق خلال بحثه التحقيقي في العقائد والتاريخ الإسلامي حيث هذا القمي قد تطاول على عرض وشرف النبي الأقدس من خلال تفسيره قَوْلِهِ(تَعَالَى) « ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا»،فإنه هنا يعني أم المؤمنين عائشة ولم يكتفِ بهذا المقدار بل اتهمها بأنها مع طلحة بأنه قد تزوجها في طريق البصرة في افتراء وأي تحريف وأي جرأة على مقام النبي وزوجاته التي حرمها الله من بعده ويأتي من هب ودب ولديه العنوان الكبير بأنه ثقة ومحدث وهذا ما بينه المرجع المحقق بقوله :   (فـ ـ بِخِلافِ الشَّي

القمي إمام التدليس والتحريف والتزوير... الأستاذ المهندس محققاً

  القمي إمام التدليس والتحريف والتزوير... الأستاذ المهندس محققاً سليم الحمداني : لقد كانت بحوث المرجع المحقق الأستاذ في التحقيق في العقائد والتاريخ الإسلامي كاشفة إلى العديد من التدليس والتزوير والتحريف وصدر من أناس يعتمدهم العديد ممن يسمون أئمة الأمة ومراجعها وهذا يشمل الفرق الإسلامية بدون استثناء إلا أن من تصدر هذا الأمر هو القمي وابن تيمية وكلاهما على نفس النهج التطاول على الذات الإلهية بالتجسيم والتجسيد والتعدي على قدسية الرسول الأقدس وعرضه أمهات المؤمنين زوجاته الطاهرات وعلى آله الأطهار-صلوات ربي عليهم أجمعين- والصحابة النجباء فاتحي الأمصار وناشري الإسلام ومن خلال بحوث المرجع المحقق يبين لنا كيف أن هذا المحرف المزور علي بن إبراهيم القمي لم يسلم منه عم النبي وابنه عبد الله- عليهما السلام- حيث يأتي ويقول بأن الآية «مَنْ كَانَ فِي هذِهِ أَعْـمَى‌ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْـمَى‌ وَأَضَـلُّ سَبِيلًا» قَـد نَـزَلَت فِي العَـبَّاس وَابْنِهِ عَبْدِ الله-عَلَيْهِمَا السَّلَام- فأي تعدي وأي تحريف وأي تزوير من هؤلاء المدلسة المحرفة بحق النبي وآله وصحبه وذويه من قبل القمي الذي يعتبره زعما

الفيلسوف المحقق مؤكدا: يَـبْقَى تَـفْسِيرُ القُمِّيِّ مَنْـبَعًـا وَأَصْــلًا وَشَـاهِـدًا عَلَى مَهَـازِل بَـل مَهَـالِـكِ تَحْـرِيـفِ القُـرْآن

    الفيلسوف المحقق مؤكدا: يَـبْقَى تَـفْسِيرُ القُمِّيِّ مَنْـبَعًـا وَأَصْــلًا وَشَـاهِـدًا عَلَى مَهَـازِل بَـل مَهَـالِـكِ تَحْـرِيـفِ القُـرْآن بقلم: سليم الحمداني إن المهاترات والتزوير والتدليس الذي قام به علي ابن إبراهيم القمي فبعد أن تعدى على الذات الإلهية وسيراً وتتبعا على النهج التيمي الأسطوري نهج الخرافة والبدع فأنه تعدى كل الحدود ولم يكتفِ بهذا الأمر بل وصل به الأمر أن يدعي أن هذا القرآن ليس هو القرآن الحقيقي وأنه مليء بالتزوير والتحريف ويأتي بآيات ويقدم ويؤخر بالحروف ويأتي بكلمات من نسجه ويقول هي الأصل مثلا .َقَوْلُهُ:{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ [فِـي عَـلِـيّ]..}و{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا [آلَ مُحَمَّدٍ حَقَّهُم]..}وغيرها من الآيات وقد أشار إليها وذكرها المحقق الأستاذ والعجيب في الأمر مع كل هذا الذي يسجل على القمي من تحريف وتدليس ويأتي زعيم الطائفة ويوثقه ويجعله من الثقاة وينقل عنه الكثير وهذا ما بينه المرجع الأستاذ بقوله:   (فـ ـ بِخِلافِ الشَّيْخِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ وَمَنْهَجِه وَتُرَاثِهِ، نَجِـدُ التُّـرَاثَ الشِّيع

