المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠٢١

المرجع المحقق يبين أن نهج الشيرازية مبني على الدس والتزوير

    المرجع المحقق يبين أن نهج الشيرازية مبني على الدس والتزوير سليم الحماني لقد سعى أهل البدع والخرافة والتدليس الشيرازية السيرعلى نهج الراوندي الذي أتى ببدعة الجنية التي نسبها إلى أمير المؤمنين والتي قام بتزويجها للخليفة الثاني بدلاً عن ابنته أم كلثوم فكانت هذه بداية إلى الإتيان بالخرافات والدسائس والتزوير ومنها أنهم نسبوا إبناً للإمام علي-عليه السلام- وأنه قد توفي بحادثة هجوم الخليفة عمر بن الخطاب مع مجموعة من الأحبة من أجل إجبار أمير المؤمنين لمبايعة أبو بكر بالخلافة وكانت الزهراء خلف الباب وعصروها ونبت المسمار في أحد أضلاعها ما أدى إلى إسقاط جنينها المزعوم وقد أثبت سماحة المرجع الأستاذ بالدليل انتفى المحسن وبانتفائه انتفت كل الأمور الأخرى من كسر ضلع ومسار واسقاط جنين فهذه هو نهجهم الإتيان بأمور ودسها بين أسطر الكتب كما أتوا بعبيد الله من النهشلية المدفون بالمدار وأمور عديدة قد بينها الأستاذ من خلال تغريداته المباركة ومنها كلامة أدناه { مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف٢٩ ] [ لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد ] [ أمورٌ لَا

المرجع المحقق وحب النبي المختار

  المرجع المحقق وحب النبي المختار سليم الحماني كيف وهو نبي الرحمة وإمام الإنسانية هادي الأمم ونبراس لكل مهتدي وبفضله خرج الناس من التيه والضلال والانحراف والانخراط بالرذالة ومساوىء الأخلاق فأتى برسالة المعطى ليوحد الناس ويخلص المستضعفين من الظلم والاستعباد ويأسس لدولة الإسلام التي يتساوى فيها الجميع لا طائفية ولا عنصرية وعرقية الميزان التقوى والاخلاص والطاعة لله ورسوله فكان -صلى الله عليه وآله وسلم- خير قدوة حسنة تقتدي به الناس حيث كان يجلس العبيد والفراء ويطعم الإيتام ويستجب لدعوة الملوك وكان لا يأخذ من المجلس موضعاً مميز فكانت له الصفات والأخلاق العظيمة الأثر والبيان لتأتي الناس أفواجاً وتدخل تحت ظل رحمة الله تحت ظل الإسلامي المحمدي الأصيل فلذا إكراماً وتعظيماً لهذا الشخص العظيم وحباً وطاعة له أمرنا الأستاذ الصرخي الحسني بأن نكتب الشعر وننشد ونهتف وننقش لحبه وعشقه الإلهي الأبدي وأدناه كلام سماحته   : (حبّ النّبيّ المختار لنكتب الشّعر وننشد ونهتف ونرسم وننقش للنّبيّ الكريم وحبّه وعشقه الإلهي الأبدي، لنستنكر العنف والإرهاب وكلّ ضلال وانحراف ولنوقف ونمنع وندفع وننهي الإرهاب الأ

المرجع الصرخي والدعوى الى احياء اخلاق ومنازل النبي الاقدس

    المرجع الصرخي والدعوى الى احياء اخلاق ومنازل النبي الاقدس    بقلم سليم الحمداني : إن الفضل الذي قام به النبي محمد-صلى الله عليه وآله وسلم- للبرية جمعاء ولأمة الإسلام بخلاصها من شفا حفرة النار والسير بنا من التيه إلى الرشاد ومن الظلمات إلى النور وقد خط لنا سيرة عطرة مليئة بالعبر والدروس فكان قدوة حسنة لمن اقتدى به وكيف وهو من وصف بذي الخلق العظيم وهو القائل وما بعث إلا لأتمم مكارم الأخلاق فكان يجالس العبيد ويمسح على رؤوس الأيتام ويجلس على التراب ولا يتخذ من المجلس مجلسنا ويلبي دعوة المملوك فالكل مدان له بالعرفان لشخصه العظيم فعلينا أن نحيي هذه السيرة العطرة من خلال إقامة المهرجانات والمجالس والمسيرات والتظاهرات وأن يتصدر هذه المحافل اسم النبي وذكره العطر وهذا ما دعا إليه سماحة المرجع المحقق قائلا: (أخلاق ومنازل النّبيّ لا يجوز شرعًا وأخلاقًا إقامة مسيرة أو تظاهرة أو موكب أو مجلس وتأسيسه أو التّصدّي للخطابة في مجلس أو الحضور في مجلس، لا يذكر فيه جانب من جوانب شخصية النّبيّ المصطفى -صلّى الله عليه وآله وسلّم- وكراماته وأخلاقه وجهاده ومجاهداته ومنازله الحقيقية الواقعية البا

