المحقق الأستاذ متسائلاً: كَـيْـف صَـارَ القُـمِّيُّ المُجَسِّـمُ المُشَـبِّهُ صَحِـيحَ المَذْهَـب؟ !!
المحقق الأستاذ متسائلاً: كَـيْـف صَـارَ القُـمِّيُّ المُجَسِّـمُ المُشَـبِّهُ صَحِـيحَ المَذْهَـب؟ !! بقلم: سليم الحمداني تساؤل يطرحه سماحة المحقق الصرخي عن هذه الشخصية التي نسبت إلى مذهب التشيع واعتبره العديد من المحققين والمراجع السابقين بأنه من الثقات ويرجعون إلى ما كتب ودون وحقق وفسر ومنهم الخوئي الذي يعتبر أستاذ المراجع والمحققين إلا أن حقيقة القمي قد تعدت كل الحدود حيث أن هذا الثقة والعالم أفاك طعان كذاب مفتري مدلس ملتوي مجسم يتبع أسلوب الحكايات والأساطير الخرافية الكاذبة في كل شيء وأنه من مؤيدي ومن المثبتين على رواية الشاب الأمرد والرؤية للذات الإلهية من النبي بأنه رأى ربه من خلال خرق حجم سم الأبرة و رأى ما رأى من خلاله فهكذا معتقد وهكذا شخص يؤسس لمنهج التجسيم والتجسيد كيف أصبح ثقة وصحيح الدين والعقيدة والمذهب وهذا ما أشار له سماحة المحقق الأستاذ بقوله: (ثـ ـ التَّـوْحِـيـدُ هُـوَ الأَهَـمُّ وُهُـوَ الأَصْـلُ وَأَصْـلُ الأُصُـول : ـ التَّجْـسِـيمُ ثُـمَّ التَّـشْـبِيهُ وَالـرُّؤْيَـة، فَـبِثُبُوتِ الرُّؤْيَـةِ يَـثْبُـتُ التَّشْـبِيهُ وَالتَّجْسِيم !! ـ كُـلُّ ذَل