عَلِيٌّ وَعُمَر...إِمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)...طُولًا (أَو عَرْضًا).. المرجع المعلم محققاً

  عَلِيٌّ وَعُمَر...إِمَامَةُ نُبُوَّةٍ وَمُلْكٍ(قَضَاءٍ وَحُكْم)...طُولًا (أَو عَرْضًا).. المرجع المعلم محققاً سليم الحمداني : لقد حاول أهل الدس والتزوير وأهل الخرافات بأن يأسسوا إلى منهجية وبثها بين صفوف الأمة أمة الإسلام التي بناها خير الأنام محمد المصطفى- صلى الله عليه وآله سلم- مبنية على أسس رصينة أسس الأخلاق والمحبة والعلم والمعرفة والتسامح والإيثار والاخلاص بالطاعة وكانت أهم منهجية والتي بدأ فيها نبينا العظيم-صلى الله عليه وآله وسلم- هي المؤاخاة بين المسلمين ليكونوا يداً واحدة ضد أعدائهم وفعلاً حصلت الفتوحات وانتشر الإسلام وحرر المسلمون بلاد العرب ووصلوا إلى أوسع بقاع الأرض بحنكتهم واخلاصهم ووحدتهم وخاصة في زمن الخلافة الراشدية الأولى وكيف كان التشاور وتبادل الآراء وخاصة مع أمير المؤمنين علي-عليه السلام- لا كما يصورها البعض بغصب للخلافة وأخذ حق أمير المؤمنين فكانت منهجية إلهية إمامة حكم وقضاء وهذا ما بشر به النبي- صلى الله عليه وآله وسلم- وقد أشار إلى هذا المضمون سماحة المحقق الأستاذ الصرخي الحسني بقوله : ) [ إِصْلَاح الفِكْر وَالعَقِيدَة وَالأَخْلَاق ]: قَالَ الإِمَا

المرجع الاستاذ مبينا : دور العقل في التميز بين الحق والباطل

    المرجع الاستاذ مبينا : دور العقل في التميز بين الحق والباطل سليم الحمداني : من اعظم النعم التي من بها العزيز الجيار على بني البشر عن سائر المخلوقات الا وهو العقل حيث به يميز الخير عن الشر والحق عن الباطل والعقل هو الذي يخرجنا من الجهل والظلام الى باحة النور والحياة وهذه النعمة العظيمة تستوجب الشكر والثناء والسجود لله حيث لولاها لسار الناس الى الهاوية والظلام الدامس ظلام الجهل والتخلف والعصيان والذنوب والظلم فالعقل هو الميزان والمميز لكل شيء ويجب ان يكون التميز وكما اشار الاستاذ المحقق الصرخي الحسني من اعماق النفس حتى هنا يثاب عليه الانسان ويحصل على الاجر وادناه مقتبس من كلام سماحة المرجع المحقق من بحثه الموسوم (الاستعداد لنصرة المعصوم ) (تمييز العقل بعد أن عرفنا نعم الله علينا وتفضّله لتشریفنا بالعقل ومیَّزنا به عن البهائم فالواجب أن نشكر نعم الله علينا وأن نستعمل العقل ونستغله فيما وُضع له من التمييز بين الحقّ والباطل، ومن الواضح أننا لا نرید بالتمییز مجرد التمییز الذهني الفارغ من التأثير على النفس ومشاعرها؛ فإنّ مثل هذا التمییز لا نتصور فیه ترتیب الثواب أو حصول العقاب