المرجع المحقق مغردا: الشّيرازي..الأنْجَس والأخبَث والأرجَس

  المرجع المحقق مغردا: الشّيرازي..الأنْجَس والأخبَث والأرجَس سليم الحماني لقد أراد العديد من المدلسة خلط الأوراق بعدة أمور وأساليب والاتيان بقضايا حساسة لأثارة النعرات الطائفية والعرقية بين صفوف الامة وفي مقدمة هؤلاء الأرجاس الفرس الذين يحملون الأحفاد على أمة الإسلام وجيوشها التي حطمت جبروتهم واقتلعت جذور إمبراطورية التي طالما تسلطت على رقاب العرب فكانت تلك الاستشارة من الخليفة للأمام علي _عليه السلام_ من أجل تحرير العراق هي الباعث لذلك الانتصار العظيم ومن تلك اللحظة والاعاجم يحيكوا المؤامرات ومنها اتيانهم بقضية المحسن الابن السقط المزعوم لأمير المؤمنين رغم أن جميع المتقدمين حتى القرن الثامن الهجري قد انكروها وبعدها اتى المتأخرون امثال الراوندي ومن سار على نهجه انعشوا آمال الشيرازية الذين أسسوا لمنهج السب الفاحش والتطاول على مقام الرسول الاقدس _صلى الله عليه واله وسلم_ والطعن بعرضه الشريف بلا خجل ولا استحياء وهذا ما اشار اليه سماحة المرجع المحقق بتغريدته ادناه : ‏6ـ[«الإرْشَاد» لَا يَصْمُد...أَمَامَ مُدَلِّسَة «المُحْسِن وَالإسْقَاط »] [ المُحسِن وَتَدْلِيس الشِّيرازِيّة(فَضْلة

المجلس الحسيني منهج وعظ وإرشاد لا نهج الشيرازية ويزيد.. المحقق المهندس مبيناً!!

المجلس الحسيني منهج وعظ وإرشاد لا نهج الشيرازية ويزيد.. المحقق المهندس مبيناً !! سليم الحماني إن النهج الحسيني الذي كلله-سلام الله عليه- بدمه الطاهر نهج مبني على الأسس الرصينة للإسلام المحمدي الأصيل إسلام المحبة والمؤاخاة وهذا ما قام به جده الأمين-صلى الله عليه وآله وسلم- في أول خطوة لتأسيس دولة الإسلام في المدينة المنورة فلذا يجب على من يريد أن يسير ويحيي هذا النهج المبارك أن يتخلق بأخلاقه ويسير على خطواته نهج الاعتدال والوسطية لا كما ينقل بأن أول مجلس أقيم في بيت يزيد بن معاوية و بأمره وشاركن فيه النساء الأمويات مع النساء الهاشميات ولبس السواد وكيف ويزيد هو الداعي لقتل الإمام الحسين-عليه السلام- وأن يزيد شارب للخمر معطل شرع الله مستبيح المحرمات قاتل النفس المحترمة سباب طعان يحمل كل الصفات الذميمة فأين هو من منهج ومجالس الحسين-عليه السلام- وكذا الشيرازية أصحاب البدع والخرافة والفتن ومن يتطاولون على عرض الرسول الأقدس جهارة وبلا ورع سبوا صحابة الرسول ونسبوا الأحاديث والأقوال لأئمة آل البيت قولهم ما لا يقولوا-سلام الله عليهم- وهم براء من الشيرازية وسيرتهم إباحة كل محرم وهذا ما أشار إ

المرجع المهندس مغردا: يَزِيد وَالشِّيرَازِيّ...مَجَالِس عَزَاء وَبُكَاء وَلَعْن الأعْدَاء

    المرجع المهندس مغردا: يَزِيد وَالشِّيرَازِيّ...مَجَالِس عَزَاء وَبُكَاء وَلَعْن الأعْدَاء سليم الحمداني : إن نهج يزيد من اليوم الأول الذي نصب نفسه على رقاب الناس بعد أن هلك أبيه معاوية سعى إلى القتل وسفك الدماء وإباحة الأعراض والاعتداء على المقدسات وانتهاك حرمة الرسول -صلى الله عليه وآل بيته-عليهم السلام- وصحبه الميامين-رض- والشواهد واقعة كربلاء وإباحة مدينة الرسول وثم الهجوم على الكعبة المشرفة هذه هي أفعال يزيد خلال حكمه وأسس إلى نهج السب والطعن وبالمقابل نرى أن هذا النهج أي نهج الطعن وإباحة الدماء والافتراء والكذب والتطاول على عرض الرسول وصحابته من أتباع النهج الشيرازي الذين يدعون بأنهم أصحاب نهج حسيني وأنهم أهل منبر وأنهم يسعون إلى إحياء ذكرى عاشوراء وإقامة المجالس فهل المجالس تبيح لهم هذه الأفعال القبيحة كما فعل يزيد عندما أقام مجلساً للعزاء في بلاطه للإمام الحسين فهل هذا المجلس يعتبر منقبه له وحسنة؟؟ لا وألف لا لأن نهج الحسين-عليه السلام- هو نهج جده وأبيه نهج الإسلام الحقيقي نهج الحب والإيثار والأخوة والإيمان المطلق فلا يمكن استغفال الناس بهذه المجالس لأنها لا تعني شيء إ

المرجع الأستاذ متحدياً المشعوذة الشيرازي عن اثباتهم قبر السيدة زينب في الشام

  المرجع الأستاذ متحدياً المشعوذة الشيرازي عن اثباتهم قبر السيدة زينب في الشام سليم الحمداني : المجوس عندما سقطت امبراطورياتهم الهالكة على يد جيوش الفتوحات المباركة بقيادة الخليفة الثاني عمر-رض- واستشارة أمير المؤمنين-عليه السلام- فناصبوا العداوة للمسلمين وشنوا حملات مختلفة ضد الإسلام وأمة الإسلام بنشر الدساس واستغلال شخصيات تتناغم مع أفكارهم فقاموا بنشر الشبهات والاتيان بروايات كاذبة أو أحدى مزورة أو نسج قصة من الخيال ومنها بأن هنالك ولد اسمه المحسن وأنه مات سقطاً بعد الاعتداء على السيدة الزهراء -عليها السلام- وكلك تشيدهم مقام في بلاد الشام وجعله قبراً للسيدة زينب-عليها السلام- ومزاراً يدر عليهم الأمول ويستغل لشعل فتيل الطائفية غير أن سماحة المرجع الأستاذ وخلال تحقيقه بهذا الأمر أثبت بأنه لا حقيقة لهذا القبر ومتحدياً أتباع الخرافة والشعوذة المجوس الشيرازية أن يثبتوا عكس ماقاله سماحته خلال تغريدته أدناه: ـ [يَزِيد وَالشِّيرَازِيّ(لع)...مَجَالِس عَزَاء وَبُكَاء وَلَعْن الأعْدَاء ] [ فَلْسَفَة وَتَحْلِيل...رَسَائِل مِن...عَاشُورَاء كَرْبَلَاء ] [ قَبْر زَيْنَب(عَلَيْهَا السّلام
    لِمَاذَا السّكوتُ المُرِيبُ المَهِينُ مِن الجَمِيع، ؟ !!!   .. المرجع الصرخي متسائلا حول كتاب الانوار المضيئة   بقلم سليم الحمداني : عندما يكون الحقد الاعمى والكراهية والعاطفة السلبية   هي المحرك والقائد فالنتيجة حتما تكون سلبيا وهذا منهج وسلوك من سار عل النهج المجوسي الذي الذي اتخذ موف من العرب والمسلمين ومن قادهم الذي دحر ودك حون إمبراطورتيهم وانها وجودهم من ارض العروبة فقي هؤلاء يتربصون ويتحيلوا الفرص فدسوا اهل الدس والتزوير والخداع بين صفوف الامة مستغلين الظروف والاوضاع القاهرة التي مرت على الامة من فتن وحروب وتولي من ليس   اهلا لقيادة فقاموا هؤلاء بالاتيان بروايات واحاديث مدسوسة هدفها بث الفرقة والطائفية باسلوب خبيث ومنها ان امير المؤمنين _عليه السلام_   اتى بجنية من نجران تشبه السيد ام كلثوم ابنت امير المؤمنين _عليه السلام_ وزوجها للخليفة عمر_ رض_ وان هذه الرواية ذكرها الراوندي وبعده المجلسي مرجع الدولة الصفوية وان الرواية ذكرت في كتاب (الانوار المضيئة)الكتاب الذي يطول فيه الحديث حيث انه عنوان بلا وجود وانه مجهول فكيف اعتمده المجلسي وهنا يتسائل سماحة المرع